من الذي سيوقف الاخرين عندما تبدا حريتي او عندما يؤذيني احدهم بحريته ؟؟
لم تجيبيني اختي الكريمة هل مقياس الحرية هي عدم ايذاء الاخرين ؟؟
Bouchra Chakir والله سيدي اولا هي مجرد عبارات من وضع ضايقني لفترة معينة اذ كنت اول الحاضرين للاجتماع وضايقني النادي بتواجد عدد من هؤلاء الاشخاص ليس لان لي عليهم شيء وانما انا شخصيا اعتبرت ما يرتدون وشكل شعورهم لا جمالية فيها وتوحي باشياء كثيرة وهذا لا يعني انهم اناس سيئون بل بالعكس يبدو من كتبهم وحوارتهم انهم مسرحيون وطلبة ومثقفون ولكن هذه مجموعاتهم يحبون ان يكونوا هكذا... اما عن الحرية فاعتقد ان كل حرية للشخص تنتهي حينما تبدأ حرية الاخر اي هذا مقياس لتعايش الشعوب فيما بينها واستتباب الامن والاستقرار اما مقياسها فمقياسها اشسع بكثير من ذلك ولكن دائما ليس عليها ان تتجاوز حدود ايذاء الاخر ليس فقط جسديا وانما حتى نفسيا وروحيا ... والاهم احترام الاخر مهما كانت الظروف والملابسات...
Bouchra Chakir اجيب اخي فقد دخلت للتو من اجتماع ومازلت حتى لم اغير لا ملابسي ولا حتى تناولت شيئا اسد به رمقي ... انا اجيب متى امكن ذلك فلست متواجدة طوال الوقت اعتذر ان تاخرت ...
Napeel Alquds اذا كان مقياس الحرية هو عدم ايذاء الاخرين وانها تنتهي حينما تبدا حرية الاخرين فاول شي يكون هذا المقياس مقياس مطاط لان عقول الناس متفاوتة فما يؤذيني قد لايؤذي غيري وما قد لايؤذي احدا ربما يؤذيني وحدي وبالتالي من الذي سيوقف الاخر عندما تبدا حريتي بحسب هذا المفهوم ؟؟
Napeel Alquds من الذي سيوقف الاخرين عندما تبدا حريتي او عندما يؤذيني احدهم بحريته ؟؟
Bouchra Chakir لم اقل مقياس قلت المقياس اشسع وانما قلت حدود اما حدود ايذاء الاخر فمعروفة عند الكل ... وان ننتظر احدا ان يوقفنا لاننا نؤذي الاخر فهذا ليس من الانسانية في شيء... المفروض ان نعرف نحن هل نؤذي الاخر حينما نتوسع في حريتنا لا ان ننتظر من يضرب على ايدينا ويزجرنا لنعرف حدودنا... انا كانسان علي ان اطالب بحريتي الشخصية على الا تؤذي اخر فلا اتعدى عليه وعلى عرضه وماله وبيته ودينه واي شيء يتعلق به مثلما انا اريده الا يتعدى على حريتي... يعني الامر انساني قبل ان يكون قانوني... حينما اتحدث عن الحدود فهي معرفة ومعروفة لدى الجميع.... تحددها عدة اصول وقواعد دينية عرفية اجتماعية ..... وهذا جواب على من سيوقفك.... سيوقفك ضميرك اخي ....
Napeel Alquds الضمير ايضا اختي الكريمة هو من هلوسات فرويد وهو مقياس بحسب مزاج الشخص فاذا كانت اعتدائاتي على الاخرين مثلا تفرحني فان ضميري سيسمح لي بايذاء الاخرين وبالتالي فلايوقف ايذائي للاخرين ضميري لانني ارى من وجهة نظري ان ايذاء الاخرين شي مفرح بالنسبة لي وهذا ايضا حال الاخرين فان سمح ضميرهم باذائي فمن الذي سيوقفهم ثم ان اعتدى احد ما عرض او مال او اي شيء اخر فمالذي سيردعه ان لم يردعه ضميره والذي اي الضمير يتحرك بحسب افكار ومفاهيم الشخص فالضمير ليس مسئلة محسومة بانه خير او شر بل يعود لوجه نظر الشخص نفسه نريد ان نعرف من سيوقف المعتدي على الحريات سواء بالعرض او المال او اي اعتداء بحيث يكون ملزما للجميع
Napeel Alquds كان في الماضي رجال الدين في الكنائس يسيطرون هم والحكام على الشعوب باسم الدين حتى انهم لشدة ظلمهم وتسلطهم كانوا يصدرون صكوك غفران وصكوك حرمان حتى ضج الناس وحصل صراع في اوروبا وحسم الصراع بفصل الدين الحياة وظهرت الحريات والحريات ماهي الا بديل عن رجال الدين للسيطرة الانظمة على الشعوب فقد كان سابقا يسيطر الحكام على الشعوب باسم الدين اما اليوم فان الحكام يسيطرون على الشعوب باسم الحرية والحريات لان الحرية والحريات شي مطاطي ليس له حدود ولامفهوم وانما يفسره كل بحسب افكاره وميوله
Napeel Alquds وبالتالي فالذي يحدد علاقات الناس هو النظام والقانون المطبق في بلد ما وليس الحرية والحريات
Napeel Alquds هذا النظام والقانون المطبق في الدول هو مجموعة افكار اساسها فكرة معينة فاذا كان الشعب في دولة ما يعتنق الفكرة التي تعتنقها الدولة وتضع بحسبها نظامها وقوانينها كانت الدولة دولة راقية بحكامها وشعوبها اما ان كان العكس فان الدولة تكون متخلفة بحكامها وشعبها
Napeel Alquds والذي يحدد صحة النهضة والرقي في دولة تعتنق فكرة ما وتضع نظامها وقوانينها بحسب الفكرة فان الذي يحدد صحة الرقي من عدمها هو صحة الفكرة القائمة عليها تلك الدولة او عدم صحتها
Napeel Alquds فنهضة الدول والشعوب لاتكون على اساس الحرية بل على اساس اعتناق الشعب في دولة ما فكرة كلية عن الكون والانسان والحياة وبموجب هذه الفكرة ترتقي الدولة والشعب
Napeel Alquds فاذا كانت الفكرة توافق عقل الانسان وفطرته اي الفكرة التي تكون في دولة ما فانها تكون فكرة صحيحة واما ان لم تكن توافق عقل وفطرة الانسان فانها سرعان ما تهوي الى الحضيض كما حصل في الفكرة الشيوعية التي تنبناها الاتحاد السوفيتي سابقا
Napeel Alquds وفكرة الحرية هي فكرة فرعية من اصل فكرة كلية وهي فكرة فصل الدين عن الحياة والتي يعتنقها الغرب وعليها يضع افكاره ونظامه وقوانينه وهي من يتنبناها الحاكم والمحكوم في تلك الدول وبذلك نراها دول راقية وناهضة الا ان هذه الفكرة تخالف العقل لان العقل يقول اما ان يكون دين او ان لايكون دين اما فصله مع وجوده فامر مخالف للعقل - وايضا فكرة فصل الدين عن الحياة هي فكرة حل وسط بين اطراف متنازعه وبالتالي لم يتم الحسم فيها - وايضا فهي تخالف فطرة الانسان اي غريزة التدين في الانسان - ورغم كل مظاهر القوة التي نراها في دول الغرب الا انها تعيش حالة موت سريري انما ليس هناك امة او شعب يعتنق فكرة بديلة لينهي بها موت الغرب السريري
4 دقيقة · أعجبني
لم تجيبيني اختي الكريمة هل مقياس الحرية هي عدم ايذاء الاخرين ؟؟
Bouchra Chakir والله سيدي اولا هي مجرد عبارات من وضع ضايقني لفترة معينة اذ كنت اول الحاضرين للاجتماع وضايقني النادي بتواجد عدد من هؤلاء الاشخاص ليس لان لي عليهم شيء وانما انا شخصيا اعتبرت ما يرتدون وشكل شعورهم لا جمالية فيها وتوحي باشياء كثيرة وهذا لا يعني انهم اناس سيئون بل بالعكس يبدو من كتبهم وحوارتهم انهم مسرحيون وطلبة ومثقفون ولكن هذه مجموعاتهم يحبون ان يكونوا هكذا... اما عن الحرية فاعتقد ان كل حرية للشخص تنتهي حينما تبدأ حرية الاخر اي هذا مقياس لتعايش الشعوب فيما بينها واستتباب الامن والاستقرار اما مقياسها فمقياسها اشسع بكثير من ذلك ولكن دائما ليس عليها ان تتجاوز حدود ايذاء الاخر ليس فقط جسديا وانما حتى نفسيا وروحيا ... والاهم احترام الاخر مهما كانت الظروف والملابسات...
Bouchra Chakir اجيب اخي فقد دخلت للتو من اجتماع ومازلت حتى لم اغير لا ملابسي ولا حتى تناولت شيئا اسد به رمقي ... انا اجيب متى امكن ذلك فلست متواجدة طوال الوقت اعتذر ان تاخرت ...
Napeel Alquds اذا كان مقياس الحرية هو عدم ايذاء الاخرين وانها تنتهي حينما تبدا حرية الاخرين فاول شي يكون هذا المقياس مقياس مطاط لان عقول الناس متفاوتة فما يؤذيني قد لايؤذي غيري وما قد لايؤذي احدا ربما يؤذيني وحدي وبالتالي من الذي سيوقف الاخر عندما تبدا حريتي بحسب هذا المفهوم ؟؟
Napeel Alquds من الذي سيوقف الاخرين عندما تبدا حريتي او عندما يؤذيني احدهم بحريته ؟؟
Bouchra Chakir لم اقل مقياس قلت المقياس اشسع وانما قلت حدود اما حدود ايذاء الاخر فمعروفة عند الكل ... وان ننتظر احدا ان يوقفنا لاننا نؤذي الاخر فهذا ليس من الانسانية في شيء... المفروض ان نعرف نحن هل نؤذي الاخر حينما نتوسع في حريتنا لا ان ننتظر من يضرب على ايدينا ويزجرنا لنعرف حدودنا... انا كانسان علي ان اطالب بحريتي الشخصية على الا تؤذي اخر فلا اتعدى عليه وعلى عرضه وماله وبيته ودينه واي شيء يتعلق به مثلما انا اريده الا يتعدى على حريتي... يعني الامر انساني قبل ان يكون قانوني... حينما اتحدث عن الحدود فهي معرفة ومعروفة لدى الجميع.... تحددها عدة اصول وقواعد دينية عرفية اجتماعية ..... وهذا جواب على من سيوقفك.... سيوقفك ضميرك اخي ....
Napeel Alquds الضمير ايضا اختي الكريمة هو من هلوسات فرويد وهو مقياس بحسب مزاج الشخص فاذا كانت اعتدائاتي على الاخرين مثلا تفرحني فان ضميري سيسمح لي بايذاء الاخرين وبالتالي فلايوقف ايذائي للاخرين ضميري لانني ارى من وجهة نظري ان ايذاء الاخرين شي مفرح بالنسبة لي وهذا ايضا حال الاخرين فان سمح ضميرهم باذائي فمن الذي سيوقفهم ثم ان اعتدى احد ما عرض او مال او اي شيء اخر فمالذي سيردعه ان لم يردعه ضميره والذي اي الضمير يتحرك بحسب افكار ومفاهيم الشخص فالضمير ليس مسئلة محسومة بانه خير او شر بل يعود لوجه نظر الشخص نفسه نريد ان نعرف من سيوقف المعتدي على الحريات سواء بالعرض او المال او اي اعتداء بحيث يكون ملزما للجميع
Napeel Alquds كان في الماضي رجال الدين في الكنائس يسيطرون هم والحكام على الشعوب باسم الدين حتى انهم لشدة ظلمهم وتسلطهم كانوا يصدرون صكوك غفران وصكوك حرمان حتى ضج الناس وحصل صراع في اوروبا وحسم الصراع بفصل الدين الحياة وظهرت الحريات والحريات ماهي الا بديل عن رجال الدين للسيطرة الانظمة على الشعوب فقد كان سابقا يسيطر الحكام على الشعوب باسم الدين اما اليوم فان الحكام يسيطرون على الشعوب باسم الحرية والحريات لان الحرية والحريات شي مطاطي ليس له حدود ولامفهوم وانما يفسره كل بحسب افكاره وميوله
Napeel Alquds وبالتالي فالذي يحدد علاقات الناس هو النظام والقانون المطبق في بلد ما وليس الحرية والحريات
Napeel Alquds هذا النظام والقانون المطبق في الدول هو مجموعة افكار اساسها فكرة معينة فاذا كان الشعب في دولة ما يعتنق الفكرة التي تعتنقها الدولة وتضع بحسبها نظامها وقوانينها كانت الدولة دولة راقية بحكامها وشعوبها اما ان كان العكس فان الدولة تكون متخلفة بحكامها وشعبها
Napeel Alquds والذي يحدد صحة النهضة والرقي في دولة تعتنق فكرة ما وتضع نظامها وقوانينها بحسب الفكرة فان الذي يحدد صحة الرقي من عدمها هو صحة الفكرة القائمة عليها تلك الدولة او عدم صحتها
Napeel Alquds فنهضة الدول والشعوب لاتكون على اساس الحرية بل على اساس اعتناق الشعب في دولة ما فكرة كلية عن الكون والانسان والحياة وبموجب هذه الفكرة ترتقي الدولة والشعب
Napeel Alquds فاذا كانت الفكرة توافق عقل الانسان وفطرته اي الفكرة التي تكون في دولة ما فانها تكون فكرة صحيحة واما ان لم تكن توافق عقل وفطرة الانسان فانها سرعان ما تهوي الى الحضيض كما حصل في الفكرة الشيوعية التي تنبناها الاتحاد السوفيتي سابقا
Napeel Alquds وفكرة الحرية هي فكرة فرعية من اصل فكرة كلية وهي فكرة فصل الدين عن الحياة والتي يعتنقها الغرب وعليها يضع افكاره ونظامه وقوانينه وهي من يتنبناها الحاكم والمحكوم في تلك الدول وبذلك نراها دول راقية وناهضة الا ان هذه الفكرة تخالف العقل لان العقل يقول اما ان يكون دين او ان لايكون دين اما فصله مع وجوده فامر مخالف للعقل - وايضا فكرة فصل الدين عن الحياة هي فكرة حل وسط بين اطراف متنازعه وبالتالي لم يتم الحسم فيها - وايضا فهي تخالف فطرة الانسان اي غريزة التدين في الانسان - ورغم كل مظاهر القوة التي نراها في دول الغرب الا انها تعيش حالة موت سريري انما ليس هناك امة او شعب يعتنق فكرة بديلة لينهي بها موت الغرب السريري
4 دقيقة · أعجبني