رُحماكَ ياربِّي تعبْتُ منَ الأسى
.
.
.
إنَّ المتاعبَ في الحياةِ خوالِ
فمتى ترى فينا صلاحَ البالِ
...
وغيابُ شمسكِ يا بلادي غربةٌ
حالُ الغريبِ بهَا كرسْمٍ بالِ
...
أبكي على تركي بلا شمسٍ هنا
وحلولُها في شاردِ الأوصالِ
...
وأعانقُ الطيفَ الحزين بلهفةٍ
أبكِي على الأسرارِ في الأطلالِ
...
وأعاتبُ البوحَ المشاكسِ رقَّتي
جَلَدَ البلاءُ عجينةَ الصلصالِ
...
رُحماكَ ياربِّي تعبْتُ منَ الأسى
من زفرةِ الأحزانِ فِي أحوالِي
...
منْ شهقةِ الأحلامِ فِي أوطاننَا
ومرورِ أجْيالٍ بدونِ نضَالِ
...
لا يرعوي بوحُ القصائدِ عنْ فمي
وكأنَّ فِي بوحِ المدادِ نصالِي
...
ويصيبُ بوحِي الشرَّ في أحشائهِ
ويثيرُ عزْمًا في صدورِ الآلِ
...
لكنني رغمَ المدادِ وطيبهِ
حلمِي أسدّدُ رمْيَةً بنبالِي
...
كيْ أقْتُلُ الظلمَ البئيسَ برمْيةٍ
من حولِ ربِّي القادرِ المتعالِي
...
...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
...
...
شعر #ماجدة_ندا
.
.
.
إنَّ المتاعبَ في الحياةِ خوالِ
فمتى ترى فينا صلاحَ البالِ
...
وغيابُ شمسكِ يا بلادي غربةٌ
حالُ الغريبِ بهَا كرسْمٍ بالِ
...
أبكي على تركي بلا شمسٍ هنا
وحلولُها في شاردِ الأوصالِ
...
وأعانقُ الطيفَ الحزين بلهفةٍ
أبكِي على الأسرارِ في الأطلالِ
...
وأعاتبُ البوحَ المشاكسِ رقَّتي
جَلَدَ البلاءُ عجينةَ الصلصالِ
...
رُحماكَ ياربِّي تعبْتُ منَ الأسى
من زفرةِ الأحزانِ فِي أحوالِي
...
منْ شهقةِ الأحلامِ فِي أوطاننَا
ومرورِ أجْيالٍ بدونِ نضَالِ
...
لا يرعوي بوحُ القصائدِ عنْ فمي
وكأنَّ فِي بوحِ المدادِ نصالِي
...
ويصيبُ بوحِي الشرَّ في أحشائهِ
ويثيرُ عزْمًا في صدورِ الآلِ
...
لكنني رغمَ المدادِ وطيبهِ
حلمِي أسدّدُ رمْيَةً بنبالِي
...
كيْ أقْتُلُ الظلمَ البئيسَ برمْيةٍ
من حولِ ربِّي القادرِ المتعالِي
...
...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
...
...
شعر #ماجدة_ندا