بما ان الاخ احمد عطيات ابو المنذر يسقط فرض التحزب على الزوجة استدلال بالحديث الذي
جاء في سنن الترمذي وابن ماجة ومسند الإمام احمد عن عمرو بن الاحوص قال: حدثني أبي انه شهد حجة الوداع مع رسول الله صلى الله عليه وسلم , فحمد الله وأثنى عليه وذكر ووعظ ثم قال »استوصوا بالنساء خيراً فإنما هن عندكم عوان « قال الترمذي حديث حسن صحيح ومعنى عوان عندكم يعني أسرى في أيديكم.
مع ان الاخ احمد عطيات ابو المنذر لم يكمل الحديث فنص الحديث هو الاتي
{ ألا واستوصوا بالنساء خيرا فإنما هن عوان عندكم ليس تملكون منهن شيئا غير ذلك ، إلا أن يأتين بفاحشة مبينة ، فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع واضربوهن ضربا غير مبرح ، فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا ألا إن لكم على نسائكم حقا ، ولنسائكم عليكم حقا ، فحقكم عليهن ألا يوطئن فرشكم من تكرهون ، ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن } .
وبناء على فهم الاخ احمد عطيات ابو المنذر من انه يسقط عن الزوجة فرض التحزب
فانه يحق لنا ان نطرح على الاخ ابو المنذر هذه الاسئلة
1= جاء في الحديث الا ان ياتين بفاحشة مبينة فان فعلن فاهجروهن في المضاجع واضربوهن ضربا غير مبرح
فهل هذه هي عقوبة من تاتي بفاحشة مبينة
2=اذا كانت الزوجة اسيرة وحكم الاسرى اما من واما فداء فهل نمن عليها باعتقاها من الاسر ام نطلب فدية من اهلها
3= واذا كانت الزوجة رقيقا اي من الرق كما تقول وللرقيق احكام منها
حكم العورة انها من الركبة الى السرة فهل تكون عورة الزوجة من الركبة الى السرة
4=اذا كانت الزوجة رقيقا اي من الرق فهل يسقط عنها فرض ارتداء الجلباب
جاء في سنن الترمذي وابن ماجة ومسند الإمام احمد عن عمرو بن الاحوص قال: حدثني أبي انه شهد حجة الوداع مع رسول الله صلى الله عليه وسلم , فحمد الله وأثنى عليه وذكر ووعظ ثم قال »استوصوا بالنساء خيراً فإنما هن عندكم عوان « قال الترمذي حديث حسن صحيح ومعنى عوان عندكم يعني أسرى في أيديكم.
مع ان الاخ احمد عطيات ابو المنذر لم يكمل الحديث فنص الحديث هو الاتي
{ ألا واستوصوا بالنساء خيرا فإنما هن عوان عندكم ليس تملكون منهن شيئا غير ذلك ، إلا أن يأتين بفاحشة مبينة ، فإن فعلن فاهجروهن في المضاجع واضربوهن ضربا غير مبرح ، فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا ألا إن لكم على نسائكم حقا ، ولنسائكم عليكم حقا ، فحقكم عليهن ألا يوطئن فرشكم من تكرهون ، ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون ألا وحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن } .
وبناء على فهم الاخ احمد عطيات ابو المنذر من انه يسقط عن الزوجة فرض التحزب
فانه يحق لنا ان نطرح على الاخ ابو المنذر هذه الاسئلة
1= جاء في الحديث الا ان ياتين بفاحشة مبينة فان فعلن فاهجروهن في المضاجع واضربوهن ضربا غير مبرح
فهل هذه هي عقوبة من تاتي بفاحشة مبينة
2=اذا كانت الزوجة اسيرة وحكم الاسرى اما من واما فداء فهل نمن عليها باعتقاها من الاسر ام نطلب فدية من اهلها
3= واذا كانت الزوجة رقيقا اي من الرق كما تقول وللرقيق احكام منها
حكم العورة انها من الركبة الى السرة فهل تكون عورة الزوجة من الركبة الى السرة
4=اذا كانت الزوجة رقيقا اي من الرق فهل يسقط عنها فرض ارتداء الجلباب