* لماذا تربية الأبناء يا أيها المربي / ويا أيتها المربية **
- لأن : تربية الأبناء ، بركةٌ لوالديهم ، ومجتمعاتهم .
- لأن : من حق الأبناء على الآباء ، أن يعيشوا حياةً طيبةً ، والتربيةُ السليمة سببٌ في ذلك - بإذن الله تعالى - والحياة الطيبة : هي الحياة الخالية من المعاصي ، فالحياة لا تطيب إلا بطاعة الله تعالى .
* أيها الآباء : إن الاهتمام بتربية الأبناء ، له أثره ، وثمراته في العاجل ، في الدنيا ، وفي الآخرة - نعم - إن الاهتمام بتربية الأبناء يعني :
- جيل مؤمن : صادق في إيمانه ، قوي في يقينه ، قوي في دينه ، قوي في علاقته مع ربه .
- جيل مؤمن : يصدق في وعده ، ولا يكذب في حديثه ، ولا يخون أمانة .
- جيل مؤمن : طيب القلب، سليم الصدر ، لا غل ، ولا حقد ، ولا حسد ، ولا شحناء ، ولا بغضاء .
- جيل مؤمن : لا تهزه العواصف ، ولا تزعجه الشائعات ، ولا تؤثر فيه الشهوات ، ولا تقلقه الشبهات ، ولا تضعفه العداوات . ويمكنك أن تقول لصغيرك : توكل على الله - تبارك وتعالى - يا بُني ، وسوف ترى أعداءك كلعبة البليستيشن ، أو كلعبة اليويو - نعم - فمن صدق في توكله ، كفاه الله - تبارك وتعالى - شر وكيد شياطين الإنس والجن .
** إن الاهتمام بتربية الأبناء يعني :
- جيل مؤمن : يغض بصره، ويحفظ فرجه ، ويجتنب الحرام، والفواحش والآثام .
- جيل مؤمن : قوي شديد العزيمة ،سديد الآراء ،متين العلم ،متماسك الأجزاء.
إن الاهتمام بالأبناء يعني :
- الاستجابة لله - تبارك وتعالى - ولرسوله صلوات الله وسلامه وبركاته عليه.
- حماية الأبناء من الشقاء ، والفتن ، والبلاء .
- وحمايتهم من التخبط ، والسقوط في الهاوية .
*فيا أيها الوالد ويا ايتها الوالده ، بارك الله تعالى فيك وفيكي ،لا تغفل وتغفلي عن تربية صغيرك ، نعم .
ولا ننسا حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم عندما كآن رسول الله يسعى دآئما الى تعليم الدين للأطفال و حثهم على العلم و المعرفة
فقد اصطحب يوما عبد الله بن عباس وقال له :" يا غلام، إني أعلمك كلمات ، احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، وأعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء؛ لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء؛ لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف"
كان صلى الله عليه و سلم يحثهم على الصلاة و يرغبهم و يحببهم بها. كان يصف الأطفال في الصف الأخيرويأمرهم بتسوية الصفوف . قال ابن مسعود رضي الله عنهما
: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح مناكبنا في الصلاة ويقول: " استووا ولا تختلفوا فتختلف قلوبكم" ..
وكان يحذرهم صلى الله عليه وسلم من الالتفات في الصلاة فيقول: " هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد"
وكان صلى الله عليه وسلم يصحبهم للصلاة ويمسح خدودهم رحمة وإعجاباً بهم .
- لأن : تربية الأبناء ، بركةٌ لوالديهم ، ومجتمعاتهم .
- لأن : من حق الأبناء على الآباء ، أن يعيشوا حياةً طيبةً ، والتربيةُ السليمة سببٌ في ذلك - بإذن الله تعالى - والحياة الطيبة : هي الحياة الخالية من المعاصي ، فالحياة لا تطيب إلا بطاعة الله تعالى .
* أيها الآباء : إن الاهتمام بتربية الأبناء ، له أثره ، وثمراته في العاجل ، في الدنيا ، وفي الآخرة - نعم - إن الاهتمام بتربية الأبناء يعني :
- جيل مؤمن : صادق في إيمانه ، قوي في يقينه ، قوي في دينه ، قوي في علاقته مع ربه .
- جيل مؤمن : يصدق في وعده ، ولا يكذب في حديثه ، ولا يخون أمانة .
- جيل مؤمن : طيب القلب، سليم الصدر ، لا غل ، ولا حقد ، ولا حسد ، ولا شحناء ، ولا بغضاء .
- جيل مؤمن : لا تهزه العواصف ، ولا تزعجه الشائعات ، ولا تؤثر فيه الشهوات ، ولا تقلقه الشبهات ، ولا تضعفه العداوات . ويمكنك أن تقول لصغيرك : توكل على الله - تبارك وتعالى - يا بُني ، وسوف ترى أعداءك كلعبة البليستيشن ، أو كلعبة اليويو - نعم - فمن صدق في توكله ، كفاه الله - تبارك وتعالى - شر وكيد شياطين الإنس والجن .
** إن الاهتمام بتربية الأبناء يعني :
- جيل مؤمن : يغض بصره، ويحفظ فرجه ، ويجتنب الحرام، والفواحش والآثام .
- جيل مؤمن : قوي شديد العزيمة ،سديد الآراء ،متين العلم ،متماسك الأجزاء.
إن الاهتمام بالأبناء يعني :
- الاستجابة لله - تبارك وتعالى - ولرسوله صلوات الله وسلامه وبركاته عليه.
- حماية الأبناء من الشقاء ، والفتن ، والبلاء .
- وحمايتهم من التخبط ، والسقوط في الهاوية .
*فيا أيها الوالد ويا ايتها الوالده ، بارك الله تعالى فيك وفيكي ،لا تغفل وتغفلي عن تربية صغيرك ، نعم .
ولا ننسا حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم عندما كآن رسول الله يسعى دآئما الى تعليم الدين للأطفال و حثهم على العلم و المعرفة
فقد اصطحب يوما عبد الله بن عباس وقال له :" يا غلام، إني أعلمك كلمات ، احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك، إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله، وأعلم أن الأمة لو اجتمعت على أن ينفعوك بشيء؛ لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء؛ لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف"
كان صلى الله عليه و سلم يحثهم على الصلاة و يرغبهم و يحببهم بها. كان يصف الأطفال في الصف الأخيرويأمرهم بتسوية الصفوف . قال ابن مسعود رضي الله عنهما
: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح مناكبنا في الصلاة ويقول: " استووا ولا تختلفوا فتختلف قلوبكم" ..
وكان يحذرهم صلى الله عليه وسلم من الالتفات في الصلاة فيقول: " هو اختلاس يختلسه الشيطان من صلاة العبد"
وكان صلى الله عليه وسلم يصحبهم للصلاة ويمسح خدودهم رحمة وإعجاباً بهم .