Hitskin.com
اليوم في 2:16 am من طرف محمد بن يوسف الزيادي
الشعور يعطي انطباعا ما عن شيء ما
والشعور لا يستطيع الحكم على الاشياء والافعال
او للوصول الى فكرة صحيحه
واكبر الافكار هي العبادة
وعلى مر التاريخ كان الانسان يعبد لان العبادة غريزة
ولان العقل يعجز عن ادراك ذات الله كان لابد من الرسل
لتبيان كيفييه العبادة
ولكن الانسان حين لا يستطيع بفكره التوصل الى ذات الله او طريقه عباده الله
مع وجود شعور داخلي بالعبادة
وعندما حكم الانسان شعوره للتوصل الى طريقه للعبادة
فقد عبد الاصنام والنار والنجوم والكواكب
هذه فكرة توضيحيه عن كيفيه تحكيم الشعور
وكيف ان حكمه خاطئ
اما الافعال والاشياء
فان الافعال لا تتصف بالحسن او القبح لذاتها بل بشيء اخر
فالقتل مثلا من الناحية الشعورية فيه تنفير داخل النفس
لذلك يرى الانسان ان القتل شيء قبيح
ولكن اذا حكم في القتل شيء اخر وهو الفكرة الكلية عن الكون والانسان والحياة كانت النظرة مختلفه
ونحن مسلمون ووصف الحسن والقبح في الافعال ات من جه الشرع
فالقتل لمجرد القتل قبيح
والقتل جهاد في سبيل الله حسن
فالافعال وصفها بالقبح او الحسن ات من الشرع
اما الاشياء فوصفها المجرد فهو للعقل
يعني طعم الاشياء مر ام حلو او حامض فحكمه
للعقل
اما الاشخاص فيقاسوا ايضا بحسب الشرع
او بما الت اليه افعالهم
ولا يحكم على اي شخص بظواهر الامور او بشعور او احساس
خصوصا اننا نعيش في عصر نحن فيه تحت الاستعمار
منذ اكثر من 100 عام وهم يملكون جميع الوسائل في التاثير
حتى على الشعور
فليس كل ما يلمع ذهبا
والان لنعد الى الصور
والشعور لا يستطيع الحكم على الاشياء والافعال
او للوصول الى فكرة صحيحه
واكبر الافكار هي العبادة
وعلى مر التاريخ كان الانسان يعبد لان العبادة غريزة
ولان العقل يعجز عن ادراك ذات الله كان لابد من الرسل
لتبيان كيفييه العبادة
ولكن الانسان حين لا يستطيع بفكره التوصل الى ذات الله او طريقه عباده الله
مع وجود شعور داخلي بالعبادة
وعندما حكم الانسان شعوره للتوصل الى طريقه للعبادة
فقد عبد الاصنام والنار والنجوم والكواكب
هذه فكرة توضيحيه عن كيفيه تحكيم الشعور
وكيف ان حكمه خاطئ
اما الافعال والاشياء
فان الافعال لا تتصف بالحسن او القبح لذاتها بل بشيء اخر
فالقتل مثلا من الناحية الشعورية فيه تنفير داخل النفس
لذلك يرى الانسان ان القتل شيء قبيح
ولكن اذا حكم في القتل شيء اخر وهو الفكرة الكلية عن الكون والانسان والحياة كانت النظرة مختلفه
ونحن مسلمون ووصف الحسن والقبح في الافعال ات من جه الشرع
فالقتل لمجرد القتل قبيح
والقتل جهاد في سبيل الله حسن
فالافعال وصفها بالقبح او الحسن ات من الشرع
اما الاشياء فوصفها المجرد فهو للعقل
يعني طعم الاشياء مر ام حلو او حامض فحكمه
للعقل
اما الاشخاص فيقاسوا ايضا بحسب الشرع
او بما الت اليه افعالهم
ولا يحكم على اي شخص بظواهر الامور او بشعور او احساس
خصوصا اننا نعيش في عصر نحن فيه تحت الاستعمار
منذ اكثر من 100 عام وهم يملكون جميع الوسائل في التاثير
حتى على الشعور
فليس كل ما يلمع ذهبا
والان لنعد الى الصور
