الفقيه العالم
قال تعالى : (وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا قل آمنوا به أولا تؤمنوا إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجدا ويقولون سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا )
وقال تعالى : ( إنما يخشى الله من عباده العلماء )
وقال تعالى : ( الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولايخشون أحداً إلا الله وكفى بالله حسيباً).
عن أبي الدرداء - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم- ((وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً، ورثوا العلم، فمن أخذه أخذ بحظً وافر))؛ رواه احمد وأبو داود، والترمذي.
كَتَبَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، إِلَى أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ ، رَحِمَهُ اللَّهُ : " إِنَّ الْفِقْهَ لَيْسَ بِكَثْرَةِ السَّرْدِ وَسَعَةِ الْهَذْرِ وَكَثْرَةِ الرِّوَايَةِ , وَإِنَّمَا الْفِقْهُ خَشْيَةُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ".
وقال ابن مسعود رضى الله عنه : كفى بخشية الله علماً وكفى بالاغترار بالله جهلاً.
وعَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : " أَلا أُخْبِرُكُمْ بِالْفَقِيهِ , كُلِّ الْفَقِيهِ ؟ مَنْ لَمْ يُقَنِّطِ النَّاسَ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ , وَلَمْ يُؤَمِّنْهُمْ مِنْ مَكْرِ اللَّهِ , وَلَمْ يُرَخِّصْ لَهُمْ فِي مَعَاصِي اللَّهِ , وَلَمْ يَدَعِ الْقُرْآنَ رَغْبَةً عَنْهُ إِلَى غَيْرِهِ "
و سُئِلَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ : هَلْ لِلْعُلَمَاءِ عَلامَةٌ يُعْرَفُونَ بِهَا ؟ قَالَ : " عَلامَةُ الْعَالِمِ مَنْ عَمِلَ بِعِلْمِهِ , وَاسْتَقَلَّ كَثِيرُ الْعِلْمِ وَالْعَمَلِ مِنْ نَفْسِهِ , وَرَغِبَ فِي عِلْمِ غَيْرِهِ , وَقَبِلَ الْحَقَّ مِنْ كُلِّ مَنْ أَتَاهُ بِهِ , وَأَخَذَ الْعِلْمَ حَيْثُ وَجَدَهُ , فَهَذِهِ عَلامَةُ الْعَالِمِ وَصِفَتُهُ "
وقال سفيان بن عيينة : من طلب العلم فقد بايع الله عز وجل .
قال تعالى : (وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ونزلناه تنزيلا قل آمنوا به أولا تؤمنوا إن الذين أوتوا العلم من قبله إذا يتلى عليهم يخرون للأذقان سجدا ويقولون سبحان ربنا إن كان وعد ربنا لمفعولا )
وقال تعالى : ( إنما يخشى الله من عباده العلماء )
وقال تعالى : ( الذين يبلغون رسالات الله ويخشونه ولايخشون أحداً إلا الله وكفى بالله حسيباً).
عن أبي الدرداء - رضي الله عنه - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم- ((وإن العلماء ورثة الأنبياء، وإن الأنبياء لم يورثوا ديناراً ولا درهماً، ورثوا العلم، فمن أخذه أخذ بحظً وافر))؛ رواه احمد وأبو داود، والترمذي.
كَتَبَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، إِلَى أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ ، رَحِمَهُ اللَّهُ : " إِنَّ الْفِقْهَ لَيْسَ بِكَثْرَةِ السَّرْدِ وَسَعَةِ الْهَذْرِ وَكَثْرَةِ الرِّوَايَةِ , وَإِنَّمَا الْفِقْهُ خَشْيَةُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ".
وقال ابن مسعود رضى الله عنه : كفى بخشية الله علماً وكفى بالاغترار بالله جهلاً.
وعَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : " أَلا أُخْبِرُكُمْ بِالْفَقِيهِ , كُلِّ الْفَقِيهِ ؟ مَنْ لَمْ يُقَنِّطِ النَّاسَ مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ , وَلَمْ يُؤَمِّنْهُمْ مِنْ مَكْرِ اللَّهِ , وَلَمْ يُرَخِّصْ لَهُمْ فِي مَعَاصِي اللَّهِ , وَلَمْ يَدَعِ الْقُرْآنَ رَغْبَةً عَنْهُ إِلَى غَيْرِهِ "
و سُئِلَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ : هَلْ لِلْعُلَمَاءِ عَلامَةٌ يُعْرَفُونَ بِهَا ؟ قَالَ : " عَلامَةُ الْعَالِمِ مَنْ عَمِلَ بِعِلْمِهِ , وَاسْتَقَلَّ كَثِيرُ الْعِلْمِ وَالْعَمَلِ مِنْ نَفْسِهِ , وَرَغِبَ فِي عِلْمِ غَيْرِهِ , وَقَبِلَ الْحَقَّ مِنْ كُلِّ مَنْ أَتَاهُ بِهِ , وَأَخَذَ الْعِلْمَ حَيْثُ وَجَدَهُ , فَهَذِهِ عَلامَةُ الْعَالِمِ وَصِفَتُهُ "
وقال سفيان بن عيينة : من طلب العلم فقد بايع الله عز وجل .