الاسم : ريما أمين حاج يحيى
البلد : فلسطينية داخل الاراضي المحتلة عام 48
من الطيبة المثلث (طيبة بني صعب)
كما احب ان اسميها.. على حدود النار.
العمر: زهرة - الحالة الاجتماعية: أم لطفلة
المهنة : مصممة جرافيك، معلمة للجيل الناشيء، مرشدة فنون يدوية.
الدراسة: دورات صحافة واعلام في حيفا، تل-ابيب، نابلس.
إنهاء سنة ثانية علم نفس - جامعة تل ابيب، اتمنى ان أكمل.
دورات: حسابات، حاسوب، إدارة اعمال واقتصاد، قيادة نسائية.
الخبرات: مراسلة لصحف محلية، فلسطينية،مواقع انترنت،
مديرة مكتب خاص، محاسبة، مسوقة في الميدان..
الهواية : المطالعة، الكتابة بانواعها، التصوير، السفر وغيرها..
العمل التطوعي: جمعيات نسائية، ثقافية، الأطفال، لجنة الدفاع
عن الارض والمسكن، صديقة لكل جهة تخدم قضيتنا العادلة.
اصدارات رأت النور: ديواني شعر "واقع وتحد" عن
الانتفاضة الاولى والاحتلال، "الرحيل" عاطفي، اجتماعي.
قصص قصيرة منوعة "نساء تحت الحصار".
اصدارات اتمنى ان ترى النور: "إمرأة من ورد ونار"
قصص قصيرة منوعة: وطنية، اجتماعية، عاطفية.
ذاكرة لا تنطفيء (الحصار، الاجتياح والمجازر)- من سيرتي الذاتية.
مجموعة كبيرة من القصائد الوطنية والدينية، قصص للاطفال.
إنجازات تفتخر بها لانها بمبادرة اشخاص معنيين بالامر:
الحصول على الكاس الذهبي في مسابقة شعرية في المثلث.
اجمل قصيدة كتبت للاعب فريق بلدها توفى على ارض الملعب.
مشاركة ديوانها الاول في معارض كتب عربية: عمان، القاهرة
بمبادرة مكتبة وبلدية طولكرم، مسجل في مكتبة جامعتي النجاح
الوطنية وبيرزيت، مقابلة في مجلة جامعة "النجاح"ضمن بحث
لطالبة صحافة واعلام سنة اخيرة، وقراءة اشعار منه في
عدة مهرجانات في الجامعات والمدارس في الضفة الغربية.
استخدامه في مطبوعات التحضير لمهرجان تأبين اول شهيدة
في القرية شرقي نابلس، حيث سكنت جبال النار سنتين.
اضافة للكثير من شهادات التقدير من مؤسسات وشخصيات.
شهادة مشاركة فعالة في اسبوع نشاطات يوم الارض في القرى
المهجرة والقرى الغير معترف بها في الشمال عام 1995.
مقابلات لا تحصى في صحف ومجلات محلية، فلسطينية.
اذاعات: فلسطين، القدس، mbc ، مونت-كارلو، صوت اسرائيل.
رفضت كل العروض لمقابلات تلفزيونية خجلاً خخخ!
كما لم تنشر صورتي سوى في صحيفة "بانوراما" وفعاليات.
شعارها : فلسطينية الصوت والصمت ...
فلسطينية الميلاد والموت
ريما حاج يحيى شاعرة وأديبة فلسطينية كبيرة على مستوى الوطن
سنتعرف عليها اكثر من خلال السطور التالية..
ربما لديها اقتناع بمقولة دع فكرتك للمناقشة ... ولا تجعل ما تقوله
اوامر وزارية! وهذا ما ادى لنجاحها الكبير سواء داخل الوطن او خارجه ,
ريما حاج يحيى قلم وطني من الدرجة الاولى ولا مجال للشك فكتبت
عن اطفال غزة وقد انتجت لهم اغنية بذلك وكتبت عن فلسطين الوطن والقضية،
منها: انشودة الشهداء، غزة والسكوت المخزي، كفكفي دمعكِ يا قدس والكثير الكثير
من القصائد والقصص والمقالات الوطنية .
شاركت في الكثير من المهرجانات والامسيات الشعرية والتى كان آخرها في مهرجان
"زهرة المدائن في الوجدان" لعام 2009 بنادي الوحدات الرياضي في عمان، حيث
سافرت لمدة اسبوع وزارت بعض المخيمات الفلسطينية واطلعت على اوضاعها.
كتبت الاخت الأديبة والصحافية ريما الكثير من الاغاني الوطنية الهادفة ونجحت بذلك
كما انها كتبت اغاني للاطفال وخصوصاً اطفال غزة
عملت في مشاريع كثيرة من خلال مؤسسات اهلية داخل الاراضي ال 48 كما انها
كانت تصور الكثير من الانشطة واهتمت بجهد ذاتي في دراسات أدب الاطفال.
ماذا تحب وماذا تكره ؟
تحب الامل والعمل والعدل كما انها تحب الاطفال كثيراً وبالحقيقة لا نعرف اسرارها
مع الصغار فربما هناك حكايات معها ومع طيور وعصافير الجنة (هذا صحيح).
وبالطبع تعشق فلسطين الارض المباركة والقدس العاصمة الابدية وشعبها الصامد الجبار
اما من ناحية الكره فهى بالطبع تكره الظلم والعنف وخصوصاً المهمشين في المجتمع
واكيد الاحتلال والعدوان الصهيوني والامريكي، والفرقة بين الاخوة الفلسطينيين.
لكن كان باستطاعتي التصوير وتحقيق سبق صحفي في الكثير من الاحداث والمواقف
في الضفة الغربية وقت الاجتياح والقصف والقتل وجنازات الشهداء ومعاناة الحواجز
--
الكاتبة > ريما حاج يحيى
طيبة بني صعب- فلسطين
-----------------------
إبنتي الحبيبة لأجلك سأحيى
ولك فحسب يبتسم المحيى
{{{ فلسطين في القلب }}}
..........................