لا يختلف اثنان ان لكل عمل عسكري اهداف سياسية والا يصبح العمل العسكري عبثيا
ومن اهم اهداف العملية التى قتل فيها الجنود المصريين
هي اغلاق الانفاق التي تشكل هاجسا لاسرائيل وعنصر فعال في تهريب الاسلحة
ولما كانت امريكا واسرئيل معنيتان بمصالح اسرائيل
فكان لابد من انهاء هذا الهاجس الذي يرعب اسرائيل وهو اغلاق الانفاق
لضمان عدم دخول وتهريب الاسلحة
اذ لا يمكن تهريب الاسلحة عن طريق المعابر الرسمية
ولما كان الرئيس مرسي لا يستطيع اغلاق الانفاق دون مبرر وهو الرئيس الذي
يظهر للناس انه رئيس منتخب
فكان لابد من اعطائه المبررات ليقوم باغلاق الانفاق دون ان يكون لاغلاقه للانفاق
اي ممانع او اي معترض او اي حالة من الحالات الاخرى
فبقتل الجنود المصريين واظهار ان الاسلاميين وبصفة فلسطينية هم من قاموا
بتلك العملية يكون قد وجد المسوغ للرئيس المصري باغلاق الانفاق
وفتح المعابر بصورة دائمة وبذلك يصبح الرئيس بطلا
لانه فتح المعابر بشكل دائم للفلسطينيين
لانريد فتح المعابر يا مرسي
نريد تحريرنا وتحرير فلسطين وتحرير المسجد الاقصى
فان كنت لا تستطيع فقلها على رؤوس الملأ
ومن اهم اهداف العملية التى قتل فيها الجنود المصريين
هي اغلاق الانفاق التي تشكل هاجسا لاسرائيل وعنصر فعال في تهريب الاسلحة
ولما كانت امريكا واسرئيل معنيتان بمصالح اسرائيل
فكان لابد من انهاء هذا الهاجس الذي يرعب اسرائيل وهو اغلاق الانفاق
لضمان عدم دخول وتهريب الاسلحة
اذ لا يمكن تهريب الاسلحة عن طريق المعابر الرسمية
ولما كان الرئيس مرسي لا يستطيع اغلاق الانفاق دون مبرر وهو الرئيس الذي
يظهر للناس انه رئيس منتخب
فكان لابد من اعطائه المبررات ليقوم باغلاق الانفاق دون ان يكون لاغلاقه للانفاق
اي ممانع او اي معترض او اي حالة من الحالات الاخرى
فبقتل الجنود المصريين واظهار ان الاسلاميين وبصفة فلسطينية هم من قاموا
بتلك العملية يكون قد وجد المسوغ للرئيس المصري باغلاق الانفاق
وفتح المعابر بصورة دائمة وبذلك يصبح الرئيس بطلا
لانه فتح المعابر بشكل دائم للفلسطينيين
لانريد فتح المعابر يا مرسي
نريد تحريرنا وتحرير فلسطين وتحرير المسجد الاقصى
فان كنت لا تستطيع فقلها على رؤوس الملأ