يامُلهمي يانشوة أحرفي
لاتسل عن مُصابي عن المي
فالشوق رمى بي ..
والدمع ليالي ولم يكتفي..
اعلمُ انك تقرأُ جنوني
وتبتسمُ ولكن لاتعلمُ حُرقتي
لاتعلمُ كم اودُ وئد قلبي..
احُبك..نعم
اعترف..ومن قولها لاارتوي
ومن بثها على صفحات دفاتري..لااكتفي..
يامُلهمي ..ياوجعي
ياطفولةً تسكنني
ياربيعاً لاينتهي
يافرحاً وعد الايختفي..
اسميتكُ روحاً
وكل صباحٍ دونك يتيم
لااشراقةً فيه ..
ولافراش حولي يدور
والورود وضحكات الاطفال
تختفي ...
ذاك لاشئ..
ذاك سطر مما في قلبي
وبآحلامي يجول ..
اعلمُ اني احفُر بيدي قبري
واتوسد الدمع وتُراهُ ملاذي..
واحملُ بكلتا راحتي نعشي..
فالحُب مُصابي
وانا طوع امرهِ انفاسي
ودائي رحيلهُ والبقاء
كالبحر ..يصفعنيُ
ويقبلُ خدي ..ويداعبُ
خصُلات شعري..
لستُ اهذي.
ولكن للحُب اُسلمُ امري
لستُ ابكي ..جُرحي
ولكني اسعدُ بألمي ..
اهبُ للحُب ولادةً..لوعسرة
وبها الموتُ قدري..
انا عاشق ..والقلمُ بالشرح كفيل ...
والورق وسادة لي..
فلا تظنُ بي الظنون
فأنا لستُ الاقطر يهبُ بكل ود
..وصباحاً يرحلُ وتنكُره
بعد كلُ الحُب
ليعود بخيبةً لي..
بقلمي واحساسي
ايمان ديوب
لاتسل عن مُصابي عن المي
فالشوق رمى بي ..
والدمع ليالي ولم يكتفي..
اعلمُ انك تقرأُ جنوني
وتبتسمُ ولكن لاتعلمُ حُرقتي
لاتعلمُ كم اودُ وئد قلبي..
احُبك..نعم
اعترف..ومن قولها لاارتوي
ومن بثها على صفحات دفاتري..لااكتفي..
يامُلهمي ..ياوجعي
ياطفولةً تسكنني
ياربيعاً لاينتهي
يافرحاً وعد الايختفي..
اسميتكُ روحاً
وكل صباحٍ دونك يتيم
لااشراقةً فيه ..
ولافراش حولي يدور
والورود وضحكات الاطفال
تختفي ...
ذاك لاشئ..
ذاك سطر مما في قلبي
وبآحلامي يجول ..
اعلمُ اني احفُر بيدي قبري
واتوسد الدمع وتُراهُ ملاذي..
واحملُ بكلتا راحتي نعشي..
فالحُب مُصابي
وانا طوع امرهِ انفاسي
ودائي رحيلهُ والبقاء
كالبحر ..يصفعنيُ
ويقبلُ خدي ..ويداعبُ
خصُلات شعري..
لستُ اهذي.
ولكن للحُب اُسلمُ امري
لستُ ابكي ..جُرحي
ولكني اسعدُ بألمي ..
اهبُ للحُب ولادةً..لوعسرة
وبها الموتُ قدري..
انا عاشق ..والقلمُ بالشرح كفيل ...
والورق وسادة لي..
فلا تظنُ بي الظنون
فأنا لستُ الاقطر يهبُ بكل ود
..وصباحاً يرحلُ وتنكُره
بعد كلُ الحُب
ليعود بخيبةً لي..
بقلمي واحساسي
ايمان ديوب