تفاصيل خطة كيري للسلام بين الفلسطينين والإسرائيلين بحسب مصادر إسرائيلية
تفاصيل خطة كيري للسلام بين الفلسطينين والإسرائيلين بحسب مصادر إسرائيلية:
أولاً: يستند إطار الحلّ المطروح إلى الوثيقة التي اتفق عليها بين رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود اولمرت والرئيس الفلسطيني محمود عباس عام 2008.
ثانياً: تضم إسرائيل ستة وثمانية أعشار في المئة من أراضي الضفة الغربية، مقابل أن تسمح للفلسطينيين بالسيطرة على خمسة ونصف في المئة من أراض بديلة.
ثالثاً: إقامة ممر أمني سريع بين غزة والضفة للتواصل الجغرافي، ويدور الإقتراح حول قطار سريع يربط بين مدينتي غزة والخليل إلا أن الرئيس عباس يرفض هذا الاقتراح ويطالب بقطار سريع بين غزة ورام الله. في المقابل تطالب إسرائيل بالحصول على واحد في المئة من الأراضي بدلاً عن مكان إنشاء سكة الحديد. وبالتالي تصبح الأراضي التي ستأخذها السلطة الفلسطينية أربعاً ونصفاً في المئة.
رابعاً: تقسيم القدس الشرقية - وليس الحرم القدسي - بحسب ما جاء في خطة الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون أيام الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات. والجديد في هذا الاقتراح تشكيل لجنة دولية تشارك فيها السعودية والأردن لإدارة المدينة.
خامساً: حق العودة بحسب خطة كلينتون. وتشمل إنشاء صندوق دولي لتوطين من يريد من الفلسطينين في استراليا والسماح لجزء قليل بلمّ الشمل داخل إسرائيل.
سادساً: إخلاء إسرائيل لغور الأردن واستبدال وجودها العسكري بوجود أميركي.
سابعاً: مواصلة العمل بنظام الجمارك بحسب اتفاقية باريس في حال استخدام الفلسطينيين لميناء حيفا أو ميناء أسدود.
ثامناً: تجميع ثمانين في المئة من المستوطنين اليهود في الضفة الغربية في تجمعات كبيرة.
تاسعاً: إدراج جداول زمنية لكلّ البنود
تفاصيل خطة كيري للسلام بين الفلسطينين والإسرائيلين بحسب مصادر إسرائيلية:
أولاً: يستند إطار الحلّ المطروح إلى الوثيقة التي اتفق عليها بين رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق إيهود اولمرت والرئيس الفلسطيني محمود عباس عام 2008.
ثانياً: تضم إسرائيل ستة وثمانية أعشار في المئة من أراضي الضفة الغربية، مقابل أن تسمح للفلسطينيين بالسيطرة على خمسة ونصف في المئة من أراض بديلة.
ثالثاً: إقامة ممر أمني سريع بين غزة والضفة للتواصل الجغرافي، ويدور الإقتراح حول قطار سريع يربط بين مدينتي غزة والخليل إلا أن الرئيس عباس يرفض هذا الاقتراح ويطالب بقطار سريع بين غزة ورام الله. في المقابل تطالب إسرائيل بالحصول على واحد في المئة من الأراضي بدلاً عن مكان إنشاء سكة الحديد. وبالتالي تصبح الأراضي التي ستأخذها السلطة الفلسطينية أربعاً ونصفاً في المئة.
رابعاً: تقسيم القدس الشرقية - وليس الحرم القدسي - بحسب ما جاء في خطة الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون أيام الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات. والجديد في هذا الاقتراح تشكيل لجنة دولية تشارك فيها السعودية والأردن لإدارة المدينة.
خامساً: حق العودة بحسب خطة كلينتون. وتشمل إنشاء صندوق دولي لتوطين من يريد من الفلسطينين في استراليا والسماح لجزء قليل بلمّ الشمل داخل إسرائيل.
سادساً: إخلاء إسرائيل لغور الأردن واستبدال وجودها العسكري بوجود أميركي.
سابعاً: مواصلة العمل بنظام الجمارك بحسب اتفاقية باريس في حال استخدام الفلسطينيين لميناء حيفا أو ميناء أسدود.
ثامناً: تجميع ثمانين في المئة من المستوطنين اليهود في الضفة الغربية في تجمعات كبيرة.
تاسعاً: إدراج جداول زمنية لكلّ البنود