مرحلة
''''''''''''''''
أتظنُّ أنّي بالهوى متسوِّلَةْ ؟؟
أو أنني للحبِّ أمضي هرولَةْ
أو تحسبنَّ بهِ أنا مجنونةٌ ؟؟
أو لا أعي ماذا سيعقبُ أولَهْ
أدري الهوى فيهِ البدايةُ بسمةٌ
أمَّا نهايتُه طريقٌ مقفلَةْ
تمشي وتمشي دونَما وعيٍ وقدْ
تَلقى بنفسِكَ في النهايةِ مهملَةْ
في البدءِ نرْشفُ قهوةَ الصبحِ الندي
ونغيبُ فيهِ ..فلانعي ماالمسألَةْ ؟؟
نلهو وَنعلمُ أنَّها قدْ تنقضي
قَدَرٌ وليسَ لنا سِوى أن نقبلَهْ
في لحظةٍ .. تنهارُ كلُّ حقيقةٍ
لمْ يبقَ منْها غير جُرحِ الأسئلَةْ
لكنَ ذاكَ العطرَ يبقى مذهِلاً
وأشمُّه في كلِّ ذِكرى مذهلَةْ
بقصيدةٍ تروي حكاياتِ الهوى
وروايةٍ .. أو قصَّةٍ متسلسلَةْ
أوَّاهُ ذاكَ العطرُ ينبضُ في دَمي
يَسري بهِ ..وَلَكمْ أخافُ توغُّلَهْ
تلكَ الأماكنُ .. ذكرياتُ لقائِنا
مَهما جرى لمْ نستطعْ أنْ نُهملَهْ
أحلامُنا تجتاحُنا في سكرةٍ
بقصائدٍ نروي بها ذاكَ الولَهْ
فنغوصُ فيها والهيامُ دليلُنا
نمضي بها ونعيشُ فيها مرحلَةْ
كمْ دافئٌ بيتُ القصيدِ يضمُّنا
نحيا بهِ .. بالحبِّ يَعلو منزلَةْ
في ذلك البيتِ الجميلِ حديقةٌ
من كلِّ أنواعِ الزهورِ مكلَّلَهْ
بالشعرِ أبني والحروفُ حجارتي
وأزخرفُ المبنى لكي أتأملَهْ
الشعرُ ياولدي سفينةُ عاشقٍ
مهْما يتهْ ..سيظلُّ تلكَ البوصلَةْ
في القلبِ أحلامٌ تدورُ بفكرِنا
لتعيشَ في نبضِ الحياةِ .. مؤجلَةْ
عبثاً أُترجمُ ما يجولُ بخاطري
أتوَهَّمُ اللُقيا بدربٍ مُقبِلَهْ
''''''''''''''''
أتظنُّ أنّي بالهوى متسوِّلَةْ ؟؟
أو أنني للحبِّ أمضي هرولَةْ
أو تحسبنَّ بهِ أنا مجنونةٌ ؟؟
أو لا أعي ماذا سيعقبُ أولَهْ
أدري الهوى فيهِ البدايةُ بسمةٌ
أمَّا نهايتُه طريقٌ مقفلَةْ
تمشي وتمشي دونَما وعيٍ وقدْ
تَلقى بنفسِكَ في النهايةِ مهملَةْ
في البدءِ نرْشفُ قهوةَ الصبحِ الندي
ونغيبُ فيهِ ..فلانعي ماالمسألَةْ ؟؟
نلهو وَنعلمُ أنَّها قدْ تنقضي
قَدَرٌ وليسَ لنا سِوى أن نقبلَهْ
في لحظةٍ .. تنهارُ كلُّ حقيقةٍ
لمْ يبقَ منْها غير جُرحِ الأسئلَةْ
لكنَ ذاكَ العطرَ يبقى مذهِلاً
وأشمُّه في كلِّ ذِكرى مذهلَةْ
بقصيدةٍ تروي حكاياتِ الهوى
وروايةٍ .. أو قصَّةٍ متسلسلَةْ
أوَّاهُ ذاكَ العطرُ ينبضُ في دَمي
يَسري بهِ ..وَلَكمْ أخافُ توغُّلَهْ
تلكَ الأماكنُ .. ذكرياتُ لقائِنا
مَهما جرى لمْ نستطعْ أنْ نُهملَهْ
أحلامُنا تجتاحُنا في سكرةٍ
بقصائدٍ نروي بها ذاكَ الولَهْ
فنغوصُ فيها والهيامُ دليلُنا
نمضي بها ونعيشُ فيها مرحلَةْ
كمْ دافئٌ بيتُ القصيدِ يضمُّنا
نحيا بهِ .. بالحبِّ يَعلو منزلَةْ
في ذلك البيتِ الجميلِ حديقةٌ
من كلِّ أنواعِ الزهورِ مكلَّلَهْ
بالشعرِ أبني والحروفُ حجارتي
وأزخرفُ المبنى لكي أتأملَهْ
الشعرُ ياولدي سفينةُ عاشقٍ
مهْما يتهْ ..سيظلُّ تلكَ البوصلَةْ
في القلبِ أحلامٌ تدورُ بفكرِنا
لتعيشَ في نبضِ الحياةِ .. مؤجلَةْ
عبثاً أُترجمُ ما يجولُ بخاطري
أتوَهَّمُ اللُقيا بدربٍ مُقبِلَهْ