فلسطين، سَرِقَة مَوْصُوفَة: يُسَدِّدُ عُمال الضّفة الغربية (الفلسطينيون) العاملون في الأراضي المحتلة سنة 1948 معاليم الإشتراك الإجباري في صناديق الضمان الإجتماعي والتّأمين على المرض، ويُقَدّر عددهم بنحو سبعين ألف في المتوسط، إضافة إلى أكثر من ثلاثين ألف غير حاصلين على التّرْخِيص، وعدد آخر في مُسْتَوْطَنَات الضّفّة الغربية، لكنهم لا يستفيدون من هذه الإشتراكات، بل يذهب جزء منها إلى "الهستدروت" (نقابة صهيونية تأسست قبل تأسيس الكيان الصهيوني وتدعو إلى تشغيل العمال اليهود فقط) وتدرس وزارة المالية إنفاق الجزء الآخر 380 مليون شيكل أو ما يُعادل 86,2 مليون دولارا) لتطوير الحواجز العسكرية المخصصة لعبور الفلسطينيين إلى الجزء المحتل سنة 1948، أي تحويل وجهة أموال الفلسطينيين بغرض قمعهم بأموالهم في بلادهم ...
في خبر عن حركة المقاطعة، أَقَرَّت الكنيسة الأسقفية الأميركية (حوالي ملْيُونَيْ أمريكي) مجموعة قرارات مرتبطة بحقوق الإنسان، ومنها "دعم حركة المقاطعة العالمية للمنتجات الإسرائيلية، ورفض الإستثمار في إسرائيل"، وفق ما ورد في بيانها (الثلاثاء 17 تموز/يوليو 2018)، وعند التّمَعُّن في التفاصيل، يبدو إن "رفض الاستثمار" يَخُصُّ المستوطنات في الضفة الغربية، دون توسيعه للأراضي المُحْتَلَّة سنة 1948، وكانت "الكنيسة الْمَشْيَخِيَّة" قد دعمت حركة المقاطعة (ب يدي إس) في حزيران/يونيو 2018، وقبل ذلك اتخذت كنيسة المسيح المتحدة والكنيسة الميثودية نفس القرار...
في النّقب (جنوب فلسطين المحتلة)، هدمت سلطات الإحتلال 982 مبنى سنة 2014 و1073 سنة 2015 و 1158 مبنى سنة 2016، ونحو 2200 مبنى فلسطيني سنة 2017، بحسب تقرير صادر عن سلطات الاحتلال التي تعمل منذ بداية تأسيس دولة الإحتلال (1947-1948) على مُصادرة الأراضي لبناء المستوطنات والثّكنات والطّرقات، وإقصاء السُّكّان الأصْلِيِّين، وتتذرع سلطات الاحتلال بأن هذه المباني غير قانونية ولم تحصل على ترخيص بناء، ولذلك يجب هدمها بحسب القانون...
في ذكرى عدوان الخامس من حزيران، هدمت سلطات الإحتلال قرية "العراقيب" في النقب، جنوب فلسطين (الأراضي المحتلة سنة 1948) للمرة 129 على التوالي وشردت أهلها وأبقتهم دون مأوى، في إطار مخططات التهويد واقتلاعهم الفلسطينيين من أرضهم، سواء كانوا تحت الإحتلال الأول (1948) أو الثاني (1967)، كما أخطرت سلطات الاحتلال (آذار/مارس 2018) جميع السكان بقرية "أم الحيران" (في النّقب أيْضًا) بالهدم والترحيل، لإقامة مستوطنة "أم حيران" مكانها... هدم الإحتلال بين سنتي 1947 و 1949 نحو 531 قرية معروفة، ويرفض الإعتراف ب42 قرية في النّقب، في الأرض المحتلة سنة 1948، وهي مُقامَة قبل قُدُوم المُسْتعمرين المستوطنين الأوروبيين الصهاينة إلى فلسطين، ويتمثل مخطط الإحتلال في إجلاء سكان أكثر من أربعين قرية في النقب وتجميعهم في مناطق أخرى، ومصادرة أراضي هذه القرى لصالح الاستيطان...
في القُدْس، قَدّر المركز الفلسطيني للإعلام خسائر المقدسيين جراء هدم المنازل سنة 2017 بنحو 1,7 مليون دولارا، إضافة إلى الغرامات، بينما بلغت الخسائر جراء هدم المنشآت غير السكنية نحو مليون دولار، وتُعَدُّ تكاليف الحصول على ترخيص للبناء في مدينة القدس من الأطول وقتًا (بين 8 و 12 سنة من الإنتظار) والأغلى ثمنا في العالم (سبعين ألف دولار لشقة سكنية مساحتها 110 مترا مربّعًا + ضرائب ورُسُوم)، وترفض سلطات الإحتلال نحو 90% من الطّلَبَات (دولار واحد = 3,63 شيكل) عن "هآرتس" - شبكة القدس الإخبارية 18/07/18
في خبر عن حركة المقاطعة، أَقَرَّت الكنيسة الأسقفية الأميركية (حوالي ملْيُونَيْ أمريكي) مجموعة قرارات مرتبطة بحقوق الإنسان، ومنها "دعم حركة المقاطعة العالمية للمنتجات الإسرائيلية، ورفض الإستثمار في إسرائيل"، وفق ما ورد في بيانها (الثلاثاء 17 تموز/يوليو 2018)، وعند التّمَعُّن في التفاصيل، يبدو إن "رفض الاستثمار" يَخُصُّ المستوطنات في الضفة الغربية، دون توسيعه للأراضي المُحْتَلَّة سنة 1948، وكانت "الكنيسة الْمَشْيَخِيَّة" قد دعمت حركة المقاطعة (ب يدي إس) في حزيران/يونيو 2018، وقبل ذلك اتخذت كنيسة المسيح المتحدة والكنيسة الميثودية نفس القرار...
في النّقب (جنوب فلسطين المحتلة)، هدمت سلطات الإحتلال 982 مبنى سنة 2014 و1073 سنة 2015 و 1158 مبنى سنة 2016، ونحو 2200 مبنى فلسطيني سنة 2017، بحسب تقرير صادر عن سلطات الاحتلال التي تعمل منذ بداية تأسيس دولة الإحتلال (1947-1948) على مُصادرة الأراضي لبناء المستوطنات والثّكنات والطّرقات، وإقصاء السُّكّان الأصْلِيِّين، وتتذرع سلطات الاحتلال بأن هذه المباني غير قانونية ولم تحصل على ترخيص بناء، ولذلك يجب هدمها بحسب القانون...
في ذكرى عدوان الخامس من حزيران، هدمت سلطات الإحتلال قرية "العراقيب" في النقب، جنوب فلسطين (الأراضي المحتلة سنة 1948) للمرة 129 على التوالي وشردت أهلها وأبقتهم دون مأوى، في إطار مخططات التهويد واقتلاعهم الفلسطينيين من أرضهم، سواء كانوا تحت الإحتلال الأول (1948) أو الثاني (1967)، كما أخطرت سلطات الاحتلال (آذار/مارس 2018) جميع السكان بقرية "أم الحيران" (في النّقب أيْضًا) بالهدم والترحيل، لإقامة مستوطنة "أم حيران" مكانها... هدم الإحتلال بين سنتي 1947 و 1949 نحو 531 قرية معروفة، ويرفض الإعتراف ب42 قرية في النّقب، في الأرض المحتلة سنة 1948، وهي مُقامَة قبل قُدُوم المُسْتعمرين المستوطنين الأوروبيين الصهاينة إلى فلسطين، ويتمثل مخطط الإحتلال في إجلاء سكان أكثر من أربعين قرية في النقب وتجميعهم في مناطق أخرى، ومصادرة أراضي هذه القرى لصالح الاستيطان...
في القُدْس، قَدّر المركز الفلسطيني للإعلام خسائر المقدسيين جراء هدم المنازل سنة 2017 بنحو 1,7 مليون دولارا، إضافة إلى الغرامات، بينما بلغت الخسائر جراء هدم المنشآت غير السكنية نحو مليون دولار، وتُعَدُّ تكاليف الحصول على ترخيص للبناء في مدينة القدس من الأطول وقتًا (بين 8 و 12 سنة من الإنتظار) والأغلى ثمنا في العالم (سبعين ألف دولار لشقة سكنية مساحتها 110 مترا مربّعًا + ضرائب ورُسُوم)، وترفض سلطات الإحتلال نحو 90% من الطّلَبَات (دولار واحد = 3,63 شيكل) عن "هآرتس" - شبكة القدس الإخبارية 18/07/18