تشير كتير من الومضات وتوحي كتير من الدلالات الى ان الاسلام هو العقيدة المرشحة لانقاد البشرية و هو مخلص الانسانية من الشقاء الذي لم تجد منه مهربا و عاد كل ذي بصيرة يدرك هذه النتيجة و ان هذا الدين ان له ان يتقدم ليريح الانسان الضائع الحائر و هناك اسباب و مبررات تجعلنا نؤكد ان المستقبل لهذا الدين باذن الله اهمها
الاسلام دين الفطرة
انهيار المثل الاخلاقية في الحضارة الغربية
المبشرات النصية من القران و السنة
المبشرات الواقعية
اما المبرر الاول فالاسلام متوافق و فطرة الانسان لانه يوازن بين الروح و الجسد على عكس باقي المذاهب فالمسيحية ارادت ان تطير بجناح واحد و هو الروح ففشلت و الغرب بجناح المادة ففشل هو الاخر فان اهمال اي جناح هو بمتابة تدمير لذات الانسان وهو ما يفسر انهيار المنظومة الاخلاقية في الغرب لقد خنقت المصانع الروح الانسانية لقد قتلت الالة صانعها
اما المبشرات النصية فهي كتيرة و جاءت العديد من البشارات من فم النبوة الصادق
و الواقع الحالي يقول بان السلام هو الدين الاكتر انتشارا في المعمورة
ختاما اقول ان كل محاولات اسعاد الروح الشقية باءت بالفشل عن غير طريق الاسلام فالتعامل مع الروح دون هدى من الله هو كالتعامل مع عربي بالغة الصينية لا يفهم من حديته شيئا
الاسلام دين الفطرة
انهيار المثل الاخلاقية في الحضارة الغربية
المبشرات النصية من القران و السنة
المبشرات الواقعية
اما المبرر الاول فالاسلام متوافق و فطرة الانسان لانه يوازن بين الروح و الجسد على عكس باقي المذاهب فالمسيحية ارادت ان تطير بجناح واحد و هو الروح ففشلت و الغرب بجناح المادة ففشل هو الاخر فان اهمال اي جناح هو بمتابة تدمير لذات الانسان وهو ما يفسر انهيار المنظومة الاخلاقية في الغرب لقد خنقت المصانع الروح الانسانية لقد قتلت الالة صانعها
اما المبشرات النصية فهي كتيرة و جاءت العديد من البشارات من فم النبوة الصادق
و الواقع الحالي يقول بان السلام هو الدين الاكتر انتشارا في المعمورة
ختاما اقول ان كل محاولات اسعاد الروح الشقية باءت بالفشل عن غير طريق الاسلام فالتعامل مع الروح دون هدى من الله هو كالتعامل مع عربي بالغة الصينية لا يفهم من حديته شيئا