فلسفة الحب العذرى والنسبي
***********************
ليس الحب الا شرنقة تعبر عن نفسها
تقاس حرارتها....بمطالب الخيوط والانجذاب ليحيى ما بداخلها
تبقى الشرنقة تعصف بها احوال الطبيعة وهى تتمسك بطهو اعتابها تسلق كما يسلق الضمير بين ايام تسمى المثلات
فتبقى هاته الاخيرة تصبغ ميلاد احلامها لينمو ما بداخلها فتكسر المستحيل لتخرج
للهواء الطلق للعالم الخارجى لا يسعها لا لون ولا فضاء لتحلق بعيدا
الحب اجده بداية عذاب ونهاية انتساب لجراح تبدو طاغية للمحب فيعبد ما يقدر ان يعبد فى محبوبه
فيسمى هذا الحب عشقا سارية احلامه الى ان يطيب من اسقامه
الحب كسوة نلبسها عسا ها تحمينا من برد قارس
الحب اجده ابجدية نغم يلامس قلب المحب باشجان الطرب
الحب سحر يلقب بالملك قتصعب اميال ان تفك رموزه انه اشبه بفلم قصير او طويل حسب
تطور مفاجئات حلقاته
الحب كالماء يعطش المحبوب كلما غزى تفكيره اعماق البحار واسرار الحور العين التى
تلقب باساطير العشق فلا يخرج منه الا وهو عاتب على نفسه لما لم يشرب اكثر منه رغم
ملوحة عقر هذا الاسم الجميل
الحب كتلة من اشجان واحلام واعتاب و خيام وتواطا الشطان
انه غراس الروح لارواح تعرف معنى الاتقان فى ماهية لتراث لاحلام لا تقف
انه سحاب هذا الحب يلين طين عتاب ليجهز معيشة الاكتئاب فيصببح اسما ملونا بالوان
قوس قزح لا ينتسب الا للمطر لان المطر يحيي كل شيئ
اذن الحب هو الحياة كما الماء نشربه فيغسل حوبتنا وينعش شقاوتنا وينسبنا للاحياء
......الحب حضارة ..قدرة ...عمارة تتسع قدراتها للجميع فحين نحب نحلم بالسعادة وحين
لا يحس بنا من نحب نبقى مشدودين لخيط امل ونحن نتمسك به نلهو بافكارنا فيصبح
حبا عذابه جميل وانتظاره مرير ....
الحب ا الحقيقي أنا شخصيا اجده امبراطورية عظمى لا تنتهى حضارتها وتبقى اثارها
شامخة وللابد ...
الحب عناوين تنسب للامل وللاجل ...
انه صباغة طهر يرفعنا نور تسلط احوالها لظلام يصبح نورا يعلم الضمير
لانه لا يطيب حب شيطانى ابدا لان الحب مقت نيل من المحبوب حتى يشفى غريزته
ليس الحب قبل تفرغ اسرارها واحضان تلتهب باطوارها
الحب سمو بالروح وليس العكس
الحب جزيرة بامالها واحلامها وغرائزها وسلام سواحلها لكنها ترفض اعتابها وطرقاتها اى حب لا يليق وصفه
فمهما قلنا عن الحب لا نفي معناه انه الحياة بكل ما فيها بطبيعتها واهوالها وسحرها والمها واسرارها وسرائرها
ولا يعلم من يؤلف بين القلوب الا رب خلقها فاحسن خلقها
وتواعدنا بان لا نحمل انفسنا فوق طاقتها ان الحب مرجع وتودد وانتساب لشفاء يكون فيه كل الايمان .....
...بقلم امينة مليكة الجزائرية
***********************
ليس الحب الا شرنقة تعبر عن نفسها
تقاس حرارتها....بمطالب الخيوط والانجذاب ليحيى ما بداخلها
تبقى الشرنقة تعصف بها احوال الطبيعة وهى تتمسك بطهو اعتابها تسلق كما يسلق الضمير بين ايام تسمى المثلات
فتبقى هاته الاخيرة تصبغ ميلاد احلامها لينمو ما بداخلها فتكسر المستحيل لتخرج
للهواء الطلق للعالم الخارجى لا يسعها لا لون ولا فضاء لتحلق بعيدا
الحب اجده بداية عذاب ونهاية انتساب لجراح تبدو طاغية للمحب فيعبد ما يقدر ان يعبد فى محبوبه
فيسمى هذا الحب عشقا سارية احلامه الى ان يطيب من اسقامه
الحب كسوة نلبسها عسا ها تحمينا من برد قارس
الحب اجده ابجدية نغم يلامس قلب المحب باشجان الطرب
الحب سحر يلقب بالملك قتصعب اميال ان تفك رموزه انه اشبه بفلم قصير او طويل حسب
تطور مفاجئات حلقاته
الحب كالماء يعطش المحبوب كلما غزى تفكيره اعماق البحار واسرار الحور العين التى
تلقب باساطير العشق فلا يخرج منه الا وهو عاتب على نفسه لما لم يشرب اكثر منه رغم
ملوحة عقر هذا الاسم الجميل
الحب كتلة من اشجان واحلام واعتاب و خيام وتواطا الشطان
انه غراس الروح لارواح تعرف معنى الاتقان فى ماهية لتراث لاحلام لا تقف
انه سحاب هذا الحب يلين طين عتاب ليجهز معيشة الاكتئاب فيصببح اسما ملونا بالوان
قوس قزح لا ينتسب الا للمطر لان المطر يحيي كل شيئ
اذن الحب هو الحياة كما الماء نشربه فيغسل حوبتنا وينعش شقاوتنا وينسبنا للاحياء
......الحب حضارة ..قدرة ...عمارة تتسع قدراتها للجميع فحين نحب نحلم بالسعادة وحين
لا يحس بنا من نحب نبقى مشدودين لخيط امل ونحن نتمسك به نلهو بافكارنا فيصبح
حبا عذابه جميل وانتظاره مرير ....
الحب ا الحقيقي أنا شخصيا اجده امبراطورية عظمى لا تنتهى حضارتها وتبقى اثارها
شامخة وللابد ...
الحب عناوين تنسب للامل وللاجل ...
انه صباغة طهر يرفعنا نور تسلط احوالها لظلام يصبح نورا يعلم الضمير
لانه لا يطيب حب شيطانى ابدا لان الحب مقت نيل من المحبوب حتى يشفى غريزته
ليس الحب قبل تفرغ اسرارها واحضان تلتهب باطوارها
الحب سمو بالروح وليس العكس
الحب جزيرة بامالها واحلامها وغرائزها وسلام سواحلها لكنها ترفض اعتابها وطرقاتها اى حب لا يليق وصفه
فمهما قلنا عن الحب لا نفي معناه انه الحياة بكل ما فيها بطبيعتها واهوالها وسحرها والمها واسرارها وسرائرها
ولا يعلم من يؤلف بين القلوب الا رب خلقها فاحسن خلقها
وتواعدنا بان لا نحمل انفسنا فوق طاقتها ان الحب مرجع وتودد وانتساب لشفاء يكون فيه كل الايمان .....
...بقلم امينة مليكة الجزائرية