لصباح الجرح لون آخر...
يُبيدُ مدن من نجواي.......
أنا المسافرة في براءة الزّهور....
هاجني الشوق ....
للشّجر المتعانق...
لنوافذ مفتوحة على الفرح...
ها أنا ارقُبُني....
وارقبُ العابريين .في زحمة الوهم..
كلّما صار للنّهار لون...
تباهت الوردة في اضلعي ...
في البُعد الواحد .
تفتح الشمس ابوابها ...
في أول الدنيا ...
فامخُرُ في احداقها ...
تُصيّرُني قامة من نور ..
تذوب في خرائب الوحدة الشاحبة ...
أين أنا من الصدى ,,,
أين أنا من المسافة ؟
كيف استعِيدُني..؟
أمن البحر وهو يصلي ...
لعودة السفن التائهة...
أم من جرح نام على معصمي ...؟
فتشكّل نافذة من ورق...
كلّ السنوات اندفعت تعْدو بي...
وأنا ابحرُ في سماء حلمي الضّنين...
كل الابعاد مسلوبة منّي....
أي اجنحة تأخذ ني ...
لحقول الشّمس...وتغريدة النّهار ..
كي أعود لي...وأصيرُ أنا .....
..................نصيرة ...............
يُبيدُ مدن من نجواي.......
أنا المسافرة في براءة الزّهور....
هاجني الشوق ....
للشّجر المتعانق...
لنوافذ مفتوحة على الفرح...
ها أنا ارقُبُني....
وارقبُ العابريين .في زحمة الوهم..
كلّما صار للنّهار لون...
تباهت الوردة في اضلعي ...
في البُعد الواحد .
تفتح الشمس ابوابها ...
في أول الدنيا ...
فامخُرُ في احداقها ...
تُصيّرُني قامة من نور ..
تذوب في خرائب الوحدة الشاحبة ...
أين أنا من الصدى ,,,
أين أنا من المسافة ؟
كيف استعِيدُني..؟
أمن البحر وهو يصلي ...
لعودة السفن التائهة...
أم من جرح نام على معصمي ...؟
فتشكّل نافذة من ورق...
كلّ السنوات اندفعت تعْدو بي...
وأنا ابحرُ في سماء حلمي الضّنين...
كل الابعاد مسلوبة منّي....
أي اجنحة تأخذ ني ...
لحقول الشّمس...وتغريدة النّهار ..
كي أعود لي...وأصيرُ أنا .....
..................نصيرة ...............