فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المواضيع الأخيرة
» 21- من دروس القران التوعوية - مزج الطاقة العربية بالطاقة الاسلامية
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitimeاليوم في 2:16 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 20- من دروس القران التوعوية:- اصطفاء العرب!!!
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitimeأمس في 5:53 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» خاطرة من وحي التاريخ !!
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitimeأمس في 2:43 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 19-من دروس القران التوعوية - مسؤولية حمل الرسالة
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-18, 5:37 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 18- من دروس القران التوعوية
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-17, 9:06 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» مخاطر الكتابة في الانساب لغير اهل الفقه والعلم
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-17, 8:58 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 26- حديث الاثنين-الايمان وصناعة النفس والتغيير
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-16, 7:06 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» رسالة خطيرة من النبي !!!
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-15, 1:10 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 17- من دروس القران التوعوية - الاجتهاد و التقليد
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-15, 1:08 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» ذو الوجهين فاسد منافق فاحذروه !!!
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-15, 2:36 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 16- من دروس القران التوعوية - المنافقون عدو فاحذرهم
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-14, 5:31 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 15- من دروس القران التوعوية - عقيدتنا وشريعتنا تصنعان الوعي
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-13, 6:41 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الجمعة - مكانة الشهادة والشهيد !!!
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-13, 4:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شركات عمل تطبيقات – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-12, 4:47 pm من طرف سها ياسر

» 14- من دروس القران التوعوية- تسمية الاشياء والامور باسماءها
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-12, 8:03 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» دموع الرجال على الرجال !!!
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-11, 3:25 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 13- من دروس القران التوعوية- الحكمة من تسمية الاشياء والامور بمسمياتها
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-11, 3:17 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 12- من دروس القران التوعوية- المصطلحات واهميتها
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-10, 8:06 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 25-حديث الاثنين =نظرات عقائدية اساسية
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-09, 8:53 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 11- من دروس القران التوعوية-بناء الوعي الشخصي الطريق لبناء الوعي العام
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-09, 8:48 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 10- من دروس القران التوعوية- ب-وسائل وانواع التفكير
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-08, 5:46 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 9- من دروس القران التوعوية-أ-القران ارشدنا لمعرفة العملية العقلية
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-07, 10:52 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الجمعة= الحذر من الخداع والمخادين!!!
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-06, 4:40 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 8- من دروس القران التوعوية=تغييب الطغاة للوعي !!
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-05, 9:53 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الصباح= الاسلام والتغيير المجتمعي
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-04, 7:13 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 6-من دروس القران التوعوية- التثبت والتيقن
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-04, 5:00 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث التاريخ !!!الانجليز وسلطان الهند!!!
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-03, 8:33 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» عمل تطبيقات الجوال – مع شركة تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-03, 2:36 pm من طرف سها ياسر

» 5- من دروس القران التوعوية= التغيير الشامل
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-03, 8:47 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 24- حديث الاثنين - الايمان والتصديق والفرق بينهما وعلاقة الايمان بالعمل
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_icon_minitime2024-09-02, 12:02 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

عداد للزوار جديد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 732 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 732 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 752 بتاريخ 2024-09-20, 4:22 am
تصويت
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نبيل القدس ابو اسماعيل - 38800
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_rcapفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_voting_barفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية - 15399
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_rcapفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_voting_barفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_lcap 
معتصم - 12434
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_rcapفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_voting_barفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي - 4202
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_rcapفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_voting_barفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_lcap 
sa3idiman - 3588
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_rcapفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_voting_barفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_lcap 
لينا محمود - 2667
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_rcapفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_voting_barفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_lcap 
هيام الاعور - 2145
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_rcapفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_voting_barفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_lcap 
بسام السيوري - 1763
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_rcapفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_voting_barفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_lcap 
محمد القدس - 1219
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_rcapفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_voting_barفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_lcap 
العرين - 1193
فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_rcapفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_voting_barفلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي * I_vote_lcap 

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1030 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Roland فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 66288 مساهمة في هذا المنتدى في 20242 موضوع
عداد زوار المنتدى
free counterAmazingCounters.com


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

فلسطين في عصر ترامب - بواسطة رشيد الخالدي *

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

نبيل القدس ابو اسماعيل

نبيل القدس ابو اسماعيل
المدير العام
المدير العام

(فلسطين في عصر ترامب - مجلة نيويوركر)
فلسطين في عصر ترامب
بواسطة رشيد الخالدي *

19 يناير 2017

مع ظهور في واشنطن من الإدارة مع أولويات جديدة جذرية فيما يتعلق بإسرائيل، وازدراء لحقوق الشعب الفلسطيني، فلسطين تواجه واقعا صعبا. في السنوات الأخيرة، والتيارات السياسية الصاعدة في أميركا وإسرائيل بدأت بالفعل في دمج. لقد وصلنا الآن إلى النقطة التي مبعوثين من دولة واحدة إلى أخرى يمكن تبديل الأماكن تقريبا: السفير الإسرائيلي في واشنطن، رون ديرمر، الذي نشأ في ولاية فلوريدا، فقط يمكن بسهولة سفير الولايات المتحدة في إسرائيل، في حين السفراء دونالد ترامب تعيين لإسرائيل، ديفيد فريدمان، الذي تربطه علاقات حميمة لحركة الاستيطان الإسرائيلية، من شأنه أن يجعل السفير على ما يرام في واشنطن للحكومة موالية للمستوطنين من بنيامين نتنياهو.

في حين أن الاهتمام الأميركي معاونيهم لاسرائيل وتجاهلها للفلسطينيين ويرتدي معطفا طويلا مرة واحدة وراء بدون انحياز، تحت ترامب نستعد لرؤية التقارب أكثر اكتمالا بين القيادة السياسية الأمريكية والحكومة الأكثر الشوفينية والدينية واليمينية في تاريخ إسرائيل. وسوف تكون هذه الحكومة الإسرائيلية وزملائه الروح الأمريكي الجديد الذي سيدعو اللحن في فلسطين على مدى السنوات القليلة القادمة على الأقل.

إستند الهيكل السياسي والاقتصادي الفلسطيني كله اقيمت منذ اتفاقات أوسلو عام 1993 على فكرة أنه سيتطور إلى إقامة دولة فلسطينية حقيقية وقابلة للحياة، ومتصلة. هذا الوهم، الذي عقد من قبل العديد من الفلسطينيين، والآن تبددت. واستند هذا الهيكل المعيب أيضا على فرضية، واحدة من السذاجة في أحسن الأحوال، أن الولايات المتحدة لها مصلحة وطنية في تعديل السلوك الإسرائيلي وتحقيق قدر من العدالة في الشرق الأوسط. هذا الافتراض، أيضا، تم هدم.

وبالنسبة للفلسطينيين، فإن السلطة الفلسطينية، التي شكلتها اتفاقات أوسلو ظاهريا كجزء من هذا الترتيب المؤقت للحكم الذاتي الفلسطيني، ومواصلة القيام تضر أكثر مما تنفع. قليل من الناس يفهمون أن الاستيطان في الأراضي الفلسطينية والبالغ من العمر الخمسين تقريبا الإسرائيلي احتلال العسكري بين الأطول في التاريخ الحديث، لن يكون مستداما اليوم بدون رعاية أمريكية وإسرائيلية من السلطة الفلسطينية وقوات الامن التي دربتها الولايات المتحدة لها. جعلت تجريم السلطة الفلسطينية من أي شكل من أشكال المقاومة لطرد والتمييز والسيطرة العسكرية الدائمة لإسرائيل هو، في الواقع، أداة للتعاون مع الاحتلال. حتى المدونين والمتظاهرين السلميين تخضع للاعتقال والمضايقة من قبل قوات السلطة الفلسطينية. الطريقة هذه المؤسسة تعمل ضد شعبها يوفر معاينة للمستقبل أن المسؤولين على حد سواء الأمريكية والإسرائيلية ويتوقع الآن للفلسطينيين في الأراضي المحتلة: المستقبل الذي هو في حدود ضيقة، التي تسيطر عليها، وباطلة السيادة وتقرير المصير.

من الواضح تماما أن الولايات المتحدة، في سن ترامب، وإسرائيل، في سن نتنياهو، لن تفعل شيئا لتغيير هذه الصورة. في هذا السياق، تواجه الفلسطينيين الخيارات القاسية. ويمكن أن تقدم إما لإملاءات الولايات المتحدة وإسرائيل أو أنها يمكن أن جذريا وبشكل عاجل إعادة حركتهم الوطنية، أهدافها، وطرق للمقاومة الظلم والاستبداد. لقد حان الوقت للفلسطينيين للتخلي عن تجربة فاشلة في السلطة الفلسطينية، والتخلي عن أشكال العنف التي تتصلب فقط سيطرة اليمين على السياسة الإسرائيلية. لقد حان الوقت لحشد الطاقات العظمى من الشتات الفلسطيني والتوقف عن التفكير في فلسطين فقط تلك الشظايا تحت الاحتلال الإسرائيلي. وحان الوقت للبدء في تصور الطرق التي الفلسطينيين والإسرائيليين سيكون في النهاية قادرا على التعايش في المساواة التامة في هذا البلد الصغير سيكون لديهم في نهاية المطاف للمشاركة، حالما يتحرر من هيمنة جماعة واحدة على الآخر. وستكون هذه المهام الصعبة جدا للفلسطينيين، يأتي بعد أن عانوا من عقود من الحرب والتشريد، والاحتلال.

على الرغم من كل هذا، هناك ما يبعث على الأمل، على الأقل في الولايات المتحدة. مواقف كل من المؤسسات الديمقراطية والحزب الجمهوري على الرغم من والرأي العام الأميركي يتحول بسرعة بعيدا عن الدعم غير المحدود لإسرائيل. أصبحت الأميركيين متعاطف بشكل متزايد إلى قضية الحرية الفلسطينية. وفقا لاستطلاع للرأي نشرته مؤسسة بروكينغز في ديسمبر كانون الاول وستين في المائة من الديمقراطيين، وستة وأربعون في المائة من جميع الأميركيين، عقوبات دعم أو اتخاذ إجراءات أقوى ضد إسرائيل على بناء المستوطنات اليهودية غير الشرعية في الأراضي الفلسطينية المحتلة. أظهر استطلاع بيو صدر مؤخرا أن، لأول مرة، النسبة المئوية من الديمقراطيين الذين يتعاطفون مع الفلسطينيين تساوي تقريبا لأولئك الذين يتعاطفون مع إسرائيل، في حين أن الديمقراطيين الليبراليين هم أكثر تعاطفا كبيرا للفلسطينيين (ثمانية وثلاثين في المائة) من هم لإسرائيل (ستة وعشرين في المائة).

مع مرور الوقت، ربما، أن هذه التغييرات تصفية ما يصل إلى السياسيين وصناع القرار في واشنطن. في غضون ذلك، والأمر متروك للأفراد الضمير، بما في ذلك أولئك الذين يقاومون موجة من العنصرية والتطرف اليميني من المتوقع في عصر ترامب، لممارسة الضغط على ممثليهم المنتخبين أن ترقى إلى مستوى المثل العليا المعلنة من الحرية و المساواة، وإلى محاسبة إسرائيل على انتهاكاتها للقانون الدولي والحرمان من الحقوق الوطنية والإنسانية الفلسطينية.

· رشيد الخالدي هو أستاذ إدوارد سعيد للدراسات العربية في جامعة كولومبيا ومؤلف، وكان آخرها، من "وسطاء من الخداع: كيف فقد قوضت الولايات المتحدة للسلام في الشرق الأوسط."

https://alhoob-alsdagh.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى