Hitskin.com
اليوم في 2:16 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي
بسم الله الرحمن الرحيم
خسائر فادحة للكينيين والمرتدين في ولاية جوبا الإسلامية (الجمعة 13 شوال 1433)
الحمد لله وحده أعز جنده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد:
لا تزال محاولات الجيش الكيني النصراني تصطدم يوما بعد يوم بثبات وعزيمة أبطال جيش العسرة في ولاية جوبا الإسلامية، وقد سطر أبطال ولاية جوبا الإسلامية ملحمة تاريخية مساء يوم الجمعة 13 شوال 1433، بدأت المعركة بعد الظهر إثر محاولة القوات الكينية النصرانية التقدم من مدينة "أفمذو" الذي تعتبر من أكبر مقراتهم في الولاية وحاولوا التقدم باتجاه المناطق التي يتواجد فيها المجاهدين في الولاية راغبين في الوصول إلى مدينة كسمايو عاصمة الولاية الإسلامية وبعد وصولهم إلى قرية "ميدو" في ضواحي من مدينة أفمذو تفاجئوا بخط الدفاع الأول للمجاهدين وظنوا أنهم ببعض الطائرات وبالقصف العنيف على الدفاعات سيتمكنون من التجاوز وبعدما كثفوا القصف من الطائرات والمدفعية بدؤوا بالتقدم وبدأت الملحمة واشتبك معهم الأبطال لعدة ساعات وما هي إلا دقائق حتى سقطت طائرتين من أصل 4 طائرات هيلكوبتر كانت ترافق الجيش الكيني سقطت إحداها في ميدان المعركة وسقطت الأخرى خلف الكينيين وأحرقت بعض السيارات أثناء القتال فبدأ الجيش الكيني والميلشيات المرافقة له بالفرار عائدين إلى مدينة أفمذو. لكنهم وجدوا مفاجأة لم تكن في حسبانهم فبعد وصولهم إلى مشارف المدينة اكتشفوا أن إحدى الكتائب العسكرية بالولاية قد سيطرت على المدينة بالكامل وقتل جل المرتدين الذين كانوا فيها واختبأ بعضهم في المنازل ولم ينسحب المجاهدون من المدينة حتى منتصف الليل سالمين غانمين بفضل الله، وكانت حصيلة المعركة إحراق 7 سيارات عسكرية وغنيمة 3 شاحنات إحداها محملة بالذخيرة ومضادات الدبابات، وقتل في ميدان المعركة حوالي 70 من المرتدين والكينيين ونقلت جثث 2 من المرتدين و2 من الكينيين إلى مدينة كسمايو ليشفي الله بها صدور المؤمنين.
صور من الجثث بعد وصولها إلى كسمايو
كينيا ستري البلايا تحمل المنايا بإذن الله
صور غنائم المعركة
بسم الله الرحمن الرحيم
(إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون والذين كفروا إلى جهنم يحشرون) الأنفال (36)
مع العلم نحن المسلمين متفرقن في هذا الزمان فكيف عندما نتوحد تحت دوله واحده ,الله أكبر ولله الحمد
ادعوا لإخوانكم المجاهدين
خسائر فادحة للكينيين والمرتدين في ولاية جوبا الإسلامية (الجمعة 13 شوال 1433)
الحمد لله وحده أعز جنده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده أما بعد:
لا تزال محاولات الجيش الكيني النصراني تصطدم يوما بعد يوم بثبات وعزيمة أبطال جيش العسرة في ولاية جوبا الإسلامية، وقد سطر أبطال ولاية جوبا الإسلامية ملحمة تاريخية مساء يوم الجمعة 13 شوال 1433، بدأت المعركة بعد الظهر إثر محاولة القوات الكينية النصرانية التقدم من مدينة "أفمذو" الذي تعتبر من أكبر مقراتهم في الولاية وحاولوا التقدم باتجاه المناطق التي يتواجد فيها المجاهدين في الولاية راغبين في الوصول إلى مدينة كسمايو عاصمة الولاية الإسلامية وبعد وصولهم إلى قرية "ميدو" في ضواحي من مدينة أفمذو تفاجئوا بخط الدفاع الأول للمجاهدين وظنوا أنهم ببعض الطائرات وبالقصف العنيف على الدفاعات سيتمكنون من التجاوز وبعدما كثفوا القصف من الطائرات والمدفعية بدؤوا بالتقدم وبدأت الملحمة واشتبك معهم الأبطال لعدة ساعات وما هي إلا دقائق حتى سقطت طائرتين من أصل 4 طائرات هيلكوبتر كانت ترافق الجيش الكيني سقطت إحداها في ميدان المعركة وسقطت الأخرى خلف الكينيين وأحرقت بعض السيارات أثناء القتال فبدأ الجيش الكيني والميلشيات المرافقة له بالفرار عائدين إلى مدينة أفمذو. لكنهم وجدوا مفاجأة لم تكن في حسبانهم فبعد وصولهم إلى مشارف المدينة اكتشفوا أن إحدى الكتائب العسكرية بالولاية قد سيطرت على المدينة بالكامل وقتل جل المرتدين الذين كانوا فيها واختبأ بعضهم في المنازل ولم ينسحب المجاهدون من المدينة حتى منتصف الليل سالمين غانمين بفضل الله، وكانت حصيلة المعركة إحراق 7 سيارات عسكرية وغنيمة 3 شاحنات إحداها محملة بالذخيرة ومضادات الدبابات، وقتل في ميدان المعركة حوالي 70 من المرتدين والكينيين ونقلت جثث 2 من المرتدين و2 من الكينيين إلى مدينة كسمايو ليشفي الله بها صدور المؤمنين.
صور من الجثث بعد وصولها إلى كسمايو
كينيا ستري البلايا تحمل المنايا بإذن الله
صور غنائم المعركة
بسم الله الرحمن الرحيم
(إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله فسينفقونها ثم تكون عليهم حسرة ثم يغلبون والذين كفروا إلى جهنم يحشرون) الأنفال (36)
مع العلم نحن المسلمين متفرقن في هذا الزمان فكيف عندما نتوحد تحت دوله واحده ,الله أكبر ولله الحمد
ادعوا لإخوانكم المجاهدين
