زهرة اللوتس المقدسية كتب:

إن العيدَ قادمٌ
وإن الحزن في القلب قائمٌ


ودمعٌ من العينِ يَكوي
وجروح ٌ في النفس تهوي


وعذاباتٌ تتهافتُ عليّ
وللقلب تُضني


وسقمٌ أصابَ مني الفؤادُ
وأدمى جرحي
وفي براكينِ الحياةِ جَعلَ قبري


لا أجد فيه سِوى أشباح
ألهم والحزنِ والقهرِ

لا اسمعُ فيهِ غيرَ أنينِ قَلبي


على رهطٍ من أهلي ذَرفتُ أدمعي
لي فيهم أخاً أضحى شهيدأ
وهذا واللهِ ذُخري


ولي في السجن أبناءَ أُمٍ وأبٍ
فيا جُلَ قهري


هم أحبتي ومهجة النفس
وهم مصدر فخري

في كلِ عيدٍ يأتي تَتجلى الأحزانُ
في المُقلي

حزني وألمي على فراقهم
لم يدعني أرى الصَّحبِ


قد خطوت في الحياة خَطو
الجواد دون ركبِ


هل مكتوبٌ عليّ العذاب والألم
مذ كنت في الصلبِ؟


يلفُّني الهم من كل جانب
وكأنه ثوبي


أيا متسائلاً عني وعن ألمي
لن تعرفني حتى تغوص في لُبي



أراني أجر قلمي بما يؤرق النفس
ويعذبها ولا أدري ما الخطبِ


رجوت دمع العين أحبسها
فامتلأت بدمع عيني أقداحي


كأسٌ من العلقمِ شربتُهُ حتى
إلتهبت منه جراحي


لي نخبٌ سأشربهُ
حين أُسجل على الدنيا
أقوى انتصاراتِ


كم كريمٍ تمنى أن يكون بقربي
ولم أتمنى غيرُ و احداٍٍ ليس لهُ ثاني


لي همٌ عظيمٌ قد شكوتهُ
لله خالق الجمعانِ


فأن كان ما في قلبي من همٌ وعلةٌِ
إمتحانٍ من الله الخالق المنانِ


فإني رضيتُ بحكمِ
اللهِ ماسكَ الشُّهبِ ومبدعَ الأكوانِ

زهرة اللوتس المقدسية كتب:



إن العيدَ قادمٌ

وإن الحزن في القلب قائمٌ


ودمع من العينِ يكوي

وجراح بالنفس تهوي

عذابات تتهافت عليّ

للقلب تُضني


و سقمٌ أصابَ مني الفؤادُ

حتى أدمى جرحي

وفي براكين الحياةِ جُعلَ قبري

لا أجد فيه سِوى أشباح

الهم والحزنِ والقهرِ

لا اسمعُ فيهِ غيرَ أنينِ قَلبي

على رهطٍ من أهلي ذرفتُ أدمعي

لي فيهم أخ أضحى شهيدأ

وهذا واللهِ ذُخري


ولي في السجن أبناءَ أُمٍ وأبٍ

فيا جُلَ قهري

هم أحبتي ومهجة النفس

هم مصدر فخري

في كلِ عيدٍ يأتي تَتجلى الأحزانُ

في المُقلي

حزني وألمي على فراقهم

يجعلني لا أُبصر صَحبي

قد خطوت في الحياة خَطو

الجواد دون ركبِ

هل مكتوب عليّ العذاب والألم

مذ كنت في الصلبِ؟

يلفُّني الهم من كل جانب

وكأنه ثوبي

أيا متسائلاً عني وعن ألمي

لن تعرفني حتى تغوص في لُبي

أراني أجر قلمي بما يؤرق النفس و يعذبها

لا أدري ما الخطبِ !!!

رجوت دمع العين أحبسها

فامتلأت بدمع عيني أقداحي

كأسٌ من العلقمِ شربتُهُ حتى

إلتهبت منه جراحاتي

لي نخبٌ سأشربهُ

حين أُسجل على الدنيا

أقوى انتصاراتِ

كم كريمٍ تمنى أن يكون قربي

ولم أتمنى غير و احداٍٍ ليس لهُ ثاني

لي همٌ عظيمٌ قد شكوتهُ

لله خالق الجمعانِ

فأن كان ما في قلبي من هم وعلة

إمتحان من الله الخالق المنانِ

فإني رضيتُ بحكمِ اللهِ ماسكَ الشهبِ

ومبدع الأكوانِ


....................

مع تحيات - امواج امراة

زهرة اللوتس المقدسية كتب:



إن العيدَ قادمٌ

وإن الحزن في القلب قائمٌ


ودمع من العينِ يكوي

وجراح بالنفس تهوي

عذابات تتهافت عليّ

للقلب تُضني


و سقمٌ أصابَ مني الفؤادُ

حتى أدمى جرحي

وفي براكين الحياةِ جُعلَ قبري

لا أجد فيه سِوى أشباح

الهم والحزنِ والقهرِ

لا اسمعُ فيهِ غيرَ أنينِ قَلبي

على رهطٍ من أهلي ذرفتُ أدمعي

لي فيهم أخ أضحى شهيدأ

وهذا واللهِ ذُخري


ولي في السجن أبناءَ أُمٍ وأبٍ

فيا جُلَ قهري

هم أحبتي ومهجة النفس

هم مصدر فخري

في كلِ عيدٍ يأتي تَتجلى الأحزانُ

في المُقلي

حزني وألمي على فراقهم

يجعلني لا أُبصر صَحبي

قد خطوت في الحياة خَطو

الجواد دون ركبِ

هل مكتوب عليّ العذاب والألم

مذ كنت في الصلبِ؟

يلفُّني الهم من كل جانب

وكأنه ثوبي

أيا متسائلاً عني وعن ألمي

لن تعرفني حتى تغوص في لُبي

أراني أجر قلمي بما يؤرق النفس و يعذبها

لا أدري ما الخطبِ !!!

رجوت دمع العين أحبسها

فامتلأت بدمع عيني أقداحي

كأسٌ من العلقمِ شربتُهُ حتى

إلتهبت منه جراحاتي

لي نخبٌ سأشربهُ

حين أُسجل على الدنيا

أقوى انتصاراتِ

كم كريمٍ تمنى أن يكون قربي

ولم أتمنى غير و احداٍٍ ليس لهُ ثاني

لي همٌ عظيمٌ قد شكوتهُ

لله خالق الجمعانِ

فأن كان ما في قلبي من هم وعلة

إمتحان من الله الخالق المنانِ

فإني رضيتُ بحكمِ اللهِ ماسكَ الشهبِ

ومبدع الأكوانِ


....................

مع تحيات - امواج امراة