ما بين شريعة الله وشريعة البشر
الشريعة الربانية تردع عن الاخطاء 1=برقابة داخلية اسمها التقوى وهي مراقبة الله وابتغاء رضاه في السر والعلن.
2= برقابة اجتماعية اسمها المحاسبة والنصح والامر بالمعروف والنهي عن المنكر..فالمجتمع مسؤول عن الافراد والدولة والافراد مسؤولون عن المجتمع ومسيرته.
3= بعقوبات رادعة زاجرة جابرة تمنع من ارتكاب المخالفات والاثام. وفيها ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره.
واما الشريعة الارضية الوضعية لا تردع ولا تمنع الا انتقاما ممن يقع في مصيدتها فهي تماما كبيت العنكبوت لا تصطاد الا الحشرات الضعيفة فتصطاد الذباب والناموس ولكن يستحيل ان تصطاد افعى او ثعبان او كلب. وفيها القانون لا يحمي المغفلين..وبمفهوم المخالفة فهو وضع ليحمي المستغفلين. فيفصلون القوانين والتشريعات التي تحميهم وتحمي مصالحهم ويقنون ويشرعنون الفساد والافساد بكل اصنافه واشكاله وترعاه وتحميه القوانين.
(أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمْ مَنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (22) الملك).
(أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50)المائدة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الشريعة الربانية تردع عن الاخطاء 1=برقابة داخلية اسمها التقوى وهي مراقبة الله وابتغاء رضاه في السر والعلن.
2= برقابة اجتماعية اسمها المحاسبة والنصح والامر بالمعروف والنهي عن المنكر..فالمجتمع مسؤول عن الافراد والدولة والافراد مسؤولون عن المجتمع ومسيرته.
3= بعقوبات رادعة زاجرة جابرة تمنع من ارتكاب المخالفات والاثام. وفيها ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره.
واما الشريعة الارضية الوضعية لا تردع ولا تمنع الا انتقاما ممن يقع في مصيدتها فهي تماما كبيت العنكبوت لا تصطاد الا الحشرات الضعيفة فتصطاد الذباب والناموس ولكن يستحيل ان تصطاد افعى او ثعبان او كلب. وفيها القانون لا يحمي المغفلين..وبمفهوم المخالفة فهو وضع ليحمي المستغفلين. فيفصلون القوانين والتشريعات التي تحميهم وتحمي مصالحهم ويقنون ويشرعنون الفساد والافساد بكل اصنافه واشكاله وترعاه وتحميه القوانين.
(أَفَمَنْ يَمْشِي مُكِبًّا عَلَى وَجْهِهِ أَهْدَى أَمْ مَنْ يَمْشِي سَوِيًّا عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (22) الملك).
(أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ ۚ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ (50)المائدة.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.