Hitskin.com
اليوم في 2:16 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي
أوغستا فكتوريا عبارة عن مجمع الكنيسة المستشفى يقع على الجانب الجنوبي من جبل الزيتون، القدس. بنيت أوغستا فكتوريا في عام 1907 كمركز للالألمانية البروتستانتية المجتمع في العثمانية فلسطين. المجمع، الذي أنجز في عام 1910، وشملت الكنيسة الإنجيلية اللوثرية الصعود مع 50 مترا بيلتاور وتكية للحجاج المسيحيين. خلال الحرب العالمية الثانية، تم تحويله إلى مستشفى من قبل البريطانيين. [1]
[rtl]
أوغستا فكتوريا
أوغستا فكتوريا الفناء
كان اسمه في مجمع للأوغستا فيكتوريا شليسفيغ-هولشتاين، زوجة الألمانية القيصر فيلهلم الثاني الذي زار القدس في عام 1898. والمهندس المعماري روبرت ييبنيتس، كانت مستوحاة من قصور الألمانية، مثل الألمانية قلعة هوهنتسولرن. [2]
بعد زيارة القيصر، كلف بناء دار الضيافة للحجاج الألمانية. وقد تم جمع التبرعات الخاصة في جميع أنحاء ألمانيا والمتبرعين تكريم مع الصليب من جبل الزيتون. وقد تم استيراد العديد من مواد البناء من ألمانيا. شيد A 50 متر برج الكنيسة عالية مع أربعة أجراس، وأكبرها يزن ستة أطنان. لنقل هذه الأجراس من يافا، وكان الطريق إلى القدس إلى أن اتسعت ومهد. وكان على حساب أكثر من ضعف تكلفة نقل أجراس من هامبورغ الى يافا. كان أوغستا فكتوريا أول مبنى في البلاد لديهم كهرباء (المقدمة من مولدات الديزل). [1]
خلال الحرب العالمية الأولى، خدمت مستشفى كمستشفى عسكري ألماني. من 1915-1917 تم استخدام مركب كمقر العثمانية من قبل جمال باشا الحملة. من يونيو إلى ديسمبر 1917 تم استخدام المستشفى كمقر للقيادة العليا الألمانية السلك بالحملات الألمانية (Asienkorps). بعد الغزو البريطاني، وخدم المجمع أوغستا فيكتوريا حيث مقر الجنرال اللنبي قوة مشاة المصرية الصورة وبعد ذلك مقر الإدارة العسكرية البريطانية من أراضي العدو المحتلة (جنوب). [3] من 1920 الى 1927، وكان أوغستا فيكتوريا المقر الرسمي للالبريطاني المفوض السامي للالانتداب البريطاني على فلسطين انتقلت قبل مقر البريطانية لأرمون HaNetziv، على مشارف تلبيوت. في عام 1927، تضررت بشدة المباني في زلزال. [3]
في النازية عقد الحزب الاجتماعات والتجمعات في أوغوستا فيكتوريا تحت قيادة لودفيغ Buchhalter، وتمبلر الذين يعيشون في ألمانيا مستعمرة الذي عين رئيس فرع القدس من الحزب النازي في عام 1934. [4] في منتصف 1930s، عندما المبنى كان على وشك اعادة فتح كما تشغيل نزل قبل الشماسات، قررت الإدارة لمنع الضيوف اليهود للحفاظ على الطابع المسيحي للمؤسسة. [بحاجة لمصدر]
A مخبأ الأردني على أساس أوغستا فكتوريا
تحت الأردنية الادارة، من الناحية الفنية تحت هيئة الأمم المتحدة لمراقبة السيطرة، وكان مستشفى عسكري لجنود من الجيش العربي. [5] وقبل عام 1967 حرب الأيام الستة، تم تحصين الحرم الجامعي مع العديد من المخابئ.
يعمل أوغستا فكتوريا الآن كمستشفى 161 سرير وتحيط بها أشجار الزيتون. والقسيس من راعي الكنيسة اللوثرية الفادي يقع أيضا على الموقع، جنبا إلى جنب مع المكاتب الإدارية وأماكن المعيشة للمكاتب القدس من الاتحاد اللوثري العالمي. وتمول أساسا من قبل الاتحاد اللوثري العالمي وكالة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى وتشغيلهم. [6]
أوغستا فيكتوريا هو الآن في مستشفى ثاني أكبر في القدس الشرقية، فضلا عن كونه الوحيد المتبقي مستشفى الرعاية المتخصصة الواقعة في الضفة الغربية أو قطاع غزة. [6] كما يعمل ضيافة يديرها الاتحاد اللوثري العالمي للمتطوعين الدوليين والضيوف. [7] ويتضمن بيان مهمة المستشفى توفير الرعاية الصحية بغض النظر عن العرق أو العقيدة أو الجنس أو الأصل القومي.
A الأطفال الأورام فتح جناح للأطفال الفلسطينيين في أبريل 2005 في مشروع مشترك مع مركز بيرس للسلام، ومختلف المؤسسات الإيطالية ومستشفى هداسا، التي دربت والأورام والتمريض الموظفين. [6]
[/rtl]
[rtl]
أوغستا فكتوريا
أوغستا فكتوريا الفناء
كان اسمه في مجمع للأوغستا فيكتوريا شليسفيغ-هولشتاين، زوجة الألمانية القيصر فيلهلم الثاني الذي زار القدس في عام 1898. والمهندس المعماري روبرت ييبنيتس، كانت مستوحاة من قصور الألمانية، مثل الألمانية قلعة هوهنتسولرن. [2]
بعد زيارة القيصر، كلف بناء دار الضيافة للحجاج الألمانية. وقد تم جمع التبرعات الخاصة في جميع أنحاء ألمانيا والمتبرعين تكريم مع الصليب من جبل الزيتون. وقد تم استيراد العديد من مواد البناء من ألمانيا. شيد A 50 متر برج الكنيسة عالية مع أربعة أجراس، وأكبرها يزن ستة أطنان. لنقل هذه الأجراس من يافا، وكان الطريق إلى القدس إلى أن اتسعت ومهد. وكان على حساب أكثر من ضعف تكلفة نقل أجراس من هامبورغ الى يافا. كان أوغستا فكتوريا أول مبنى في البلاد لديهم كهرباء (المقدمة من مولدات الديزل). [1]
خلال الحرب العالمية الأولى، خدمت مستشفى كمستشفى عسكري ألماني. من 1915-1917 تم استخدام مركب كمقر العثمانية من قبل جمال باشا الحملة. من يونيو إلى ديسمبر 1917 تم استخدام المستشفى كمقر للقيادة العليا الألمانية السلك بالحملات الألمانية (Asienkorps). بعد الغزو البريطاني، وخدم المجمع أوغستا فيكتوريا حيث مقر الجنرال اللنبي قوة مشاة المصرية الصورة وبعد ذلك مقر الإدارة العسكرية البريطانية من أراضي العدو المحتلة (جنوب). [3] من 1920 الى 1927، وكان أوغستا فيكتوريا المقر الرسمي للالبريطاني المفوض السامي للالانتداب البريطاني على فلسطين انتقلت قبل مقر البريطانية لأرمون HaNetziv، على مشارف تلبيوت. في عام 1927، تضررت بشدة المباني في زلزال. [3]
في النازية عقد الحزب الاجتماعات والتجمعات في أوغوستا فيكتوريا تحت قيادة لودفيغ Buchhalter، وتمبلر الذين يعيشون في ألمانيا مستعمرة الذي عين رئيس فرع القدس من الحزب النازي في عام 1934. [4] في منتصف 1930s، عندما المبنى كان على وشك اعادة فتح كما تشغيل نزل قبل الشماسات، قررت الإدارة لمنع الضيوف اليهود للحفاظ على الطابع المسيحي للمؤسسة. [بحاجة لمصدر]
A مخبأ الأردني على أساس أوغستا فكتوريا
تحت الأردنية الادارة، من الناحية الفنية تحت هيئة الأمم المتحدة لمراقبة السيطرة، وكان مستشفى عسكري لجنود من الجيش العربي. [5] وقبل عام 1967 حرب الأيام الستة، تم تحصين الحرم الجامعي مع العديد من المخابئ.
يعمل أوغستا فكتوريا الآن كمستشفى 161 سرير وتحيط بها أشجار الزيتون. والقسيس من راعي الكنيسة اللوثرية الفادي يقع أيضا على الموقع، جنبا إلى جنب مع المكاتب الإدارية وأماكن المعيشة للمكاتب القدس من الاتحاد اللوثري العالمي. وتمول أساسا من قبل الاتحاد اللوثري العالمي وكالة الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى وتشغيلهم. [6]
أوغستا فيكتوريا هو الآن في مستشفى ثاني أكبر في القدس الشرقية، فضلا عن كونه الوحيد المتبقي مستشفى الرعاية المتخصصة الواقعة في الضفة الغربية أو قطاع غزة. [6] كما يعمل ضيافة يديرها الاتحاد اللوثري العالمي للمتطوعين الدوليين والضيوف. [7] ويتضمن بيان مهمة المستشفى توفير الرعاية الصحية بغض النظر عن العرق أو العقيدة أو الجنس أو الأصل القومي.
خدمات الأورام
مستشفى لديه قسم الأورام وهو مركز متطور لعلاج السرطان. تتكون الدائرة من وحدة لعلم الأورام الطبية، وحدة علاج الأورام بالإشعاع، ووحدة للجراحة الأورام.A الأطفال الأورام فتح جناح للأطفال الفلسطينيين في أبريل 2005 في مشروع مشترك مع مركز بيرس للسلام، ومختلف المؤسسات الإيطالية ومستشفى هداسا، التي دربت والأورام والتمريض الموظفين. [6]
[/rtl]
