السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
إن مما يجب اعتقاده أن الأجل محتوم ، والرزق مقسوم ، وأن ما أخطأ لا يصيب ، وان سهم المنية لكل احد مصيب ، وأن كل نفس ذائقة الموت ، وأن الجنة تحت ظلال السيوف ، وأن الري الأعظم في شرب كؤوس الحتوف ، وأن من اغبرت قدماه في سبيل الله حرمها الله على النار ، وأن الشهداء عند الله أحياء ، وأن أرواحهم في جوف طير خضر تتبوأ من الجنة حيث تشاء ، وأن الشهيد يغفر له جميع ذنوبه وخطاياه ، وأنه يشفع في سبعين من أهل بيته ومن والاه ، وأنه يأمن من الفزع الأكبر وأنه لا يجد كرب الموت ولا هول المحشر ، وأنه لا يحس ألم القتل إلا كمس القرصة ، وأن من حرس في سبيل الله لا تبصر عيناه النار ، وأن المرابط يحري له أجر عمله الصالح إلى يوم القيامة..
لهذا كله نرى الشيخ / بندر العتيبي سمى شريطه الجديد : "قمة السعادة في نيل الشهادة" ، وذلك لأن الشهادة من أقوى علامات حسن الخاتمة وهي الدليل الواضح على نجاة العبد وفوزه العظيم ، فهي خلاصة العمل الدنيوي ومفتاح السعادة للنعيم الأخروي وقد تحدث الشيخ عن ذلك من خلال:
مزايا الشهداء ، مساكنهم ، أزواجهم ، حقيقة الشهادة ، وقصص عن من تمنى الموت ، بطولات الصحابة واستشهادهم.
إن مما يجب اعتقاده أن الأجل محتوم ، والرزق مقسوم ، وأن ما أخطأ لا يصيب ، وان سهم المنية لكل احد مصيب ، وأن كل نفس ذائقة الموت ، وأن الجنة تحت ظلال السيوف ، وأن الري الأعظم في شرب كؤوس الحتوف ، وأن من اغبرت قدماه في سبيل الله حرمها الله على النار ، وأن الشهداء عند الله أحياء ، وأن أرواحهم في جوف طير خضر تتبوأ من الجنة حيث تشاء ، وأن الشهيد يغفر له جميع ذنوبه وخطاياه ، وأنه يشفع في سبعين من أهل بيته ومن والاه ، وأنه يأمن من الفزع الأكبر وأنه لا يجد كرب الموت ولا هول المحشر ، وأنه لا يحس ألم القتل إلا كمس القرصة ، وأن من حرس في سبيل الله لا تبصر عيناه النار ، وأن المرابط يحري له أجر عمله الصالح إلى يوم القيامة..
لهذا كله نرى الشيخ / بندر العتيبي سمى شريطه الجديد : "قمة السعادة في نيل الشهادة" ، وذلك لأن الشهادة من أقوى علامات حسن الخاتمة وهي الدليل الواضح على نجاة العبد وفوزه العظيم ، فهي خلاصة العمل الدنيوي ومفتاح السعادة للنعيم الأخروي وقد تحدث الشيخ عن ذلك من خلال:
مزايا الشهداء ، مساكنهم ، أزواجهم ، حقيقة الشهادة ، وقصص عن من تمنى الموت ، بطولات الصحابة واستشهادهم.