بعد قطع راتبه طبيب من غزة يواصل إضرابه عن الطعام
مع استمرار المعاناة اليومية للشعب الفلسطيني تطفئ في المجتمع ظاهرة قطع الرواتب بحق الموظفين الحكوميين والبحث عن لقمة العيش التي حرموا منها الدكتور مصباح جرغون طبيب في الخدمات الطبية العسكرية يدخل يومه الخامس في إضرابه عن الطعام بسبب قطع راتبه من حكومة الدكتور سلام فياض دخل الإضراب بتاريخ22/03/2013
يقول جرغون تم قطع راتبي بتاريخ 10 /8/2008 وذهبت إلى مجلس الوزراء في رام الله بنفسي لدولة رئيس الوزراء سلام فياض من خلال العاملين في مجلس الوزراء بدأت سمسرة الرواتب من مكتب سلام فياض ، وبما أن هذا المبدأ مرفوض لدي تماما أبلغت احد أفراد الأجهزة الأمنية في رام الله بموضوع طلب مبلغ من سماسرة الرواتب مقابل إعادة راتبي فأعطاني مهلة 72 ساعة ورد علي بالموافقة للسير في هذا الموضوع للقبض على السماسرة في الضفة وغزة ولكن بعد عدة أشهر بما أن السماسرة متوغلين في الأجهزة الأمنية في رام الله تم كشف الموضوع للجنة الأمنية وبعد اتصال اللجنة الأمنية المعنية بالأمر في غزة تم إنهاء الأمر بشكل ودي دون أي محاسبة للأشخاص الذين تم معرفتهم .
وفي شهر 4/2/2012 توجهت لرام الله بعد علاج ابني في المستشفيات الإسرائيلية وذهبت إلى مكتب اللواء الحاج إسماعيل جبر قام بإرسال كتاب لإعادة الراتب وسيادة اللواء سلمني رسالة مغلقة في يدي وسلمتها بنفسي لسيادة اللواء محمد يوسف وغادرت رام الله في 5/2/2012 ، وفوجئ الجميع أنه تم ترقين قيدي في تاريخ 12/2/2012 والجميع لدية كتاب من التنظيم والإدارة بهذا الموضوع وفي شهر رمضان الماضي 2012 ذهبت إلى رام الله بنفسي زيارة أخرى توجهت إلى مكتب سيادة الوزير جبريل رجوب وكان الرد بأنني " "تبع كورة وليس تبع إعادة الراتب" وفي نفس الوقت ذهبت إلى العميد إبراهيم شقورة والى جهاز المخابرات العامة والى جهاز الأمن الوقائي وقابلت سيادة اللواء نضال دخان ولكن دون جدوى ومع ذلك جاءني تأكيد من شخصين من رجال السلطة الوطنية الفلسطينية انه تم سحب اسمي عدة مرات من الكشوفات السلطة الوطنية الفلسطينية ليست هي التي قطعت راتبي ولكن محمد يوسف المغنى!! ومدير مكتبة محمد عرام هم الذين يقفون في عدم إعادة راتبي .
رسالتي لسيادة الرئيس أبو مازن إذا كنت تريد أن تقف بجانبي وتعيد لي راتبي وأنا لدي حق في إضرابي عن الطعام في جلب حقوقي من السلطة الوطنية الفلسطينية والأمر يرجع لسيادتكم...
مع العلم أن الطبيب جرغون أب لأربع أطفال واحد منهم يعاني من مشاكل صحية ويسافر بشكل دوري لعلاجه في المستشفيات الإسرائيلية وبيته تعرض للحرق من عدة أيام .
مع استمرار المعاناة اليومية للشعب الفلسطيني تطفئ في المجتمع ظاهرة قطع الرواتب بحق الموظفين الحكوميين والبحث عن لقمة العيش التي حرموا منها الدكتور مصباح جرغون طبيب في الخدمات الطبية العسكرية يدخل يومه الخامس في إضرابه عن الطعام بسبب قطع راتبه من حكومة الدكتور سلام فياض دخل الإضراب بتاريخ22/03/2013
يقول جرغون تم قطع راتبي بتاريخ 10 /8/2008 وذهبت إلى مجلس الوزراء في رام الله بنفسي لدولة رئيس الوزراء سلام فياض من خلال العاملين في مجلس الوزراء بدأت سمسرة الرواتب من مكتب سلام فياض ، وبما أن هذا المبدأ مرفوض لدي تماما أبلغت احد أفراد الأجهزة الأمنية في رام الله بموضوع طلب مبلغ من سماسرة الرواتب مقابل إعادة راتبي فأعطاني مهلة 72 ساعة ورد علي بالموافقة للسير في هذا الموضوع للقبض على السماسرة في الضفة وغزة ولكن بعد عدة أشهر بما أن السماسرة متوغلين في الأجهزة الأمنية في رام الله تم كشف الموضوع للجنة الأمنية وبعد اتصال اللجنة الأمنية المعنية بالأمر في غزة تم إنهاء الأمر بشكل ودي دون أي محاسبة للأشخاص الذين تم معرفتهم .
وفي شهر 4/2/2012 توجهت لرام الله بعد علاج ابني في المستشفيات الإسرائيلية وذهبت إلى مكتب اللواء الحاج إسماعيل جبر قام بإرسال كتاب لإعادة الراتب وسيادة اللواء سلمني رسالة مغلقة في يدي وسلمتها بنفسي لسيادة اللواء محمد يوسف وغادرت رام الله في 5/2/2012 ، وفوجئ الجميع أنه تم ترقين قيدي في تاريخ 12/2/2012 والجميع لدية كتاب من التنظيم والإدارة بهذا الموضوع وفي شهر رمضان الماضي 2012 ذهبت إلى رام الله بنفسي زيارة أخرى توجهت إلى مكتب سيادة الوزير جبريل رجوب وكان الرد بأنني " "تبع كورة وليس تبع إعادة الراتب" وفي نفس الوقت ذهبت إلى العميد إبراهيم شقورة والى جهاز المخابرات العامة والى جهاز الأمن الوقائي وقابلت سيادة اللواء نضال دخان ولكن دون جدوى ومع ذلك جاءني تأكيد من شخصين من رجال السلطة الوطنية الفلسطينية انه تم سحب اسمي عدة مرات من الكشوفات السلطة الوطنية الفلسطينية ليست هي التي قطعت راتبي ولكن محمد يوسف المغنى!! ومدير مكتبة محمد عرام هم الذين يقفون في عدم إعادة راتبي .
رسالتي لسيادة الرئيس أبو مازن إذا كنت تريد أن تقف بجانبي وتعيد لي راتبي وأنا لدي حق في إضرابي عن الطعام في جلب حقوقي من السلطة الوطنية الفلسطينية والأمر يرجع لسيادتكم...
مع العلم أن الطبيب جرغون أب لأربع أطفال واحد منهم يعاني من مشاكل صحية ويسافر بشكل دوري لعلاجه في المستشفيات الإسرائيلية وبيته تعرض للحرق من عدة أيام .