احمي مصر : هؤلاء ذبحوا مصر . دماؤها فوق أيديهم .. فانتصروا لها أو موتوا
كتب / ......................
أصدر نحالف " احمي مصر " بيانا هاما ردا علي العدوان الإرهابي علي الكنيسة المصرية والشعب المصري بأكمله في أحد السعف ، جاء فيه ؛
لن نرضي أن تسفك دماؤنا هباء بعد اليوم .
ولن نرضي أن نقف مكتوفي اليد والعدو يذبح أبناء مصر جيشا وشرطة ، مسلمين وأقباط .
إن الجرائم التي طالت اليوم دماء الأبرياء والشهداء من أبناء الوطن بأيدي الفئة الباغية ، لا رد عليها سوي إعلان الحرب الشاملة علي كل مجرم ومجرمة ، كل دولة ودويلة ، كل كيان غاصب ، وكل تنظيم وجماعة داعرة ، شارك في العدوان علي مصر وغير مصر من بلادنا ، يبغون أن يستبيحوا دماءنا وأعراضنا وأرضنا وشرفنا – نحن المصريين سادة العالم كما خلقنا الله عز وجل .
هؤلاء الذين باعوا دينهم وشرفهم وأعراضهم واستقلال دولهم مقابل ثمنا ضئيلا وهو أن يخربوا بلادنا ، وأن يحكمونا ولو علي جثث البلاد والعباد .. ولو علي أسنة رماح العدو الأمريكي الصهيوني .. مكانهم الوحيد هو تحت أحذيتنا وبياداتنا ، وحياتهم هي أقل ثمن نرتضيه ثأرا لدماء شهدائنا الأبرار .
إن تحالف " احمي مصر " يعلن أن مصر الآن علي قلب رجل واحد ، جيش واحد ، جبهة واحدة ضد عدو واحد يريد أن يمحونا من علي وجه الأرض .. كما سبق وفعل في بلاد من حولنا انتهي وجودها من خرائط الجغرافيا وسجلات التاريخ إلي الأبد.
هذا العدو أسفر عن وجهه القبيح فور عودة قائدنا من رحلته الناجحة إلي أمريكا ، فوجه له طعنة غادرة في الظهر ( كعادة الجبناء ) .. فكان العدوان علي سورية.
هو نفس العدو .. الذي أيد العدوان وهلل للمعتدين .. من أنظمة ظالمة سيماههم علي وجوههم القذرة .
هو نفس العدو الأصغر (شجرة الإخوان الخبيثة وأفرعها داعش النكاح وأنصار هدم بيت المقدس وغيرهم) .. الذي غرسه في قلب الأمة ، عدونا الأكبر : اسرائيل وخادمتها امريكا وماسحوا أحذيتها في أوروبا وأنظمتها الحاضنة للإرهاب ، في قلب لندن مقر الاخوان الدولي ، مرورا بمساجد الضرار في ميونيخ ، وحتي فرنسا ( التي تذكرت أمس فقط ان ابن السفاح الارهابي حفيد حسن البنا يعبث بأمن شعبها منذ سنوات ).
الحرب التي تخوضها مصر الآن ، فريضتها الواجبة ، كلمة واحدة سواء: من لم يكن معها فهو عليها .
هذه الكلمة موجهة مباشرة إلي برلمان رضي علي نفسه أن يحمي الإرهاب بتخاذله عن رفض فرض قوانين استثنائية تحمي الشعب .. وكان سببا في تكبيل قادة جيش مصر وشرطتها عن أداء واجبهم الذي لا يعني فقط قتال الإرهاب ولكن ايضا قطع رؤوس القتلة ، جزاء نكالا وثأرا لوجه الله.
الكلمة موجهة إلي القانون الذي سمح لزعماء العصابات الارهابية بالبقاء في سجونهم ينفذون أوامر سادتهم في الخارج وينقلوها إلي عبيدهم في الداخل .. والأوامر هي : قتل مصر مع سبق الإصرار والترصد .. بينما المحاكم لا تحاكم أحدا منهم.
الكلمة موجهة إلي المتخاذلين والمثبطين والعملاء في بعض مراكز حقوق الإنسان ، التي تقدم الغطاء القانوني للعدوان السافر ضد شعب مصر .
الكلمة موجهة إلي فضائيات محسوبة علي الدولة وهي في حقيقة الأمر واقفة علي الحياد ( انتظارا لمن تكون له الغلبة بدلا من الانتصار للحق ) ، وبدلا من شحذ همم الشعب وجيشه ، تساهم في إشعال الوطن بترويج الشائعات وإذاعة آراء الجبناء والمتواطئين والسماح لهم بتداول الاتهامات المنحطة لبواسل الجيش والشرطة بضعف الأداء الأمني .. بدلا المطالبة بتعديل الدستور وحث البرلمان علي إطلاق ايدي حماة مصر للدفاع عن أمنها بالقوة الساحقة .. في مواجهة أعداء لا يعرفون دينا ولا رحمة ولا ذمة ولا وطن .
ها نحن نبرأ بأنفسنا أن نقف علي الحياد ..
أو أن نسكت عن حق أهدرته أيدي العمالة ..
أو أن نتهاون في وجه إخوان الشيطان .. إن كيد الشيطان كان ضعيفا .
وإننا لنحن الغالبون بأمر ربنا القاهر فوق عباده .
والله أكبر فوق كيد المعتدي .. وعلي الباغي تدور الدوائر .
وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
نصر الله مصر.
مع أطيب التحايا وأرق المني
إعلامي / عمرو عبدالرحمن
With My Best Regards.
Amr Abdulrahman.
كتب / ......................
أصدر نحالف " احمي مصر " بيانا هاما ردا علي العدوان الإرهابي علي الكنيسة المصرية والشعب المصري بأكمله في أحد السعف ، جاء فيه ؛
لن نرضي أن تسفك دماؤنا هباء بعد اليوم .
ولن نرضي أن نقف مكتوفي اليد والعدو يذبح أبناء مصر جيشا وشرطة ، مسلمين وأقباط .
إن الجرائم التي طالت اليوم دماء الأبرياء والشهداء من أبناء الوطن بأيدي الفئة الباغية ، لا رد عليها سوي إعلان الحرب الشاملة علي كل مجرم ومجرمة ، كل دولة ودويلة ، كل كيان غاصب ، وكل تنظيم وجماعة داعرة ، شارك في العدوان علي مصر وغير مصر من بلادنا ، يبغون أن يستبيحوا دماءنا وأعراضنا وأرضنا وشرفنا – نحن المصريين سادة العالم كما خلقنا الله عز وجل .
هؤلاء الذين باعوا دينهم وشرفهم وأعراضهم واستقلال دولهم مقابل ثمنا ضئيلا وهو أن يخربوا بلادنا ، وأن يحكمونا ولو علي جثث البلاد والعباد .. ولو علي أسنة رماح العدو الأمريكي الصهيوني .. مكانهم الوحيد هو تحت أحذيتنا وبياداتنا ، وحياتهم هي أقل ثمن نرتضيه ثأرا لدماء شهدائنا الأبرار .
إن تحالف " احمي مصر " يعلن أن مصر الآن علي قلب رجل واحد ، جيش واحد ، جبهة واحدة ضد عدو واحد يريد أن يمحونا من علي وجه الأرض .. كما سبق وفعل في بلاد من حولنا انتهي وجودها من خرائط الجغرافيا وسجلات التاريخ إلي الأبد.
هذا العدو أسفر عن وجهه القبيح فور عودة قائدنا من رحلته الناجحة إلي أمريكا ، فوجه له طعنة غادرة في الظهر ( كعادة الجبناء ) .. فكان العدوان علي سورية.
هو نفس العدو .. الذي أيد العدوان وهلل للمعتدين .. من أنظمة ظالمة سيماههم علي وجوههم القذرة .
هو نفس العدو الأصغر (شجرة الإخوان الخبيثة وأفرعها داعش النكاح وأنصار هدم بيت المقدس وغيرهم) .. الذي غرسه في قلب الأمة ، عدونا الأكبر : اسرائيل وخادمتها امريكا وماسحوا أحذيتها في أوروبا وأنظمتها الحاضنة للإرهاب ، في قلب لندن مقر الاخوان الدولي ، مرورا بمساجد الضرار في ميونيخ ، وحتي فرنسا ( التي تذكرت أمس فقط ان ابن السفاح الارهابي حفيد حسن البنا يعبث بأمن شعبها منذ سنوات ).
الحرب التي تخوضها مصر الآن ، فريضتها الواجبة ، كلمة واحدة سواء: من لم يكن معها فهو عليها .
هذه الكلمة موجهة مباشرة إلي برلمان رضي علي نفسه أن يحمي الإرهاب بتخاذله عن رفض فرض قوانين استثنائية تحمي الشعب .. وكان سببا في تكبيل قادة جيش مصر وشرطتها عن أداء واجبهم الذي لا يعني فقط قتال الإرهاب ولكن ايضا قطع رؤوس القتلة ، جزاء نكالا وثأرا لوجه الله.
الكلمة موجهة إلي القانون الذي سمح لزعماء العصابات الارهابية بالبقاء في سجونهم ينفذون أوامر سادتهم في الخارج وينقلوها إلي عبيدهم في الداخل .. والأوامر هي : قتل مصر مع سبق الإصرار والترصد .. بينما المحاكم لا تحاكم أحدا منهم.
الكلمة موجهة إلي المتخاذلين والمثبطين والعملاء في بعض مراكز حقوق الإنسان ، التي تقدم الغطاء القانوني للعدوان السافر ضد شعب مصر .
الكلمة موجهة إلي فضائيات محسوبة علي الدولة وهي في حقيقة الأمر واقفة علي الحياد ( انتظارا لمن تكون له الغلبة بدلا من الانتصار للحق ) ، وبدلا من شحذ همم الشعب وجيشه ، تساهم في إشعال الوطن بترويج الشائعات وإذاعة آراء الجبناء والمتواطئين والسماح لهم بتداول الاتهامات المنحطة لبواسل الجيش والشرطة بضعف الأداء الأمني .. بدلا المطالبة بتعديل الدستور وحث البرلمان علي إطلاق ايدي حماة مصر للدفاع عن أمنها بالقوة الساحقة .. في مواجهة أعداء لا يعرفون دينا ولا رحمة ولا ذمة ولا وطن .
ها نحن نبرأ بأنفسنا أن نقف علي الحياد ..
أو أن نسكت عن حق أهدرته أيدي العمالة ..
أو أن نتهاون في وجه إخوان الشيطان .. إن كيد الشيطان كان ضعيفا .
وإننا لنحن الغالبون بأمر ربنا القاهر فوق عباده .
والله أكبر فوق كيد المعتدي .. وعلي الباغي تدور الدوائر .
وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ
نصر الله مصر.
مع أطيب التحايا وأرق المني
إعلامي / عمرو عبدالرحمن
With My Best Regards.
Amr Abdulrahman.