Hitskin.com
اليوم في 2:16 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي
نعم أنا امرأة
ولا يفهم معنى امرأة الا امرأة سعيدة بخلق الله لها امرأة
نعم أنا امرأة وأستمتع كل لحظة بهذا المصطلح
أعتقد أن الله خلق المرأة لتكون مصدر حنان ولولا هذا المفاعل النووي من الحنان التي تمتلكه لما استطاعت أن تحمل بطفل بين أحشائها ،ولا أن تتحمل تربيته والاهتمام به حتى آخر رمق من حياتها
نعم أنا إنسان ، وأحب أن أعمل ،ولي هواياتى ،ولي إبداعاتي الخاصة
ولا أرغب لأحد أن يحطمني أو يعيقني
ولكن أي أمر يتعارض مع أمومتي ،فلن أقبل به ،هكذا خلقني الله
فإن اضطررت لذلك قسرا فلا تتوقع مني الكثير
لن أبدع حين أكون سهرانة في الليل مع رضيع مريض
لن أنجز حين أقذف بطفلي المريض في أحضان عاملة ترمقني بكراهية
لن انتج ونفسي تسائلني هل أعطت العاملة الدواء لولدي في الوقت المحدد ؟! وهل التزمت بالجرعة ام ضاعفتها
لن أخلص وأنا كل تفكيري
يا ترى حين أرجع إلي البيت هل سأرى طفلي قتيلا؟!
لن أستمتع بعمل وأنا أوسوس هل ستهرب العاملة اليوم وتترك طفلي يبكي
لن أسعد بعمل وأنا أتساءل هل أدخلت العاملة رجلا غريبا
بصراحة قد أقدم عملا ولكن لن يكون في المستوى المطلوب
ﻷن الله خلقني هكذا ولن يستطيع أحد أن يغير خلق الله
د بشرى عبدالله اللهو ...
ولا يفهم معنى امرأة الا امرأة سعيدة بخلق الله لها امرأة
نعم أنا امرأة وأستمتع كل لحظة بهذا المصطلح
أعتقد أن الله خلق المرأة لتكون مصدر حنان ولولا هذا المفاعل النووي من الحنان التي تمتلكه لما استطاعت أن تحمل بطفل بين أحشائها ،ولا أن تتحمل تربيته والاهتمام به حتى آخر رمق من حياتها
نعم أنا إنسان ، وأحب أن أعمل ،ولي هواياتى ،ولي إبداعاتي الخاصة
ولا أرغب لأحد أن يحطمني أو يعيقني
ولكن أي أمر يتعارض مع أمومتي ،فلن أقبل به ،هكذا خلقني الله
فإن اضطررت لذلك قسرا فلا تتوقع مني الكثير
لن أبدع حين أكون سهرانة في الليل مع رضيع مريض
لن أنجز حين أقذف بطفلي المريض في أحضان عاملة ترمقني بكراهية
لن انتج ونفسي تسائلني هل أعطت العاملة الدواء لولدي في الوقت المحدد ؟! وهل التزمت بالجرعة ام ضاعفتها
لن أخلص وأنا كل تفكيري
يا ترى حين أرجع إلي البيت هل سأرى طفلي قتيلا؟!
لن أستمتع بعمل وأنا أوسوس هل ستهرب العاملة اليوم وتترك طفلي يبكي
لن أسعد بعمل وأنا أتساءل هل أدخلت العاملة رجلا غريبا
بصراحة قد أقدم عملا ولكن لن يكون في المستوى المطلوب
ﻷن الله خلقني هكذا ولن يستطيع أحد أن يغير خلق الله
د بشرى عبدالله اللهو ...
