أخرج الخطيب في الإفراد والبيهقي عن علي، والبخاري في تاريخه والبيهقي عن أبي هريرة وأبو نعيم في الحلية عن جابر والخطيب عن أبي سعيد وابن عساكر عن أنس والديلمي عن معاوية رضي الله تعالى عنهما: أن النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم قال: (السخاء شجرة من أشجار الجنة أغصانها متدليات في الدنيا فمن يأخذ بغصن منها قاده ذلك الغصن إلى الجنة والبخل شجرة من أشجار النار أغصانها متدليات في الدنيا فمن يأخذ بغصن من أغصانها قاده ذلك الغصن إلى النار).
وفي رواية لابن عدي والقضاعي عن عائشة رضي الله عنها: (إن في الجنة بيتا يقال له بيت الأسخياء).
أخرج الترمذي عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه، والبيهقي عن جابر، والبيهقي والطبراني في الأوسط عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم قال: (السخي قريب من الله قريب من الناس قريب من الجنة بعيد من النار والبخيل بعيد من الله بعيد من الناس بعيد من الجنة قريب من النار والجاهل السخي أحب إلى الله من عابد بخيل).
وَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَىْ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَىْ آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ
وفي رواية لابن عدي والقضاعي عن عائشة رضي الله عنها: (إن في الجنة بيتا يقال له بيت الأسخياء).
أخرج الترمذي عن أبي هريرة رضي الله تعالى عنه، والبيهقي عن جابر، والبيهقي والطبراني في الأوسط عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم قال: (السخي قريب من الله قريب من الناس قريب من الجنة بعيد من النار والبخيل بعيد من الله بعيد من الناس بعيد من الجنة قريب من النار والجاهل السخي أحب إلى الله من عابد بخيل).
وَصَلِّ اللَّهُمَّ عَلَىْ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَىْ آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِينَ
وَالسَّلامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكاتُهُ