يا كلَّ مَـنْ كانَ كُـلُّي
حينَ انْـفَرَدْتِ بِـكُـلِّـي
مِنْ زُهْـدِكِ الـمُـتَفاني
عَـلَى الأقَـــلِّ أَقِــلّـي
هَـيَّـا اعْـبَـثي بِرِياحي
وَمـا يَــحِـلُّ أَحـلِّـي
مــتـى أَراكِ أمـامي
أنَّى وَكَـيْفَ وَهَلْ لي
يُـراوِدُ الْحُـبُّ قَـلْـبـي
فَــحَـيْـثُ أنْـتِ أُوَلِّـي
ما لي وَما لَـكِ حَـلٌّ
إلّا الهَوَى المُتَجَلّي
فَـهْـلَ تَـكونَ حَـبـيـبي
لَـعَــلَّـكُـمْ ...وَلَـعَــلِّـي
..
أرَى بـلا أيِّ مَــرْأى
مُـنْذُ انْكَـشَفتَ لِظلِّي
عَـلَـيْـكَ إثْـمٌ عَـظـيمٌ
إذا انْـفَـرَدْتَ بِـكُلِّي
مـا بي لِـمـثْلِكَ حـبٌّ
مِنْ أينَ قدْ جِئْتَ قلْ لي
مـاذا عَـلَـيْـكَ وَماذا ؟
عَـلَيْكَ جُـهْد الـمُـقِلِّ !
فـلْتـتْرُكَ الأمْـرَ هـذا
إذا اقْـتَـنَـعْـتَ بِحَلّي!
شعر ختام حمودة
لزومية من البحر المجتث
قصيدة : إذا انْـفَـرَدْتَ بِـكُلِّي
السويد مقاطعة سكونا
حينَ انْـفَرَدْتِ بِـكُـلِّـي
مِنْ زُهْـدِكِ الـمُـتَفاني
عَـلَى الأقَـــلِّ أَقِــلّـي
هَـيَّـا اعْـبَـثي بِرِياحي
وَمـا يَــحِـلُّ أَحـلِّـي
مــتـى أَراكِ أمـامي
أنَّى وَكَـيْفَ وَهَلْ لي
يُـراوِدُ الْحُـبُّ قَـلْـبـي
فَــحَـيْـثُ أنْـتِ أُوَلِّـي
ما لي وَما لَـكِ حَـلٌّ
إلّا الهَوَى المُتَجَلّي
فَـهْـلَ تَـكونَ حَـبـيـبي
لَـعَــلَّـكُـمْ ...وَلَـعَــلِّـي
..
أرَى بـلا أيِّ مَــرْأى
مُـنْذُ انْكَـشَفتَ لِظلِّي
عَـلَـيْـكَ إثْـمٌ عَـظـيمٌ
إذا انْـفَـرَدْتَ بِـكُلِّي
مـا بي لِـمـثْلِكَ حـبٌّ
مِنْ أينَ قدْ جِئْتَ قلْ لي
مـاذا عَـلَـيْـكَ وَماذا ؟
عَـلَيْكَ جُـهْد الـمُـقِلِّ !
فـلْتـتْرُكَ الأمْـرَ هـذا
إذا اقْـتَـنَـعْـتَ بِحَلّي!
شعر ختام حمودة
لزومية من البحر المجتث
قصيدة : إذا انْـفَـرَدْتَ بِـكُلِّي
السويد مقاطعة سكونا