من ابداعات الاقلام
معايدة على المذاهب الأربعة:
يحكى انه جاء العيد، فكتب فقهاء المذاهب معايدة كل واحد منهم للاخرمضمنا اياها اسماء الكتب المعتمدة في مذهبه فقالوا:
معايدة من فقيه حنفي لزملائه الفقهاء :
كل عام وأنتم بيد "العناية" في ظلال "الهداية" يرشدكم "فتح القدير" لتعبروا "البحر الرائق" آخذين "اللباب". زينتكم "الدرر" متميِّزين عن غيركم من "الأشباه والنظائر" فتلك هي "درة" حسن "الاختيار" التي يحقق بها العبد "المبسوط" "بدائع الصنائع" بعد "تبيين الحقائق".
فرد الفقيه المالكي:
الحمد لله جعل بيان الدين "موطأ" سهلا، "الكافي" هموم العباد وجاعل الصعب سهلا، والصلاة والسلام على المبعوث بــ "الرسالة" الكاملة التامة، و صاحب "التلقين" لــ"القوانين الفقهية" الشاملة، المبين لأقرب المسالك في الإسلام، "المختصر" لمقاصد الشريعة والبيان.
تقبل الله منا ومنكم صالح العمل، تحية عيد "مدونة" بـــ"الدر الثمين".
راجين من الله أن يكون العيد "بداية مجتهد" رغب في "البيان والتحصيل"، و"تمهيدا" لمن رام العلا والفضل الكبير، و"الإشراف" على سبل الخيرات وطرائق المهتدين، واستيعاب "الخلاصة" من تعليم الدين. حتى نظفر بـ"الذخيرة " الحسنة يوم لقاء رب العالمين.
عيدكم مبارك وكل عام وأنتم بخير.
فرد الفقيه الشافعي:
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على من جاء "بالرسالة" رحمة للناس أجمعين وأمر بتقديم" الأم " "كفاية للأخيار" وجعل الشريعة "منهاج الطالبين" و"عمدة المفتين" والقرآن "نهاية المحتاج" والسنة " تحفة المحتاج " وذلك "بغاية الاختصار" وكل احكامها في "المجموع" في "بسيط" و" وجيز" و"خلاصة" الأمر أن "المنهج القويم" "وصفوة الزبد" بأن يعيده الله علينا وعليكم "بالبيان" "ونهاية المطلب" "وفتح العزيز" على كل حبيب وعزيز.
وكل عام وانتم بخير.
فكتب الفقيه الحنبلي لهم :
الحمدلله "الكافي" "المغني" "المبدع"، الذي جعل رضوانَه "غايةَ المنتهى"، و"مطالبَ أولي النُّهى" ....
نشكره أنْ جعل العيدَ "منتهى الإرادات"، ومجمعَ "الإفادات والزيادات".
والصلاة والسلام على "دليل الطالب"، "وزادِ المستقنع"، الذي مَن تمسَّك بسنته صار من أهل "التنقيح" و"الإقناع"، واستطاع "كَشْفَ المخدرات"، بـ: "أخصر المُختصرات" والعبارات ...
وتقبَّل الله منا ومنكم الطاعات، وأعطانا من فضله "المستوعِب"، وجودِه "المُقنِع".
منقول.. بشيء من التصرف اليسير
طبعا كل واحدة تضمنت معايدته الكتب المشهورة والمعتمدة في فقه المذهب
معايدة على المذاهب الأربعة:
يحكى انه جاء العيد، فكتب فقهاء المذاهب معايدة كل واحد منهم للاخرمضمنا اياها اسماء الكتب المعتمدة في مذهبه فقالوا:
معايدة من فقيه حنفي لزملائه الفقهاء :
كل عام وأنتم بيد "العناية" في ظلال "الهداية" يرشدكم "فتح القدير" لتعبروا "البحر الرائق" آخذين "اللباب". زينتكم "الدرر" متميِّزين عن غيركم من "الأشباه والنظائر" فتلك هي "درة" حسن "الاختيار" التي يحقق بها العبد "المبسوط" "بدائع الصنائع" بعد "تبيين الحقائق".
فرد الفقيه المالكي:
الحمد لله جعل بيان الدين "موطأ" سهلا، "الكافي" هموم العباد وجاعل الصعب سهلا، والصلاة والسلام على المبعوث بــ "الرسالة" الكاملة التامة، و صاحب "التلقين" لــ"القوانين الفقهية" الشاملة، المبين لأقرب المسالك في الإسلام، "المختصر" لمقاصد الشريعة والبيان.
تقبل الله منا ومنكم صالح العمل، تحية عيد "مدونة" بـــ"الدر الثمين".
راجين من الله أن يكون العيد "بداية مجتهد" رغب في "البيان والتحصيل"، و"تمهيدا" لمن رام العلا والفضل الكبير، و"الإشراف" على سبل الخيرات وطرائق المهتدين، واستيعاب "الخلاصة" من تعليم الدين. حتى نظفر بـ"الذخيرة " الحسنة يوم لقاء رب العالمين.
عيدكم مبارك وكل عام وأنتم بخير.
فرد الفقيه الشافعي:
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على من جاء "بالرسالة" رحمة للناس أجمعين وأمر بتقديم" الأم " "كفاية للأخيار" وجعل الشريعة "منهاج الطالبين" و"عمدة المفتين" والقرآن "نهاية المحتاج" والسنة " تحفة المحتاج " وذلك "بغاية الاختصار" وكل احكامها في "المجموع" في "بسيط" و" وجيز" و"خلاصة" الأمر أن "المنهج القويم" "وصفوة الزبد" بأن يعيده الله علينا وعليكم "بالبيان" "ونهاية المطلب" "وفتح العزيز" على كل حبيب وعزيز.
وكل عام وانتم بخير.
فكتب الفقيه الحنبلي لهم :
الحمدلله "الكافي" "المغني" "المبدع"، الذي جعل رضوانَه "غايةَ المنتهى"، و"مطالبَ أولي النُّهى" ....
نشكره أنْ جعل العيدَ "منتهى الإرادات"، ومجمعَ "الإفادات والزيادات".
والصلاة والسلام على "دليل الطالب"، "وزادِ المستقنع"، الذي مَن تمسَّك بسنته صار من أهل "التنقيح" و"الإقناع"، واستطاع "كَشْفَ المخدرات"، بـ: "أخصر المُختصرات" والعبارات ...
وتقبَّل الله منا ومنكم الطاعات، وأعطانا من فضله "المستوعِب"، وجودِه "المُقنِع".
منقول.. بشيء من التصرف اليسير
طبعا كل واحدة تضمنت معايدته الكتب المشهورة والمعتمدة في فقه المذهب