عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان Hitskin_logo Hitskin.com

هذه مُجرَّد مُعاينة لتصميم تم اختياره من موقع Hitskin.com
تنصيب التصميم في منتداكالرجوع الى صفحة بيانات التصميم

نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

نبيل - القدس
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها وفهم واقعها بدقة
نبيل - القدس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المواضيع الأخيرة
» اتى فصل الشتاء 0 نبيل القدس
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitimeاليوم في 11:39 am من طرف نبيل القدس ابو اسماعيل

» 21- من دروس القران التوعوية - مزج الطاقة العربية بالطاقة الاسلامية
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitimeاليوم في 2:16 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 20- من دروس القران التوعوية:- اصطفاء العرب!!!
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitimeأمس في 5:53 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» خاطرة من وحي التاريخ !!
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitimeأمس في 2:43 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 19-من دروس القران التوعوية - مسؤولية حمل الرسالة
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-18, 5:37 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 18- من دروس القران التوعوية
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-17, 9:06 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» مخاطر الكتابة في الانساب لغير اهل الفقه والعلم
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-17, 8:58 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 26- حديث الاثنين-الايمان وصناعة النفس والتغيير
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-16, 7:06 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» رسالة خطيرة من النبي !!!
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-15, 1:10 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 17- من دروس القران التوعوية - الاجتهاد و التقليد
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-15, 1:08 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» ذو الوجهين فاسد منافق فاحذروه !!!
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-15, 2:36 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 16- من دروس القران التوعوية - المنافقون عدو فاحذرهم
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-14, 5:31 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 15- من دروس القران التوعوية - عقيدتنا وشريعتنا تصنعان الوعي
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-13, 6:41 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الجمعة - مكانة الشهادة والشهيد !!!
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-13, 4:04 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» شركات عمل تطبيقات – تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-12, 4:47 pm من طرف سها ياسر

» 14- من دروس القران التوعوية- تسمية الاشياء والامور باسماءها
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-12, 8:03 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» دموع الرجال على الرجال !!!
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-11, 3:25 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 13- من دروس القران التوعوية- الحكمة من تسمية الاشياء والامور بمسمياتها
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-11, 3:17 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 12- من دروس القران التوعوية- المصطلحات واهميتها
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-10, 8:06 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 25-حديث الاثنين =نظرات عقائدية اساسية
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-09, 8:53 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 11- من دروس القران التوعوية-بناء الوعي الشخصي الطريق لبناء الوعي العام
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-09, 8:48 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 10- من دروس القران التوعوية- ب-وسائل وانواع التفكير
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-08, 5:46 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 9- من دروس القران التوعوية-أ-القران ارشدنا لمعرفة العملية العقلية
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-07, 10:52 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الجمعة= الحذر من الخداع والمخادين!!!
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-06, 4:40 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 8- من دروس القران التوعوية=تغييب الطغاة للوعي !!
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-05, 9:53 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث الصباح= الاسلام والتغيير المجتمعي
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-04, 7:13 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» 6-من دروس القران التوعوية- التثبت والتيقن
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-04, 5:00 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» حديث التاريخ !!!الانجليز وسلطان الهند!!!
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-03, 8:33 pm من طرف محمد بن يوسف الزيادي

» عمل تطبيقات الجوال – مع شركة تك سوفت للحلول الذكية – Tec Soft for SMART solutions
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-03, 2:36 pm من طرف سها ياسر

» 5- من دروس القران التوعوية= التغيير الشامل
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_icon_minitime2024-09-03, 8:47 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي

عداد للزوار جديد
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 610 عُضو متصل حالياً :: 1 أعضاء, 0 عُضو مُختفي و 609 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحث

نبيل القدس ابو اسماعيل

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 752 بتاريخ 2024-09-20, 4:22 am
تصويت
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
نبيل القدس ابو اسماعيل - 38801
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_rcapعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_voting_barعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_lcap 
زهرة اللوتس المقدسية - 15399
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_rcapعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_voting_barعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_lcap 
معتصم - 12434
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_rcapعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_voting_barعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_lcap 
محمد بن يوسف الزيادي - 4202
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_rcapعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_voting_barعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_lcap 
sa3idiman - 3588
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_rcapعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_voting_barعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_lcap 
لينا محمود - 2667
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_rcapعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_voting_barعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_lcap 
هيام الاعور - 2145
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_rcapعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_voting_barعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_lcap 
بسام السيوري - 1763
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_rcapعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_voting_barعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_lcap 
محمد القدس - 1219
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_rcapعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_voting_barعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_lcap 
العرين - 1193
عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_rcapعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_voting_barعجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان I_vote_lcap 

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1030 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Roland فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 66289 مساهمة في هذا المنتدى في 20243 موضوع
عداد زوار المنتدى
free counterAmazingCounters.com


أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم, أنت لم تقم بتسجيل الدخول بعد! يشرفنا أن تقوم بالدخول أو التسجيل إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى

عجز الحيلة الأميركية في سورية - غازي دحمان

اذهب الى الأسفل  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

نبيل القدس ابو اسماعيل

نبيل القدس ابو اسماعيل
المدير العام
المدير العام

عجز الحيلة الأميركية في سورية
26.04.2018
غازي دحمان
العربي الجديد
الاربعاء 25/4/2018
ارتكبت النخبة الأميركية، على مدار ثماني سنوات في سورية، كل الأخطاء التي يُفترض أن يقرأها هواة السياسة في كتيب إرشادي لدى محاولة فهمهم عالم السياسة، ذلك أن من أكبر أخطاء السياسة أن يتحول عمل طرفٍ إلى رصيد يصب في خانة الخصم.
أدارت أميركا دورها في الأزمة السورية بطريقةٍ لا يتمناها لها سوى خصومها. ديمقراطيون وجمهوريون، وتقنيون ومحترفون، كامل الطيف السياسي الأميركي، تساندهم كبريات مراكز التفكير، وعتاة الدبلوماسيين المحترفين والمفكرين الاستراتيجيين، انخرطوا في وضع تصورات وسيناريوهات ورسم استراتيجيات للتعاطي مع الأزمة السورية، وكانت النتيجة دائماً أخطاء تُبنى على أخطاء.
وقد شكلت طريقة إخراج الضربة على مواقع للنظام في سورية أخيراً ذروة تلك الأخطاء التي انبنت على خطأ تكتيكي، قام على تحديد خط أحمر من دون بناء خط مواز له من الإرادة والتصميم، وتحويل المسألة إلى شكل من المناكفة وموسم لاستعراض القوّة.
والواقع أنه بات ملحاً التفكير بطريقةٍ مختلفة بمسألة الخط الأحمر، ليس باعتبارها ضمانةً من
"كانت المعطيات في سورية تتغير بأسرع من قدرة الأميركيين على مجاراتها" دولة عظمى لحماية للشعب السوري من الكيميائي، بقدر ما هي حماية مستقبلية لأميركا من إمكانية مساءلتها عن موقفها الانتهازي حيال المذبحة التي يتعرّض لها الشعب السوري، وهي القوّة التي بشّرت شعوب العالم، عشية إعلانها انتهاء التاريخ لمصلحتها، أن مذابح رواندا والبلقان لن تتكرر، وأسسّت على هذا الوعد عصرها العالمي.
تفيد القراءة المنطقية للخط الأحمر بأن النخبة الأميركية افترضت أن نظام الأسد لن يلجأ لهذا السلاح، طالما أنه يملك أريحيةً وهامشاً واسعاً في استخدام كل أنواع الأسلحة التي تحقق له القضاء على خصومه، بما فيها الأسلحة غير المرئية، مثل عمليات الإبادة في السجون لعشرات آلاف السجناء، والاستنجاد بقوى ومليشيات من دول الجوار، فضلاً عن استخدام سياسات الأرض المحروقة، وإزاء كل هذا الكرم فإن التقدير الأميركي يقوم على عدم حاجة نظام الأسد لاستخدام أسلحة كيميائية، وبذلك لا بأس من الاستقواء بالتهديد بالعقاب، في حال خرق الخط الافتراضي.
ولم تكن المعالجات التالية لهذا الخطأ أفضل حالاً، خصوصاً أن المعطيات في سورية كانت تتغير بأسرع من قدرة الأميركيين على مجاراتها، طالما هم فضلوا الركون على هامش الأحداث، واكتفوا بأن يضعوا ساقاً على ساق في شرق سورية، ويعتقدوا أن الآخرين سيراعون هذا الوجود، ويأتون لاحقاً لمفاوضتهم على وضع ترتيبات مستقبل سورية ونظام الحكم فيها.
والحال، أن خصوم أميركا انتبهوا إلى هذا الخلل الفاضح في التفكير الأميركي، وسارعوا إلى صناعة واقع جديد في سورية، لا يجعل تأثيرها سلبياً وحسب، بل ويضمن أن أي تصرّف لها في مواجهتهم يصب أوتوماتيكياً في أرصدتهم، وهو ما جعل الورطة الأميركية مركبة، وجعل تأثيرها لا يتعدى الجعجعة من دون طحين. وقد اتضح ذلك جلياً في الضربة أخيراً، فلكي تنفذ وعيدها، خاضت أميركا مناورة واسعة جداً، وشكلت تحالفاً من ثلاث قوى عظمى، وحرّكت أقوى قطعها العسكرية البحرية، لتصطدم بحقيقة عدم وجود بنك أهداف لأكثر من ثلاثة مواقع يمكن ضربها، وهي أهداف كان في وسع ثلاث طائرات من الجيل الأول القيام بها، وإن كل هذا التحريك للقوات كان مجرد مصاريف زائدة.
وهذا راجعٌ، بدرجة كبيرة، إلى المعطيات التي صنعتها كل من روسيا وإيران في سورية، ونتيجتها تحوّلت سورية إلى بلد محتل من هاتين الدولتين، وجميع الأصول العسكرية وغير العسكرية قد آلت لهما، وبالتالي ستجد أميركا وغيرها دائماً صعوبات في استهداف نظام الأسد وعقابه، حتى لو كانت النية صادقةً في هذا المجال، وأي محاولة لتوسيع دائرة الاستهداف ستتعثر بالروس والإيرانيين، وأميركا ليست مستعدة للدخول في حربٍ مباشرة مع هذين الطرفين لحسابات كثيرة.
وما دام الأمر كذلك، فإن لعبة الخط الأحمر تكون قد وصلت إلى خواتيمها، فمن الطبيعي أن
"ماذا في وسع أميركا أن تفعل بعدما كشفت أوراقها كاملة؟" الأسد الذي لم يعد يملك من أصول دولته شيئاً، خصوصاً في المستويات العسكرية، ليس سوى واجهة في لعبة الكيميائي، فليس من المعقول أن روسيا وإيران اللتين تديران مسرح المعركة من السماء والأرض تغفلان عن جزئية استخدام السلاح الكيميائي، بل المنطقي في هذه الحالة أن الأمر منسقٌ بينهما، ومدرجٌ على لائحة أهدافهما الإستراتيجية، كما أن لديهما تصوّراً لحدود ردة الفعل الأميركي، بناء على ما أوجداه من معطياتٍ تضيّق هامش التحرك الأميركي، وأكثر من ذلك توظّفه لصالح خططهما المستقبلية في الصراع.
ولعل مراجعة بسيطة للأحداث التي سبقت قصف الغوطة بالكيميائي تكشف أن روسيا وإيران كانتا متضايقتين جداً من الحملات الإعلامية والدعائية ضدهما بسبب أعمالهما الوحشية في الغوطة وفي ريف إدلب، وكان صعباً استكمال السيطرة على بقية المناطق، في إدلب وجنوب سورية، تحت ضغط تلك الحملات، وجاءت الضربات الغربية لتمسح كل ما حصل، وتجدّد طاقة الماكينتين الروسية والإيرانية لمتابعة مسارهما الإجرامي، ولكن هذه المرّة ليس بوصفهما دولتين معتديتين ونظاماً وكيلاً، بل أطرافٌ مقاومةٌ للهيمنة الغربية وأدواتها في سورية والمنطقة.
ماذا في وسع أميركا أن تفعل بعدما كشفت أوراقها كاملة؟ ألم تُسلّم ما تبقّى من سوريين، لروسيا وإيران، لأن تفعلا فيهم ما تشاءان من دون استعمال السلاح الكيميائي؟، حتى لو تم استعماله، هل ستجد في المرّة المقبلة موقعاً لنظام الأسد تستهدفه؟

https://alhoob-alsdagh.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة  رسالة [صفحة 1 من اصل 1]

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى