ثلاثة لاتستطيع الذاكرة نسيانهم
1- من وضعك ورماك في المصائب
2- من مد لك يد العون في مصيبتك
3- من تخلى عنك يوم مصيبتك
وثلاثة ستذكرهم ولو بعد حين
1- رجل اسدى لك نصحا لا يبغي منك حمدا ولا شكورا
2- ورجل حجزك عن الشر وكنت لصنيعه كفورا
3- ورجل اكرمك وهو لا يعرفك
وثلاثة لن تكافئهم مهما قدمت لهم
1- الوالدين
2- معلم علمك الخير
3- رجل جعله الله سببا في هداك
وخير الرجال من حرصه عليك مستمر الى يوم القيامة يوم يفر الخل من خليله والولد من ابيه والصاحب من صاحبته ويكون لكل امريء منهم يومئذ شأن يغنيه والكل يقول نفسي نفسي الا هو صلى الله عليه واله وصحبه وسلم يقول امتي امتي....فصلوا عليه وزيدوه صلاة وتسليما
«اللهمَّ صلِّ على محمَّد وأزواجه وذُريَّته، كما صليتَ على آل إبراهيم، وبارِك على محمَّد وأزواجه وذُريَّته، كما باركتَ على آل إبراهيم؛ إنَّك حميدٌ مجيد». رواه البخاري ومسلم.
«اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنَّك حميدٌ مجيد. اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنَّك حميدٌ مجيد». رواه البخاري ومسلم ايضا.
وقال الله عز وجل (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) ( الأحزاب : 56 ) . فامر سبحانه بالجمع بين الصلاة والتسليم على خير البرية صلى الله عليه وسلم........
وقد نص الحافظ ابن حجرفي "فتح الباري" : على أن جماهير العلماء يرون : أن أيّ لفظٍ أدَّى المراد بالصَّلاة عليه أجزأ، أما داخل الصَّلاة؛ فينبغي الاقتصار على المأثور الوارِد ، وعدم النَّقص عنه احتياطا للسُّنَّة والدِّين ، واتِّباعا للوارد عنه عليه الصلاة والسلام.
1- من وضعك ورماك في المصائب
2- من مد لك يد العون في مصيبتك
3- من تخلى عنك يوم مصيبتك
وثلاثة ستذكرهم ولو بعد حين
1- رجل اسدى لك نصحا لا يبغي منك حمدا ولا شكورا
2- ورجل حجزك عن الشر وكنت لصنيعه كفورا
3- ورجل اكرمك وهو لا يعرفك
وثلاثة لن تكافئهم مهما قدمت لهم
1- الوالدين
2- معلم علمك الخير
3- رجل جعله الله سببا في هداك
وخير الرجال من حرصه عليك مستمر الى يوم القيامة يوم يفر الخل من خليله والولد من ابيه والصاحب من صاحبته ويكون لكل امريء منهم يومئذ شأن يغنيه والكل يقول نفسي نفسي الا هو صلى الله عليه واله وصحبه وسلم يقول امتي امتي....فصلوا عليه وزيدوه صلاة وتسليما
«اللهمَّ صلِّ على محمَّد وأزواجه وذُريَّته، كما صليتَ على آل إبراهيم، وبارِك على محمَّد وأزواجه وذُريَّته، كما باركتَ على آل إبراهيم؛ إنَّك حميدٌ مجيد». رواه البخاري ومسلم.
«اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنَّك حميدٌ مجيد. اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنَّك حميدٌ مجيد». رواه البخاري ومسلم ايضا.
وقال الله عز وجل (إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) ( الأحزاب : 56 ) . فامر سبحانه بالجمع بين الصلاة والتسليم على خير البرية صلى الله عليه وسلم........
وقد نص الحافظ ابن حجرفي "فتح الباري" : على أن جماهير العلماء يرون : أن أيّ لفظٍ أدَّى المراد بالصَّلاة عليه أجزأ، أما داخل الصَّلاة؛ فينبغي الاقتصار على المأثور الوارِد ، وعدم النَّقص عنه احتياطا للسُّنَّة والدِّين ، واتِّباعا للوارد عنه عليه الصلاة والسلام.