لتعرفو ان مجتمعاتهم تغص بالرذيله والظلم والفساد
وانهم يصدعون روؤسنا بأن الإسلام يمتهن المرأه وان الحجاب والنقاب يعبر عن القهر والظلم والاستبداد !!
بينما هم فاقو بوحشيتهم وظلمهم وستبدادهم ودياثتهم بالمرأة مالا يخطر على قلب بشر ولا زالو مستمرين بكل قبيح واليكم نبذه من انحلالهم ونحطاطهم الاخلاقي
هل سمعتم عن حزام العفة الذين انتشر قديما عند المسيحيين؟؟
حزام العفة أداة تصنع من الجلد أو الحديد تستخدم لمنع القيام بالفاحشة أوالاغتصاب عند المسيحيين وهو عبارة عن طوق له قفل يلتف حول خصر المرأة فيغلق باستثناء فتحات ضيقة لقضاء الحاجة, ويحتفظ الزوج بمفتاحه معه , أخترع في إيطاليا عام 1400
و"حزام العفة" هو أحد صور التخلف ونموذج للعقلية الصليبيه الرجعية التخلفيه ، وحالة تعطينا فكرة عن نظرة النصارى الى المرأة في حقبة تاريخية ظهر في أوروبا في القرون الوسطى حيث كان الفارس الصليبي في الحروب قبل خروجه للحرب يجبر زوجته على ارتدائه، ويغلقه ويحمل مفتاحه معه او يعطية البابا او القس في حالة حدوث طارئ، حتى لا تخونه في غيابه.
ويقول الدكتور بكر باقادر أستاذ علم الاجتماع
إن حزام العفة كان موجودا عند الرومان والمسيحيين وبالذات عند نصارى الغرب،«، وقد قالت عنه كتب التاريخ إنه كان نظاما ابتدعته الكنيسة المسيحية في العصور الوسطي وقتما انتشر الاقطاع وساد نظام الفروسية وكان النبلاء يخرجون في مبارزات ويغيبون عن أسرهم وزوجاتهم لشهور طويلة فابتدعوا هذا »الحزام« لضمان عفة نسائهم وسلامة بيوتهم، ومن الطبيعي أنه ظهر للكنائس بعد ذلك فشل هذا النظام في تحقيق العفة والشرف، وتأكد للجميع أن »الشرف« والعفة حالة من الضمير وسلوك من الطهارة يحرص عليه الإنسان.
قهر المرأة عند النصارى حقبة العصور الوسطى كانت من أكثر الأزمنة التي تعرضت فيها المرأة للاستعباد والاضطهاد , حيث كانت المرأة عند النصارى سلعة تباع وترهن مقابل الأموال والعقارات، ولعل الدليل على ذلك "حزام العفة" الذي ظهر لأول مرة في ذات الحقبة والذي يمثل قمة استعباد و مهانة النصارى للمرأة، فقد تفتق ذهن أحدهم عن هذا الاختراع الجهنمي والهدف منه هو منع المرأة من الزنا.
وفي القرن الثالث عشر ازدهرت في أوروبا تجارة "حزام العفة" وهذا يبين لنا مقدار خستهم ونجاستهم والدياثة التي كانو يعيشون فيها واليوم صدعو رؤوسنا بحقوق المرأة والمسلمين يمتهنون المرأة !!! وهم كانو ولا زالو من اقذر من يمتهنها ويذلها
....الحمد لله على نعمة الاسلام الذي كرم المرأة وحفظ كرامتها.
و جعلها تختار طريقها بالفكر و العقل لتبتعد عن الزنا
..فليست القوة و لا القهر الذي سيجعلها تبتعد عن الفاحشة بل قوة ايمانها و حبها لله الذي سيجعلها تصون عفتها .
وانهم يصدعون روؤسنا بأن الإسلام يمتهن المرأه وان الحجاب والنقاب يعبر عن القهر والظلم والاستبداد !!
بينما هم فاقو بوحشيتهم وظلمهم وستبدادهم ودياثتهم بالمرأة مالا يخطر على قلب بشر ولا زالو مستمرين بكل قبيح واليكم نبذه من انحلالهم ونحطاطهم الاخلاقي
هل سمعتم عن حزام العفة الذين انتشر قديما عند المسيحيين؟؟
حزام العفة أداة تصنع من الجلد أو الحديد تستخدم لمنع القيام بالفاحشة أوالاغتصاب عند المسيحيين وهو عبارة عن طوق له قفل يلتف حول خصر المرأة فيغلق باستثناء فتحات ضيقة لقضاء الحاجة, ويحتفظ الزوج بمفتاحه معه , أخترع في إيطاليا عام 1400
و"حزام العفة" هو أحد صور التخلف ونموذج للعقلية الصليبيه الرجعية التخلفيه ، وحالة تعطينا فكرة عن نظرة النصارى الى المرأة في حقبة تاريخية ظهر في أوروبا في القرون الوسطى حيث كان الفارس الصليبي في الحروب قبل خروجه للحرب يجبر زوجته على ارتدائه، ويغلقه ويحمل مفتاحه معه او يعطية البابا او القس في حالة حدوث طارئ، حتى لا تخونه في غيابه.
ويقول الدكتور بكر باقادر أستاذ علم الاجتماع
إن حزام العفة كان موجودا عند الرومان والمسيحيين وبالذات عند نصارى الغرب،«، وقد قالت عنه كتب التاريخ إنه كان نظاما ابتدعته الكنيسة المسيحية في العصور الوسطي وقتما انتشر الاقطاع وساد نظام الفروسية وكان النبلاء يخرجون في مبارزات ويغيبون عن أسرهم وزوجاتهم لشهور طويلة فابتدعوا هذا »الحزام« لضمان عفة نسائهم وسلامة بيوتهم، ومن الطبيعي أنه ظهر للكنائس بعد ذلك فشل هذا النظام في تحقيق العفة والشرف، وتأكد للجميع أن »الشرف« والعفة حالة من الضمير وسلوك من الطهارة يحرص عليه الإنسان.
قهر المرأة عند النصارى حقبة العصور الوسطى كانت من أكثر الأزمنة التي تعرضت فيها المرأة للاستعباد والاضطهاد , حيث كانت المرأة عند النصارى سلعة تباع وترهن مقابل الأموال والعقارات، ولعل الدليل على ذلك "حزام العفة" الذي ظهر لأول مرة في ذات الحقبة والذي يمثل قمة استعباد و مهانة النصارى للمرأة، فقد تفتق ذهن أحدهم عن هذا الاختراع الجهنمي والهدف منه هو منع المرأة من الزنا.
وفي القرن الثالث عشر ازدهرت في أوروبا تجارة "حزام العفة" وهذا يبين لنا مقدار خستهم ونجاستهم والدياثة التي كانو يعيشون فيها واليوم صدعو رؤوسنا بحقوق المرأة والمسلمين يمتهنون المرأة !!! وهم كانو ولا زالو من اقذر من يمتهنها ويذلها
....الحمد لله على نعمة الاسلام الذي كرم المرأة وحفظ كرامتها.
و جعلها تختار طريقها بالفكر و العقل لتبتعد عن الزنا
..فليست القوة و لا القهر الذي سيجعلها تبتعد عن الفاحشة بل قوة ايمانها و حبها لله الذي سيجعلها تصون عفتها .