أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المواضيع الأخيرة
» 21- من دروس القران التوعوية - مزج الطاقة العربية بالطاقة الاسلامية
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitimeاليوم في 2:16 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 20- من دروس القران التوعوية:- اصطفاء العرب!!!
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitimeأمس في 5:53 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» خاطرة من وحي التاريخ !!
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitimeأمس في 2:43 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 19-من دروس القران التوعوية - مسؤولية حمل الرسالة
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-18, 5:37 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 18- من دروس القران التوعوية
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-17, 9:06 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» مخاطر الكتابة في الانساب لغير اهل الفقه والعلم
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-17, 8:58 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 26- حديث الاثنين-الايمان وصناعة النفس والتغيير
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-16, 7:06 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» رسالة خطيرة من النبي !!!
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-15, 1:10 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 17- من دروس القران التوعوية - الاجتهاد و التقليد
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-15, 1:08 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» ذو الوجهين فاسد منافق فاحذروه !!!
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-15, 2:36 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 16- من دروس القران التوعوية - المنافقون عدو فاحذرهم
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-14, 5:31 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 15- من دروس القران التوعوية - عقيدتنا وشريعتنا تصنعان الوعي
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-13, 6:41 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الجمعة - مكانة الشهادة والشهيد !!!
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-13, 4:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شركات عمل تطبيقات – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-12, 4:47 pm من طرف سها ياسر

» 14- من دروس القران التوعوية- تسمية الاشياء والامور باسماءها
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-12, 8:03 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» دموع الرجال على الرجال !!!
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-11, 3:25 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 13- من دروس القران التوعوية- الحكمة من تسمية الاشياء والامور بمسمياتها
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-11, 3:17 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 12- من دروس القران التوعوية- المصطلحات واهميتها
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-10, 8:06 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 25-حديث الاثنين =نظرات عقائدية اساسية
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-09, 8:53 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 11- من دروس القران التوعوية-بناء الوعي الشخصي الطريق لبناء الوعي العام
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-09, 8:48 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 10- من دروس القران التوعوية- ب-وسائل وانواع التفكير
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-08, 5:46 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 9- من دروس القران التوعوية-أ-القران ارشدنا لمعرفة العملية العقلية
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-07, 10:52 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الجمعة= الحذر من الخداع والمخادين!!!
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-06, 4:40 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 8- من دروس القران التوعوية=تغييب الطغاة للوعي !!
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-05, 9:53 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الصباح= الاسلام والتغيير المجتمعي
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-04, 7:13 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 6-من دروس القران التوعوية- التثبت والتيقن
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-04, 5:00 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث التاريخ !!!الانجليز وسلطان الهند!!!
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-03, 8:33 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» عمل تطبيقات الجوال – مع شركة تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-03, 2:36 pm من طرف سها ياسر

» 5- من دروس القران التوعوية= التغيير الشامل
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-03, 8:47 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 24- حديث الاثنين - الايمان والتصديق والفرق بينهما وعلاقة الايمان بالعمل
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_icon_minitime2024-09-02, 12:02 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

عداد للزوار جديد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 752 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 752 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 752 بتاريخ 2024-09-20, 4:22 am
تصويت
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نبيل القدس ابو اسماعيل - 38800
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_rcapأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_voting_barأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية - 15399
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_rcapأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_voting_barأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_lcap 
معتصم - 12434
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_rcapأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_voting_barأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي - 4202
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_rcapأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_voting_barأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_lcap 
sa3idiman - 3588
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_rcapأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_voting_barأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_lcap 
لينا محمود - 2667
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_rcapأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_voting_barأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_lcap 
هيام الاعور - 2145
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_rcapأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_voting_barأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_lcap 
بسام السيوري - 1763
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_rcapأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_voting_barأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_lcap 
محمد القدس - 1219
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_rcapأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_voting_barأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_lcap 
العرين - 1193
أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_rcapأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_voting_barأيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور* I_vote_lcap 

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1030 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Roland فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 66288 مساهمة في هذا المنتدى في 20242 موضوع
عداد زوار المنتدى
free counterAmazingCounters.com


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة" - صبحي غندور*

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

نبيل القدس ابو اسماعيل

نبيل القدس ابو اسماعيل
المدير العام
المدير العام

أيُّ مستقبلٍ لعالمٍ يقوم على العنصرية والإرهاب!

ترامب .. آخر طلقة في بندقية "أميركا القديمة"
صبحي غندور*

انهزمت إدارة ترامب قبل أن تبدأ اعمالها وحتى قبل أن يكتمل نصابها، ففي اليوم التالي لحفل تنصيب ترامب، تظاهر مئات الألوف من النساء والرجال في معظم الولايات الأميركية وفي عدّة عواصم عالمية، احتجاجاً على تصريحات سابقة لترامب وعلى وجوده في منصب الرئاسة، كما قاطع حفل التنصيب أكثر من خمسين عضواً في مجلس النواب الأميركي. ثمً انتهى الأسبوع الأول من وجود ترامب في "البيت الأبيض" بمسيرات شعبية غاضبة وردود فعل سياسية واسعة ضدّ "أمره التنفيذي" بحقّ القادمين لأميركا من سبع دولٍ إسلامية، وهو "الأمر" المخالف للدستور الأميركي وللقيم التي تعتزّ بها الولايات المتحدة.

ثمّ كيف يمكن تفسير هذا التخبّط في "أوامر" ترامب، وخلاف إدارته مع أقطاب "جمهوريين" ومع معظم مؤسّسات الإعلام الأميركي ومع العديد من فعاليات المجتمع، بينما هو في شهره الأول بالحكم؟!. ففريق ترامب يتصرّف وكأنه "مجلس قيادة ثورة" وصل للحكم بعد انقلاب ولا يثق بأيٍ من مؤسسات الدولة الأميركية، وهو يخوض المعارك في السياسة الخارجية دون العودة للخبراء أو المعنيّين فيها، فمن انسحاب من اتفاقية الشراكة مع دول المحيط الهادئ، إلى أزمة مع المكسيك، وإلى حظرٍ على القادمين من سبع دول إسلامية، دون انتظارٍ حتّى لموافقة الكونغرس على خيارت ترامب لأعضاء إدارته!.

لقد نجحت قوى "أميركا العنصرية القديمة" في إيصال ترامب إلى "البيت الأبيض" على حساب مرشّحين آخرين من "الحزب الجمهوري"، بسبب قيام حملته الانتخابية على مفاهيم ومعتقدات هذه القوى الأميركية "الرجعية"، لكن هذه هي المعركة الأخيرة لجماعات "أميركا القديمة"، فهي، وإن نجحت الآن في إيصال ترامب للرئاسة، فإنّها لن تستطيع وقف التقدّم الأميركي نحو مستقبل مختلف عن معتقداتها، بسبب طبيعة التغيير الديمغرافي الحاصل داخل المجتمع الأميركي، ولعدم قبول معظم الجيل الأميركي الجديد بالمفاهيم والممارسات العنصرية.

طبعاً، لا يصحّ القول الآن أنْ لا فرق بين إدارةٍ أميركية وأخرى، أو بين الحزبين الجمهوري والديمقراطي، كما كان خطأً كبيراً أيضاً التوهّم عام 2008 أنّ إدارة أوباما ستكون حركةً انقلابية على المصالح والسياسات العامّة الأميركية.

فما حدث في العام 2008 كان انقلاباً على "مفاهيم رجعية أميركية" غير منسجمة أصلاً مع طبيعة الدستور الأميركي، ولم تعد لها قيمة لدى الجيل الأميركي الجديد، في ظلّ مجتمعٍ تتزايد فيه أعداد المهاجرين غير الأوروبيين، والذين سيشكّلون خلال عقود قليلة قادمة غالبية عدد السكّان. وهؤلاء المهاجرون الجدد والأقليّات غير الأوروبية والجيل الأميركي الجديد كانوا أساس الحملة الانتخابية لباراك أوباما في فترتيْ حكمه.

وقد كان من مصلحة جماعات التطرّف والعنف في العالم الإسلامي فوز دونالد ترامب بسبب توقّع تكراره لما حدث في مرحلة إدارة بوش الابن، من سياسة العداء لشعوب إسلامية والحروب على أراضيها، تلك السياسات التي طغت على الإدارة الجمهورية المحافظة بعد 11 سبتمبر 2001، والتي كانت تساعد على تبرير استخدام العنف من قبل جماعات إسلامية متطرّفة، وعلى استقطاب المزيد من المؤيّدين لها.

إنّ العنصرية موجودة في المجمتع الأميركي لقرون عديدة، وهي عميقة ضدّ الأميركيين ذوي البشرة السوداء، وهي عنصرية متجدّدة ضدّ كل أنواع المهاجرين الجدد من غير الأصول الأوروبية، وهي عنصرية نامية ضدّ الأقليات ذات الأصول الدينية الإسلامية. فكيف لو اجتمعت مع ذلك كلّه خلف إدارة ترامب فعالية شركات ومصانع ضخمة تجد في أجندة ترامب وفريقه ما يخدم مصالحها الداخلية والخارجية؟!.

وكما ستستفيد قوى عديدة في العالم من خطايا السياسة الأميركية، كذلك ستستفيد إدارة ترامب من أعمال القوى التي تتّصف بالطابع الإرهابي، كي تبرّر أجندتها الداخلية والخارجية.

نعم، هناك انقسام أميركي كبير الآن وخلاف بين الإدارة ومعارضيها، لكنّه انقسام محكوم بوسائل التغيير الديمقراطية وبالمؤسسات الدستورية وبالعودة لاحقاً إلى صناديق الاقتراع. لكن في المنطقة العربية، فإنّ الانقسامات تجاوزت الحدّ الفكري والسياسي لتصبح انقساماتٍ طائفية ومذهبية محكومة بمخاطر العنف المسلّح، وبالعودة إلى جاهلية الصراعات القبلية، وجاهلية المفاهيم لكلٍّ من الدين والفقه والهويّة الوطنية.

قد تكون هناك مراهنات عربية وإقليمية على متغيّرات سياسية أميركية، لكن ذلك لن يسقط بعض المراهنات الأميركية والإسرائيلية على متغيّرات في جغرافية أوطان المنطقة وكياناتها السياسية.

لقد عاشت المنطقة العربية في مطلع هذا القرن حقبةً خضعت الأحداث فيها لمتطرّفين دينيّين وسياسيين تولّوا حكم أكبر قوة في العالم (الولايات المتحدة)، وأكبر قوة إقليمية في الشرق الأوسط (إسرائيل)، بينما سادت سمة التطرّف الديني والسياسي في مواجهة مشاريع التطرّف الأميركية والإسرائيلية.

فقد كان العام 2001 هو عام بدء حكم "المحافظين الجدد" في أميركا مع ما حصلت عليه إدارة بوش من دعم التطرّف العقائدي لها بالطابع الديني المسيحي، كما كان عام وصول شارون لرئاسة حكم إسرائيل على قاعدة تطرّف ديني يهودي، مع بروز "القاعدة" ووقوع أحداث الإرهاب في أميركا وغيرها على أيدي جماعات متطرّفة بطابع ديني إسلامي، وها هي الظروف تحاول أن تعيد التاريخ نفسه من خلال وجود فريق ترامب في قيادة أميركا والعالم بمرحلة متزامنة مع وجود حكومة نتنياهو في إسرائيل و"دويلة داعش" في المنطقة العربية!.

وقد كتب الكثيرون في المنطقة العربية، خاصّة بعد انهيار الاتحاد السوفييتي، عن خطط غربية وإسرائيليّة لجعل "الإسلام" هو "العدو الجديد" للغرب، ثمّ خرجت، على الطرف الآخر، كتاباتٌ عديدة في أميركا والغرب مبشّرةً بنظريّة "صراع الحضارات". لكن للأسف، وما بين الأفعال والردود عليها، سارت الأمور في العالم الإسلامي بهذا الاتجاه الذي جرى التحذير منه طيلة عقد التسعينات!! فالخطيئة من جانب، برّرت الخطيئة من الجانب الآخر. ومزيج الأخطاء لم يوصل إلى نتائج صحيحة، ولم يدرك المخطّطون والمنفّذون لأجندات التطرّف، إلى أيِّ منقلبٍ هم ينقلبون!!.

فما بين التطرّف والتطرّف المضاد، تهدّد استقرار وأمن ووحدة بعض الكيانات العربيّة، ويتهدّد الاستقرار والأمن والاقتصاد والحياة الاجتماعية في أكثر من بلدٍ بالعالم.



وليست هي المرّة الأولى الّتي تُعاصر فيها بلدان العالم هذا المزيج من مشاعر العنصرية والكراهية. فالتّاريخ الإنساني حافلٌ بهذه المشاعر السلبيّة بين الجماعات والشعوب. لكن ذلك كان محدوداً في أماكنه، ومحصّلة لتخلّف اجتماعي وثقافي ذاتي أكثر ممّا هو نتيجة لتأثيراتٍ خارجية.

أمّا عالم اليوم فقد "تعولمت" فيه مشاعر العنصرية وصيحات الكراهية. فربّما ساهم التطوّر العلمي في وسائل الإعلام وفي التقنيّة المعلوماتيّة أيضاً بتحمّل مسؤوليّة هذه "العولمة السلبيّة". ويبدو العالم وإن اقترب من بعضه البعض إعلاميّاً وخبريّاً، فهو يتباعد ثقافيّاً واجتماعيّاً.

وقد سادت في مطلع هذا القرن الجديد ظواهر تطرّف وأعمال إرهاب شملت جهات الأرض الأربع، ولم تزل فاعلةً في كلٍّ منها، حيث انتعش بعدها التطرّف السياسي والعقائدي في كلّ بلدٍ من بلدان العالم، وأصبح "المتطرّفون العالميّون" يخدمون بعضهم البعض وإن كانوا يتقاتلون في ساحاتٍ مختلفة!.

جماعاتٌ كثيرة في العالم ما زالت تمارس أسلوب العنف المسلّح تحت شعاراتٍ دينية إسلامية، وهي تنشط الآن في عدّة دول بالمنطقة، وتخدم في أساليبها المشروع الإسرائيلي الهادف لتقسيم المجتمعات العربية وهدم وحدة الأوطان والشعوب معاً، كما يستفيد منها حتماً دعاة العنصرية والتطرّف في أميركا وأوروبا.

إنّ الصراعات العربية الدائرة الآن تخضع إلى توصيفين يكمّل كلٌّ منهما الآخر: التوصيف الأول الذي يراها كصراعٍ بين قوى إقليمية ودولية فقط. أمّا التوصيف الثاني، فيصوّرها فقط صراعاً داخلياً على الحكم .

فإذا كانت هذه التوصيفات تعتمد المواقف السياسية كمعيار، فإنّ ذلك يُسقط عنها السِّمة الطائفية أو المذهبية أو الإثنية، حيث نجد حلفاء هذا الطرف أو ذاك ينتمون لطوائف وجنسيات مختلفة إقليمياً ودولياً.

وهي ليست طبعاً صراعات بين "خيرٍ وشر" ولا بين "أيديولوجية الكراهية" و"عقائد الحب"، ولا هي أيضاً بين "شرقٍ وغرب".. تماماً كما أنّها ليست بصراعاتٍ طائفية ومذهبية وإثنية. فلا تكبير طبيعة هذه الصراعات يصحّ معها، ولا تصغيرها يحجب حقيقتها.

لكن يبقى السؤال في المنطقة العربيّة عن مدى جاهزيّة الأطر البديلة فكريّاً وعمليّاً لنهج التطرّف!.

وعهد ترامب هو آخر طلقة في بندقية العنصريين الأميركيين، فعسى أن لا تصيب هذه الطلقة من جديد قلب العالم الإسلامي.. الأمّة العربية!.

30-1-2017

*مدير "مركز الحوار العربي" في واشنطن

https://alhoob-alsdagh.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى