تقديس الاشخاص وتقديس الاصنام
مصيبتنا الكبرى هذه الايام هي في تقديس الاشخاص واتخاذهم اصناما تعبد وتحب من دون الله بدعوى التزلف بهم لله.. علما بان بداية قصة عبادة الاصنام كانت انها تماثيل صنعت لاشخاص صالحين احبهم الناس وارتبطوا بهم فاتخذوهم مع مرور الزمن الهة تعبد من دون الله تعالى...والله تعالى لا يحتاج الى احد او شيء من خلقه ويريد منا الاخلاص فقط له واتباع النبي المعصوم كونه مبلغ عن ربه ولا عصمة لبشر بعده وهذا يجعل واجب النصح والمتولد عنه المحاسبة والمتولد عنها التقويم والتقييم وفق احكام الشريعة وثوابت العقيدة يشمل كل بشر بعد رسول الله صلوات ربي عليه المعصوم الذي لا يضل ولا يشقى وكل من بعده عرضة للخطأ والصواب فيقال له اخطات ان اخطا ويسكت عنه ان اصاب وحسابه على الله...اما الخطأ فلا يجوز السكوت عنه لان الله تعالى لا يعبد بخطأ...فمن عبد الله على جهل فكأنما عصاه لان الله تعالى لا يعبد بجهل ولا بجاهلية.
مصيبتنا الكبرى هذه الايام هي في تقديس الاشخاص واتخاذهم اصناما تعبد وتحب من دون الله بدعوى التزلف بهم لله.. علما بان بداية قصة عبادة الاصنام كانت انها تماثيل صنعت لاشخاص صالحين احبهم الناس وارتبطوا بهم فاتخذوهم مع مرور الزمن الهة تعبد من دون الله تعالى...والله تعالى لا يحتاج الى احد او شيء من خلقه ويريد منا الاخلاص فقط له واتباع النبي المعصوم كونه مبلغ عن ربه ولا عصمة لبشر بعده وهذا يجعل واجب النصح والمتولد عنه المحاسبة والمتولد عنها التقويم والتقييم وفق احكام الشريعة وثوابت العقيدة يشمل كل بشر بعد رسول الله صلوات ربي عليه المعصوم الذي لا يضل ولا يشقى وكل من بعده عرضة للخطأ والصواب فيقال له اخطات ان اخطا ويسكت عنه ان اصاب وحسابه على الله...اما الخطأ فلا يجوز السكوت عنه لان الله تعالى لا يعبد بخطأ...فمن عبد الله على جهل فكأنما عصاه لان الله تعالى لا يعبد بجهل ولا بجاهلية.