***
يا لــيــلُ
يا ليل قد طال المكوثُ أرَقتني
..........أفسحْ لضوء الشمس أن يحتـلـَّني
.
فالعالمُ المفتون في مَهْـوى الرَّدى
..........كيف الهُجـوعُ ومَألمي قــد هدَّني
.
روحي تعاني غرْبــةً مِن وهْــدةٍ
..........اظمت فــؤادي قفـْرها قد حاطني
.
وكأنـَّـني بـين السُّـجـــون مكـبَّــلٌ
..........ســـأمُ الــدُّنا من ثـُـقـْـلهِ لـيـفـتـَّـنـي
.
روحي تعطـَّـشــت الـرّواء لعالــمٍ
..........في ذاكـمُ الوهــدات يصرخ اسقني
.
والمــاء بــين أيـــاد مَن هـو مــالكٌ
..........أعناقـــنا بالسَّـــوط سِـفـــلٌ بالـدَّنيْ
.
عطـْـشـى أنا حريــةً تعــلــو بــنــا
..........بين النـُّجـوم تضيء لي وتصونني
.
وتصــون عالمـنـا وتجْـبُر كسْـــرهُ
..........والعــدلُ فيــهِ يســودُ لــمَّــا يقــطنِ
.
فمــتى يحقــق ذاك أســـأل إنـَّـنـي
..........لأذوب شوقــًا أن يكــون بموطــني
.
شعر\\ راجية الرضا \\ منال
.10 \ 9 \ 2015
********************
قصيدة مشاركة في جروب دوحة الأدباء في الفيس بوك
بيت السجال
.
عَرِّفْ حَنينَكَ؟ قُلْتُ: أنْ يَقِفَ الدُّجَى
في رِحْلَتِي نحوَ السَّنَا.. يَبْتَزُّني
وتَجيءُ ريحُ الشوقِ عاصِفةً - و بي
ضَعفُ الغريبِ المُشْتَكِي - فَتَهُزُّني
يا لــيــلُ
يا ليل قد طال المكوثُ أرَقتني
..........أفسحْ لضوء الشمس أن يحتـلـَّني
.
فالعالمُ المفتون في مَهْـوى الرَّدى
..........كيف الهُجـوعُ ومَألمي قــد هدَّني
.
روحي تعاني غرْبــةً مِن وهْــدةٍ
..........اظمت فــؤادي قفـْرها قد حاطني
.
وكأنـَّـني بـين السُّـجـــون مكـبَّــلٌ
..........ســـأمُ الــدُّنا من ثـُـقـْـلهِ لـيـفـتـَّـنـي
.
روحي تعطـَّـشــت الـرّواء لعالــمٍ
..........في ذاكـمُ الوهــدات يصرخ اسقني
.
والمــاء بــين أيـــاد مَن هـو مــالكٌ
..........أعناقـــنا بالسَّـــوط سِـفـــلٌ بالـدَّنيْ
.
عطـْـشـى أنا حريــةً تعــلــو بــنــا
..........بين النـُّجـوم تضيء لي وتصونني
.
وتصــون عالمـنـا وتجْـبُر كسْـــرهُ
..........والعــدلُ فيــهِ يســودُ لــمَّــا يقــطنِ
.
فمــتى يحقــق ذاك أســـأل إنـَّـنـي
..........لأذوب شوقــًا أن يكــون بموطــني
.
شعر\\ راجية الرضا \\ منال
.10 \ 9 \ 2015
********************
قصيدة مشاركة في جروب دوحة الأدباء في الفيس بوك
بيت السجال
.
عَرِّفْ حَنينَكَ؟ قُلْتُ: أنْ يَقِفَ الدُّجَى
في رِحْلَتِي نحوَ السَّنَا.. يَبْتَزُّني
وتَجيءُ ريحُ الشوقِ عاصِفةً - و بي
ضَعفُ الغريبِ المُشْتَكِي - فَتَهُزُّني