اللهم اليك المشتكى ..
قرار عبد اللطيف ال الشيخ بتضليل وتبديع (جماعة الدعوة والتبليغ ) المؤمنة المسالمة الداعية الى ربط العباد بربهم ، ومنع نشاطها في بلاد الحرمين الشريفين، جريمة جديدة تضاف الى سجل جرائم اسياده، وامعان في محاربة الاسلام ودعوته، وقراره هذا هو الضلال والفسوق بعينه، وخدمة لمشاريع الكفار في تعهير وافساد بلاد الحرمين الشريفين ومهبط الوحي ومنبع خاتم الرسالات. التي اصبحت مستهدفة بالتعهير علنا وبلا مواربة ...
اللهم عليك بكل عاق للامة وخائن لله ولرسوله ولدعوة نبيه
فَلَا تَدۡعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ فَتَكُونَ مِنَ ٱلۡمُعَذَّبِينَ (213) وَأَنذِرۡ عَشِيرَتَكَ ٱلۡأَقۡرَبِينَ (214) وَٱخۡفِضۡ جَنَاحَكَ لِمَنِ ٱتَّبَعَكَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (215) فَإِنۡ عَصَوۡكَ فَقُلۡ إِنِّي بَرِيٓءٞ مِّمَّا تَعۡمَلُونَ (216) وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱلۡعَزِيزِ ٱلرَّحِيمِ (217) ٱلَّذِي يَرَىٰكَ حِينَ تَقُومُ (218) وَتَقَلُّبَكَ فِي ٱلسَّٰجِدِينَ (219) إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ (220) هَلۡ أُنَبِّئُكُمۡ عَلَىٰ مَن تَنَزَّلُ ٱلشَّيَٰطِينُ (221) تَنَزَّلُ عَلَىٰ كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٖ (222) يُلۡقُونَ ٱلسَّمۡعَ وَأَكۡثَرُهُمۡ كَٰذِبُونَ (223) وَٱلشُّعَرَآءُ يَتَّبِعُهُمُ ٱلۡغَاوُۥنَ (224) أَلَمۡ تَرَ أَنَّهُمۡ فِي كُلِّ وَادٖ يَهِيمُونَ (225) وَأَنَّهُمۡ يَقُولُونَ مَا لَا يَفۡعَلُونَ (226) إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَذَكَرُواْ ٱللَّهَ كَثِيرٗا وَٱنتَصَرُواْ مِنۢ بَعۡدِ مَا ظُلِمُواْۗ وَسَيَعۡلَمُ ٱلَّذِينَ ظَلَمُوٓاْ أَيَّ مُنقَلَبٖ يَنقَلِبُونَ (227)
قرار عبد اللطيف ال الشيخ بتضليل وتبديع (جماعة الدعوة والتبليغ ) المؤمنة المسالمة الداعية الى ربط العباد بربهم ، ومنع نشاطها في بلاد الحرمين الشريفين، جريمة جديدة تضاف الى سجل جرائم اسياده، وامعان في محاربة الاسلام ودعوته، وقراره هذا هو الضلال والفسوق بعينه، وخدمة لمشاريع الكفار في تعهير وافساد بلاد الحرمين الشريفين ومهبط الوحي ومنبع خاتم الرسالات. التي اصبحت مستهدفة بالتعهير علنا وبلا مواربة ...
اللهم عليك بكل عاق للامة وخائن لله ولرسوله ولدعوة نبيه
فَلَا تَدۡعُ مَعَ ٱللَّهِ إِلَٰهًا ءَاخَرَ فَتَكُونَ مِنَ ٱلۡمُعَذَّبِينَ (213) وَأَنذِرۡ عَشِيرَتَكَ ٱلۡأَقۡرَبِينَ (214) وَٱخۡفِضۡ جَنَاحَكَ لِمَنِ ٱتَّبَعَكَ مِنَ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ (215) فَإِنۡ عَصَوۡكَ فَقُلۡ إِنِّي بَرِيٓءٞ مِّمَّا تَعۡمَلُونَ (216) وَتَوَكَّلۡ عَلَى ٱلۡعَزِيزِ ٱلرَّحِيمِ (217) ٱلَّذِي يَرَىٰكَ حِينَ تَقُومُ (218) وَتَقَلُّبَكَ فِي ٱلسَّٰجِدِينَ (219) إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلۡعَلِيمُ (220) هَلۡ أُنَبِّئُكُمۡ عَلَىٰ مَن تَنَزَّلُ ٱلشَّيَٰطِينُ (221) تَنَزَّلُ عَلَىٰ كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٖ (222) يُلۡقُونَ ٱلسَّمۡعَ وَأَكۡثَرُهُمۡ كَٰذِبُونَ (223) وَٱلشُّعَرَآءُ يَتَّبِعُهُمُ ٱلۡغَاوُۥنَ (224) أَلَمۡ تَرَ أَنَّهُمۡ فِي كُلِّ وَادٖ يَهِيمُونَ (225) وَأَنَّهُمۡ يَقُولُونَ مَا لَا يَفۡعَلُونَ (226) إِلَّا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ وَذَكَرُواْ ٱللَّهَ كَثِيرٗا وَٱنتَصَرُواْ مِنۢ بَعۡدِ مَا ظُلِمُواْۗ وَسَيَعۡلَمُ ٱلَّذِينَ ظَلَمُوٓاْ أَيَّ مُنقَلَبٖ يَنقَلِبُونَ (227)