لماذا ايّها الصدى
توقظ في صدري الحنين ؟
لماذا تلتحفُ بقلبي
وتمضي بعيدا ؟
تعرّي جرحي النّازف
تلقيني في غيم الشّراب
لماذا تتركني
أفترس الماضي
أبحث عن ثقبٍ
يضيء عتمة ايامي
عن لحن أعزفه لعزلتي
أغنّيه لمسائي الشّاحب
كعمري..
غارقة انا في بحر التّنهّد
معلّقة في سقف الحنين
بمسامير الشّوق المميت
غافية في نهر الالم
في ظلمة تناهى فيها
الحزن حدّ النّزيف
تعال ايّها الصّدى
قبّلني ..
ضمني الى صدرك المسيّج بالرّحيل
نجمة انا .. مثخّنة بالهواجس
على رصيف الصّمت
ألعق جراحي ..
حبلى بالاحلام ..والوهن
لن أسكت عن التغريد
رخام صوتك
...لازال يعوي بالوريد
يكتب على دفاتر الريح
مأساتي....
عشقك كان ضربا من .......
قبضة الذّاكرة تصدحُ
تعلن بدء الرّصاص
فنادق الحزن
تضجّ بالحنين
والنسيان ......احتمال
يصبح صمتي حريريّا
وتمتطي لغتي
صهيل الشّوق
لترسم بسمة
على شفاه المحال
لن تنال الهزيمة
شرف الانتصار
هل تُسكِت الأحزان البلابل
عن التغريد يوما؟
هذه أنا .....أغنّي حين أبكي
وأبكي حين أغنّي
أرقص على سواحل جرحي
حين الحلم يسقط عشّاقه
تحترق الثّواني
ويولدُ الغياب
على أرصفة ....
لا شارع لديها
يؤكّده العتاب
لن أسكت عن التغر يد .
توقظ في صدري الحنين ؟
لماذا تلتحفُ بقلبي
وتمضي بعيدا ؟
تعرّي جرحي النّازف
تلقيني في غيم الشّراب
لماذا تتركني
أفترس الماضي
أبحث عن ثقبٍ
يضيء عتمة ايامي
عن لحن أعزفه لعزلتي
أغنّيه لمسائي الشّاحب
كعمري..
غارقة انا في بحر التّنهّد
معلّقة في سقف الحنين
بمسامير الشّوق المميت
غافية في نهر الالم
في ظلمة تناهى فيها
الحزن حدّ النّزيف
تعال ايّها الصّدى
قبّلني ..
ضمني الى صدرك المسيّج بالرّحيل
نجمة انا .. مثخّنة بالهواجس
على رصيف الصّمت
ألعق جراحي ..
حبلى بالاحلام ..والوهن
لن أسكت عن التغريد
رخام صوتك
...لازال يعوي بالوريد
يكتب على دفاتر الريح
مأساتي....
عشقك كان ضربا من .......
قبضة الذّاكرة تصدحُ
تعلن بدء الرّصاص
فنادق الحزن
تضجّ بالحنين
والنسيان ......احتمال
يصبح صمتي حريريّا
وتمتطي لغتي
صهيل الشّوق
لترسم بسمة
على شفاه المحال
لن تنال الهزيمة
شرف الانتصار
هل تُسكِت الأحزان البلابل
عن التغريد يوما؟
هذه أنا .....أغنّي حين أبكي
وأبكي حين أغنّي
أرقص على سواحل جرحي
حين الحلم يسقط عشّاقه
تحترق الثّواني
ويولدُ الغياب
على أرصفة ....
لا شارع لديها
يؤكّده العتاب
لن أسكت عن التغر يد .