أنسكب بن...
....
حين انسكاب بن
جاء رقص قصيد
ألقى يديه مني..هاربآ
بقاع الآتي ...قيد
....
حين الأبواب تستدير
أشرعة الترقب ...
جاءت غمام الهديل..
كما التردد...
....
أورثت النهر لملمة ريح...
أرجعها بئر هطول
ليل...
ترى ...هو نقصان ماء
أم تواري فصول..
ردت لي ..البوح ..ثم بوح..
هو عادة أخرس
به نطق أصيل...
...
.....
فحين أهديته فراشآ
نام على الظل
وغادره الذبول....متحسرآ
فلما حسرة
الشوارع ....
...كمعطف فروة
شفاف يرتعش...
سنابله أنحنت...لها... عويل..
فمنذ أرتكبا جريمة
العطش...جاء التثاؤب
ليلا...ثم ليل...
ذبابآ بياضه أجنحة ....
الخمول..حيث .كان
ملقيآ...حلمه الهضاب
..لاشيء...ساوى
في البن قابع سوى
نوافذ الغفاء.....
له ..
تحيتي...
...
..
ووقت الهروب مدامع
وعويل...و
في القاع ...ذاك..هو
البن..
شربت شحيح...الباقي
صحوها الرمال....لحظات
تجتاح قارة عطر...
...
هزت الأرض زلازل.....
شيعت ركوة الجبل...
و أشباحآ في نعيي...
فرحآ
...
ترقب تمايل السيول...
لهاثها...هو كما من
ضمد .جرحآ
غفي خاشعا
لذاك الصباح...متعبآ
أنا له...وبه
...
أنهكه..إنسكاب
بن...
الآن بقلمي...لاتنقيح مباشر بصدق المعان..هرطقة
تحيتي...
....
حين انسكاب بن
جاء رقص قصيد
ألقى يديه مني..هاربآ
بقاع الآتي ...قيد
....
حين الأبواب تستدير
أشرعة الترقب ...
جاءت غمام الهديل..
كما التردد...
....
أورثت النهر لملمة ريح...
أرجعها بئر هطول
ليل...
ترى ...هو نقصان ماء
أم تواري فصول..
ردت لي ..البوح ..ثم بوح..
هو عادة أخرس
به نطق أصيل...
...
.....
فحين أهديته فراشآ
نام على الظل
وغادره الذبول....متحسرآ
فلما حسرة
الشوارع ....
...كمعطف فروة
شفاف يرتعش...
سنابله أنحنت...لها... عويل..
فمنذ أرتكبا جريمة
العطش...جاء التثاؤب
ليلا...ثم ليل...
ذبابآ بياضه أجنحة ....
الخمول..حيث .كان
ملقيآ...حلمه الهضاب
..لاشيء...ساوى
في البن قابع سوى
نوافذ الغفاء.....
له ..
تحيتي...
...
..
ووقت الهروب مدامع
وعويل...و
في القاع ...ذاك..هو
البن..
شربت شحيح...الباقي
صحوها الرمال....لحظات
تجتاح قارة عطر...
...
هزت الأرض زلازل.....
شيعت ركوة الجبل...
و أشباحآ في نعيي...
فرحآ
...
ترقب تمايل السيول...
لهاثها...هو كما من
ضمد .جرحآ
غفي خاشعا
لذاك الصباح...متعبآ
أنا له...وبه
...
أنهكه..إنسكاب
بن...
الآن بقلمي...لاتنقيح مباشر بصدق المعان..هرطقة
تحيتي...