بعد شهر رمضان جاء العيد لكن المفتين لم يعلنوه بعد وبعد ساعة من صلاة المغرب لقد قام المأذن ومعه المصلون في اعلانه فكانت ليلى جالسة تنتظر اعلان العيد وعندما
سمعت اعلانه فرحت كثيرا وذهبت لأمها وقالت لها : امي غدا العيد فقالت الأم : حقا فأجابت ليلى نعم فذهبت الأم الى النافذة لتسمع فسمعت وفرحت فرحا شديدة لا ينتهي بسرعة وقالت لليلى : هيا يا بنيتي اذهبي ونامي في سريرك كي غدا تستيقظي باكرا وذهبت فستيقظت صباح العيد قبل ان تستيقظ امها فرتبت المنزل دون ان تعلم امها كي تجعله مفاجئة وقبل ان تستيقظ امها عادت الى سريرها وعندما استيقظت الام تفاجئت فقالت : من رتب المنزل وذهبت الى غرفة ليلى فرأتها نائما في سريرها فقالت : أنها نائما فمن رتب المنزل ثم قالت : هيا يا ليلى استيقظي فستيقظت فسألتها امها من رتب المنزل فأجابت انا يا امي فقالت : شكرا يا ليلى وبعدما جائوا الناس ذهبت لصديقتها فداء وبعدما وصلت الى بيتها قرعت الجرس ففتحت صديقتها فداء ثم رحبت بها ودخلتها الى المنزل فقالت ليلى لفداء : هيا نذهب الى سميرة فذهبت الأثنتين الى بيت سميرة فقرعا الجرس ففتحت أخت سميرة الكبيرا فسالتها ليلى أين سميرة فقالت : انها في الداخل ادخلي يا ليلى وأنتي يا سميرة فقالوا : لا نريد ان ندخل نريد ان نذهب معا الى الملاهي فنادت سميرة فجاءت سميرة وذهبت معهما الى الملاهي فذهبوا ولعبوا وفرحو وكان الجو جميل و لطيف ومعتدل والالعاب كانت جميلة وعند الليل ذهبوا الى منازلهم وثاني يوم بقوا في منازلهم وثالث يوم العيد ذهبت ليلى الى البحر الأبيض وفداء الى بير زيت وسميرة الى السخنة .
سمعت اعلانه فرحت كثيرا وذهبت لأمها وقالت لها : امي غدا العيد فقالت الأم : حقا فأجابت ليلى نعم فذهبت الأم الى النافذة لتسمع فسمعت وفرحت فرحا شديدة لا ينتهي بسرعة وقالت لليلى : هيا يا بنيتي اذهبي ونامي في سريرك كي غدا تستيقظي باكرا وذهبت فستيقظت صباح العيد قبل ان تستيقظ امها فرتبت المنزل دون ان تعلم امها كي تجعله مفاجئة وقبل ان تستيقظ امها عادت الى سريرها وعندما استيقظت الام تفاجئت فقالت : من رتب المنزل وذهبت الى غرفة ليلى فرأتها نائما في سريرها فقالت : أنها نائما فمن رتب المنزل ثم قالت : هيا يا ليلى استيقظي فستيقظت فسألتها امها من رتب المنزل فأجابت انا يا امي فقالت : شكرا يا ليلى وبعدما جائوا الناس ذهبت لصديقتها فداء وبعدما وصلت الى بيتها قرعت الجرس ففتحت صديقتها فداء ثم رحبت بها ودخلتها الى المنزل فقالت ليلى لفداء : هيا نذهب الى سميرة فذهبت الأثنتين الى بيت سميرة فقرعا الجرس ففتحت أخت سميرة الكبيرا فسالتها ليلى أين سميرة فقالت : انها في الداخل ادخلي يا ليلى وأنتي يا سميرة فقالوا : لا نريد ان ندخل نريد ان نذهب معا الى الملاهي فنادت سميرة فجاءت سميرة وذهبت معهما الى الملاهي فذهبوا ولعبوا وفرحو وكان الجو جميل و لطيف ومعتدل والالعاب كانت جميلة وعند الليل ذهبوا الى منازلهم وثاني يوم بقوا في منازلهم وثالث يوم العيد ذهبت ليلى الى البحر الأبيض وفداء الى بير زيت وسميرة الى السخنة .