مرسى يعزى (!!!!!!!!!!) اوباما فى مقتل السفير الامريكى
الأسبوع أونلاين
أكد بيان صادر عن رئاسة الجمهورية أن الرئيس محمد مرسي قام خلال الاتصال الهاتفي الذي تلقاه فجر الخميس من الرئيس الامريكي باراك أوباما بنقل مشاعر استياء المصريين و المسلمين بصفة عامة حول الإساءة لشخص الرسول الكريم ' صلي الله عليه وسلم'، مؤكدا أن أفعال القلة المتجاوزة يمكنها أن تثير الكراهية وتساهم في اضعاف العلاقة الجيدة بين الشعبين المصري الأمريكي.
وأضاف الرئيس مرسي خلال الاتصال انه يتوقع رد فعل شعبي أمريكي وتأكيدات من الحكومة الأمريكية بعدم السماح بأي تعد علي المقدسات.
وأكد الرئيس مرسي أن الدولة المصرية تمارس مسئولياتها لحماية الوافدين عليها وحماية البعثات الدولية في كل مصر وأنه يرفض أي تعدي علي الأفراد والممتلكات
وأوضح البيان ان الرئيس الأمريكي أكد حرص الولايات المتحدة الأمريكية علي العلاقات المصرية الأمريكية ودعم عملية التحول الديمقراطي ولكنه يتوقع أن يحظي المواطنون الأمريكيون من البعثة الأمريكية ومنشأتها بالحماية اللازمة.
واعرب عن استيائه وحكومته والشعب الأمريكي للتعدي علي المقدسات وإثارة الكراهية لكن هذا لا يبرر التعدي علي الأشخاص والممتلكات.
وفي نهاية الاتصال قدم الرئيس مرسي للرئيس الأمريكي التعزية في وفاة السفير الأمريكي ومساعديه في ليبيا.
-------------------
القرضاوي..
يدعو المسلمين للرد على «الفيلم المسيء للرسول» بأفلام!
طالب الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، في خطبة الجمعة التي ألقاها في الدوحة، الشعوب الإسلامية، بضرورة العمل على إنتاج أعمال تليفزيونية وأفلام تتناول سيرة الرسول ورسالته. وقال القرضاوي، في الخطبة التي ألقاها بمسجد «عمر بن الخطاب»: «إن رسولنا الحبيب ترك لنا سنة واسعة وسيرة متميزة وعملاقة وأمة منتشرة في كل أنحاء العالم، وعلى كل الدول الإسلامية تبنى إنتاج هذه الأعمال لنقدم رسولنا الحبيب من خلالها في أعظم صورة تليق بخاتم الأنبياء». وأشار القرضاوي إلى أن «الوفاء لنبينا الحبيب لا يكون بالشعارات أو بقتل السفراء ومن يعملون في المقار الدبلوماسية التابعة لأمريكا»، مؤكداً أن «الولايات المتحدة كدولة ليست وراء إنتاج الفيلم المسيء». وطالب القرضاوي القيادة الأمريكية باتخاذ موقف «ضد منتجي هذا العمل غير الأخلاقي، الذي لا يمكن إدراجه ضمن حرية الرأي والتعبير أو الإبداع»، على حد قوله. وقاد القرضاوي مسيرة سلمية من المسجد فور انتهاء الصلاة، منددة بالفيلم المسيء، بمشاركة مئات المواطنين والمقيمين، وعلى رأسهم علماء ورجال دين، من بينهم الشيخ الدكتور علي القرة داغي، أمين عام الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
---------------
واخليفتاه:
أوغاد أمريكا يتطاولون على رسول الله صلى الله عليه وسلم
وحكام المسلمين لا يجرؤون حتى على قطع العلاقات
مع راعية أولئك الأوغاد!
هكذا وبكل سهولة يتطاول أرذل خلق الله، ، وأبهت قوم على خير من طلعت عليه الشمس، نبي هذه الأمة، رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم!، فيشترك نفر قبطي في أمريكا، منبوذ حتى من الأقباط أنفسهم، مع القس الأمريكي الحاقد على الإسلام ونبيه وأهله "تيري جونز"، مجرمِ حرقِ نسخٍ من القرآن الكريم في نيسان الماضي...، اشتركوا وبتمويلٍ من مئة مانح يهودي وغيرهم من الحاقدين، وبرعاية قانونية من نظام أمريكا جزار المسلمين في العراق وأفغانستان، اشترك كل هؤلاء في إنتاج فيلم سينمائي إجرامي طافح بالافتراءات والتعدي والتطاول على النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم {كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا}.
أيها المسلمون:
ليست هذه هي المرة الأولى التي يتطاول فيها أعداء الإسلام من الأوروبيين والأمريكان على مقدسات المسلمين، بل إن دول الكفر قاطبة لا توفر فرصة في التعدي والاعتداء على هذه الأمة ومقدساتها، إنها من حقدها على الإسلام وبغضها لله ولرسوله ولحملة رسالته تفتح الباب، بل المنابر، تحت مسميات متعددة، وبشكل قانوني معلن ومخفي، للحاقدين على الإسلام للتعدي عليه وعلى كل ما له علاقة به. إنهم في حرب حقيقية مستمرة ضد رب العالمين، ضد القرآن الكريم، ضد العقيدة الإسلامية، ضد نبي هذه الأمة صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم. {إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ}.
إنهم العدو فاحذروهم... فها هم يحتلون البلاد ، ويسفكون الدماء الطاهرة الزكية، وينهبون الثروات، ويشعلون الفتن والفرقة بين المسلمين لإضعافهم والتمكن منهم، ويتعدون على حبيبنا خير البرية صلى الله عليه وآله وسلم، ويحرقون نسخاً من كتاب الله، القرآن الكريم، وصدق الله القوي العزيز حيث قال فيهم: {قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ}، وكذلك قال العلي القدير: {يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}، ومن أصدق من الله حديثا؟!.
أيها المسلمون:
ما كان يمكن أن يحلَّ بالمسلمين ما هم فيه من مصائب وهوان... وما كان لأعداء الله أن يتطاولوا على نبي هذه الأمة صلى الله عليه وآله وسلم لو كانت هناك دولة خلافة، فدولة الخلافة هي الحامية لبيضة الإسلام والمسلمين، هي الدرع الواقي والحصن الحصين... وكأن التاريخ يعيد نفسه ولكن بطريقة أخرى، فقد حدث في أواخر القرن التاسع عشر 1890م أن قدم الكاتب الفرنسي "ماركي دي بوريز" مسرحية لتعرض على مسرح الكوميدي فرانسيز، وقد كان فيها شيء من إساءة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأرسل خليفة المسلمين عبد الحميد إلى فرنسا بمنع عرض المسرحية، ليس فقط على مسرح فرانسيز، بل على كل المسارح الموجودة في فرنسا، فاستجابت فرنسا واتخذت قراراً بذلك، وأرسلت للسلطان رسالة جاء فيها: "نحن على ثقة بأن هذا القرار الذي اتخذناه تلبية لرغبات حضرة السلطان سيعزز بيننا العلاقات القلبية..."، ولما حاول كاتب المسرحية أن يعرضها في إنجلترا وبدأ الإعداد بعرض المسرحية على مسرح اللسيوم الشهير علم السلطان فأرسل بمنعها، فمُنعت، واعتذرت بريطانيا التي كانت عظمى آنذاك عن الإعدادات التي تمت لعرض المسرحية... حتى قبل عرضها!
أيها المسلمون:
إن الرائد لا يكذب أهله، وإن حزب التحرير يحذركم وينذركم:
إن الغرب يعلنها حرباً صليبية مراراً وتكراراً وعند كل فرصة، حرباً على الإسلام وأهله، فكونوا من أنصار هذا الدين ونبيه وأمته، واعلموا أن هذا الأمر لا يصلح إلا بما صلح به أوله، خلافة راشدة على منهاج النبوة، فاعملوا مع حزب التحرير لإقامة الخلافة التي ستُنسي كل من يحاول الاعتداء على هذه الأمة أو أي من مقدساتها وساوس الشيطان...
أما إن تقاعستم عن إيجاد الخليفة الذي يُتقى به ويقاتل من ورائه، فإن هذا التطاول على الإسلام ومقدسات المسلمين سيستمر في طريق طويل، تهتز مشاعركم تجاهه ساعات أو أياماً، ثم يذهب الاهتزاز، ويعود الهدوء... ومن ثم يستأنف أعداء الله ورسوله عدوانهم على الإسلام والمسلمين، فاعتبروا يا أولي الأبصار!
{إِنَّ فِي هَذَا لَبَلَاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ}
عثمان بخاش
مدير المكتب الإعلامي المركزي
لحزب التحرير
الأسبوع أونلاين
أكد بيان صادر عن رئاسة الجمهورية أن الرئيس محمد مرسي قام خلال الاتصال الهاتفي الذي تلقاه فجر الخميس من الرئيس الامريكي باراك أوباما بنقل مشاعر استياء المصريين و المسلمين بصفة عامة حول الإساءة لشخص الرسول الكريم ' صلي الله عليه وسلم'، مؤكدا أن أفعال القلة المتجاوزة يمكنها أن تثير الكراهية وتساهم في اضعاف العلاقة الجيدة بين الشعبين المصري الأمريكي.
وأضاف الرئيس مرسي خلال الاتصال انه يتوقع رد فعل شعبي أمريكي وتأكيدات من الحكومة الأمريكية بعدم السماح بأي تعد علي المقدسات.
وأكد الرئيس مرسي أن الدولة المصرية تمارس مسئولياتها لحماية الوافدين عليها وحماية البعثات الدولية في كل مصر وأنه يرفض أي تعدي علي الأفراد والممتلكات
وأوضح البيان ان الرئيس الأمريكي أكد حرص الولايات المتحدة الأمريكية علي العلاقات المصرية الأمريكية ودعم عملية التحول الديمقراطي ولكنه يتوقع أن يحظي المواطنون الأمريكيون من البعثة الأمريكية ومنشأتها بالحماية اللازمة.
واعرب عن استيائه وحكومته والشعب الأمريكي للتعدي علي المقدسات وإثارة الكراهية لكن هذا لا يبرر التعدي علي الأشخاص والممتلكات.
وفي نهاية الاتصال قدم الرئيس مرسي للرئيس الأمريكي التعزية في وفاة السفير الأمريكي ومساعديه في ليبيا.
-------------------
القرضاوي..
يدعو المسلمين للرد على «الفيلم المسيء للرسول» بأفلام!
طالب الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي، رئيس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، في خطبة الجمعة التي ألقاها في الدوحة، الشعوب الإسلامية، بضرورة العمل على إنتاج أعمال تليفزيونية وأفلام تتناول سيرة الرسول ورسالته. وقال القرضاوي، في الخطبة التي ألقاها بمسجد «عمر بن الخطاب»: «إن رسولنا الحبيب ترك لنا سنة واسعة وسيرة متميزة وعملاقة وأمة منتشرة في كل أنحاء العالم، وعلى كل الدول الإسلامية تبنى إنتاج هذه الأعمال لنقدم رسولنا الحبيب من خلالها في أعظم صورة تليق بخاتم الأنبياء». وأشار القرضاوي إلى أن «الوفاء لنبينا الحبيب لا يكون بالشعارات أو بقتل السفراء ومن يعملون في المقار الدبلوماسية التابعة لأمريكا»، مؤكداً أن «الولايات المتحدة كدولة ليست وراء إنتاج الفيلم المسيء». وطالب القرضاوي القيادة الأمريكية باتخاذ موقف «ضد منتجي هذا العمل غير الأخلاقي، الذي لا يمكن إدراجه ضمن حرية الرأي والتعبير أو الإبداع»، على حد قوله. وقاد القرضاوي مسيرة سلمية من المسجد فور انتهاء الصلاة، منددة بالفيلم المسيء، بمشاركة مئات المواطنين والمقيمين، وعلى رأسهم علماء ورجال دين، من بينهم الشيخ الدكتور علي القرة داغي، أمين عام الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.
---------------
واخليفتاه:
أوغاد أمريكا يتطاولون على رسول الله صلى الله عليه وسلم
وحكام المسلمين لا يجرؤون حتى على قطع العلاقات
مع راعية أولئك الأوغاد!
هكذا وبكل سهولة يتطاول أرذل خلق الله، ، وأبهت قوم على خير من طلعت عليه الشمس، نبي هذه الأمة، رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم!، فيشترك نفر قبطي في أمريكا، منبوذ حتى من الأقباط أنفسهم، مع القس الأمريكي الحاقد على الإسلام ونبيه وأهله "تيري جونز"، مجرمِ حرقِ نسخٍ من القرآن الكريم في نيسان الماضي...، اشتركوا وبتمويلٍ من مئة مانح يهودي وغيرهم من الحاقدين، وبرعاية قانونية من نظام أمريكا جزار المسلمين في العراق وأفغانستان، اشترك كل هؤلاء في إنتاج فيلم سينمائي إجرامي طافح بالافتراءات والتعدي والتطاول على النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم {كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلَّا كَذِبًا}.
أيها المسلمون:
ليست هذه هي المرة الأولى التي يتطاول فيها أعداء الإسلام من الأوروبيين والأمريكان على مقدسات المسلمين، بل إن دول الكفر قاطبة لا توفر فرصة في التعدي والاعتداء على هذه الأمة ومقدساتها، إنها من حقدها على الإسلام وبغضها لله ولرسوله ولحملة رسالته تفتح الباب، بل المنابر، تحت مسميات متعددة، وبشكل قانوني معلن ومخفي، للحاقدين على الإسلام للتعدي عليه وعلى كل ما له علاقة به. إنهم في حرب حقيقية مستمرة ضد رب العالمين، ضد القرآن الكريم، ضد العقيدة الإسلامية، ضد نبي هذه الأمة صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم. {إِنَّ الَّذِينَ يُحَادُّونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ فِي الْأَذَلِّينَ}.
إنهم العدو فاحذروهم... فها هم يحتلون البلاد ، ويسفكون الدماء الطاهرة الزكية، وينهبون الثروات، ويشعلون الفتن والفرقة بين المسلمين لإضعافهم والتمكن منهم، ويتعدون على حبيبنا خير البرية صلى الله عليه وآله وسلم، ويحرقون نسخاً من كتاب الله، القرآن الكريم، وصدق الله القوي العزيز حيث قال فيهم: {قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ}، وكذلك قال العلي القدير: {يُرِيدُونَ لِيُطْفِؤُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ}، ومن أصدق من الله حديثا؟!.
أيها المسلمون:
ما كان يمكن أن يحلَّ بالمسلمين ما هم فيه من مصائب وهوان... وما كان لأعداء الله أن يتطاولوا على نبي هذه الأمة صلى الله عليه وآله وسلم لو كانت هناك دولة خلافة، فدولة الخلافة هي الحامية لبيضة الإسلام والمسلمين، هي الدرع الواقي والحصن الحصين... وكأن التاريخ يعيد نفسه ولكن بطريقة أخرى، فقد حدث في أواخر القرن التاسع عشر 1890م أن قدم الكاتب الفرنسي "ماركي دي بوريز" مسرحية لتعرض على مسرح الكوميدي فرانسيز، وقد كان فيها شيء من إساءة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فأرسل خليفة المسلمين عبد الحميد إلى فرنسا بمنع عرض المسرحية، ليس فقط على مسرح فرانسيز، بل على كل المسارح الموجودة في فرنسا، فاستجابت فرنسا واتخذت قراراً بذلك، وأرسلت للسلطان رسالة جاء فيها: "نحن على ثقة بأن هذا القرار الذي اتخذناه تلبية لرغبات حضرة السلطان سيعزز بيننا العلاقات القلبية..."، ولما حاول كاتب المسرحية أن يعرضها في إنجلترا وبدأ الإعداد بعرض المسرحية على مسرح اللسيوم الشهير علم السلطان فأرسل بمنعها، فمُنعت، واعتذرت بريطانيا التي كانت عظمى آنذاك عن الإعدادات التي تمت لعرض المسرحية... حتى قبل عرضها!
أيها المسلمون:
إن الرائد لا يكذب أهله، وإن حزب التحرير يحذركم وينذركم:
إن الغرب يعلنها حرباً صليبية مراراً وتكراراً وعند كل فرصة، حرباً على الإسلام وأهله، فكونوا من أنصار هذا الدين ونبيه وأمته، واعلموا أن هذا الأمر لا يصلح إلا بما صلح به أوله، خلافة راشدة على منهاج النبوة، فاعملوا مع حزب التحرير لإقامة الخلافة التي ستُنسي كل من يحاول الاعتداء على هذه الأمة أو أي من مقدساتها وساوس الشيطان...
أما إن تقاعستم عن إيجاد الخليفة الذي يُتقى به ويقاتل من ورائه، فإن هذا التطاول على الإسلام ومقدسات المسلمين سيستمر في طريق طويل، تهتز مشاعركم تجاهه ساعات أو أياماً، ثم يذهب الاهتزاز، ويعود الهدوء... ومن ثم يستأنف أعداء الله ورسوله عدوانهم على الإسلام والمسلمين، فاعتبروا يا أولي الأبصار!
{إِنَّ فِي هَذَا لَبَلَاغًا لِقَوْمٍ عَابِدِينَ}
عثمان بخاش
مدير المكتب الإعلامي المركزي
لحزب التحرير