شريعة الله وشريعة البشر
الشريعة الربانية تردع عن الاخطاء 1=برقابة داخلية اسمها التقوى 2= برقابة اجتماعية اسمها المحاسبة والنصح والامر بالمعروف والنهي عن المنكر 3= بعقوبات رادعة زاجرة جابرة تمنع من ارتكاب المخالفات والاثام. وفيها ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره.
و الشريعة الارضية الوضعية لا تردع ولا تمنع الا انتقاما ممن يقع في مصيدتها فهي تماما كبيت العنكبوت لا تصطاد الا الحشرات الضعيفة فتصطاد الذباب والناموس ولكن يستحيل ان تصطاد افعى او ثعبان او جرذ. وفيها عنوان عريض يقول:- القانون لا يحمي المغفلين..وبمفهوم المخالفة فهو وضع ليحمي المستغفلين. وبنيت شرائع البشر على اساس البقاء للاقوى، وهذه سنة الغاب‘ اما شريعة الله فتقول:- والعاقبة للمتقين، والارض بعد ذلك يرثها عبادي الصالحون، وان الله لا يصلح عمل المفسدين.
الشريعة الربانية تردع عن الاخطاء 1=برقابة داخلية اسمها التقوى 2= برقابة اجتماعية اسمها المحاسبة والنصح والامر بالمعروف والنهي عن المنكر 3= بعقوبات رادعة زاجرة جابرة تمنع من ارتكاب المخالفات والاثام. وفيها ومن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره.
و الشريعة الارضية الوضعية لا تردع ولا تمنع الا انتقاما ممن يقع في مصيدتها فهي تماما كبيت العنكبوت لا تصطاد الا الحشرات الضعيفة فتصطاد الذباب والناموس ولكن يستحيل ان تصطاد افعى او ثعبان او جرذ. وفيها عنوان عريض يقول:- القانون لا يحمي المغفلين..وبمفهوم المخالفة فهو وضع ليحمي المستغفلين. وبنيت شرائع البشر على اساس البقاء للاقوى، وهذه سنة الغاب‘ اما شريعة الله فتقول:- والعاقبة للمتقين، والارض بعد ذلك يرثها عبادي الصالحون، وان الله لا يصلح عمل المفسدين.