Hitskin.com
اليوم في 11:39 am من طرف 
أفاد تقرير صادر عن مركز أحرار لدراسات الأسرى وحقوق الإنسان أن 208 حالة اعتقال تمت خلال شهر أغسطس عام 2012 م في الضفة الغربية وقطاع غزة ضد أبناء الشعب الفلسطيني موثقة بالأسماء وحسب توزيعهم الجغرافي.
وقال فؤاد الخفش مدير المركز الحقوقي أحرار أن من بين هذه الحالات المرصودة 9 حالات من قطاع غزة، وباقي العدد وهو 199 من الضفة الغربية باستثناء حالة واحدة من بلدة راهط داخل فلسطين المحتلة عام 1948 وهي السيده نجاح أمين العتيلي وهي والدة الأسيرة المحررة في صفقة وفاء الأحرار عبير عوده وعمرها (49) عاماً.
وذكر المركز الحقوقي أنه ليس من الضروري أن يكون هذا هو العدد الدقيق لعدد المعتقلين، فمن المؤكد أن هناك حالات لم يستطع المركز رصدها ولم يتم الإبلاغ عنها، موضحاً أنه لا يوجد آلية مهنية ودقيقة نستطيع أن نعتمد عليها في رصد عدد المعتقلين في كل شهر.
ونوه إلى أنه ليست جميع الاعتقالات بقيت في السجن، فجزء منها تم الإفراج عنه وآخرون تم تحويلهم للتحقيق، وجزء للاعتقال الإداري وآخرون تم تحويلهم للسجون.
وذكر التقرير الحقوقي الصادر عن "أحرار" أن من بين العدد الإجمالي يوجد ثلاث أسيرات فلسطينيات تم اعتقالهن خلال هذا الشهر وهن نجاح العتيلي، وأسماء البطران ، وألفت عفانه.
وعن طرق الاعتقال ذكر المركز الحقوقي أحرار أن أبشع طرق وأساليب ووسائل يتم اتباعها في اعتقال الفلسطينيين وأن أغلب هذه الحالات تم اعتقالها من خلال اقتحام المنازل بعد منتصف الليل وترويع الأطفال والاقتياد بطريقة وحشية وهناك عدد كبير تم اعتقاله من خلال الحواجز العسكرية المنتشرة على أطراف جميع المدن الفلسطينية.
وقال فؤاد الخفش مدير المركز الحقوقي أحرار أن من بين هذه الحالات المرصودة 9 حالات من قطاع غزة، وباقي العدد وهو 199 من الضفة الغربية باستثناء حالة واحدة من بلدة راهط داخل فلسطين المحتلة عام 1948 وهي السيده نجاح أمين العتيلي وهي والدة الأسيرة المحررة في صفقة وفاء الأحرار عبير عوده وعمرها (49) عاماً.
وذكر المركز الحقوقي أنه ليس من الضروري أن يكون هذا هو العدد الدقيق لعدد المعتقلين، فمن المؤكد أن هناك حالات لم يستطع المركز رصدها ولم يتم الإبلاغ عنها، موضحاً أنه لا يوجد آلية مهنية ودقيقة نستطيع أن نعتمد عليها في رصد عدد المعتقلين في كل شهر.
ونوه إلى أنه ليست جميع الاعتقالات بقيت في السجن، فجزء منها تم الإفراج عنه وآخرون تم تحويلهم للتحقيق، وجزء للاعتقال الإداري وآخرون تم تحويلهم للسجون.
وذكر التقرير الحقوقي الصادر عن "أحرار" أن من بين العدد الإجمالي يوجد ثلاث أسيرات فلسطينيات تم اعتقالهن خلال هذا الشهر وهن نجاح العتيلي، وأسماء البطران ، وألفت عفانه.
وعن طرق الاعتقال ذكر المركز الحقوقي أحرار أن أبشع طرق وأساليب ووسائل يتم اتباعها في اعتقال الفلسطينيين وأن أغلب هذه الحالات تم اعتقالها من خلال اقتحام المنازل بعد منتصف الليل وترويع الأطفال والاقتياد بطريقة وحشية وهناك عدد كبير تم اعتقاله من خلال الحواجز العسكرية المنتشرة على أطراف جميع المدن الفلسطينية.
