بيان قديم جديد
كتبه الاستاذ المحامي
محمد سليم الكواز
جدير بالاطلاع عليه
وهوسابق بتسع سنوات بما جاء بمقالة
د.حميد عبد الله
ياله من شعب غريب عجيب
ففي كل اعادة لمثل هذه المواضيع الحيوية إفاده
قلنا عن العشائر قولا سديدا في شهر الاحتلال في 22/6/2003 ببيان أصدرناه
ووزعناه حتى على العشائرونشرناه في كتابنا الشورى وهو التالي
بسم الله الرحمن الرحيم
( رؤوساء العشائر --------- العاملون بالسياسة )
v الذين طلبتهم امريكا ليكونوا (عملاء وجواسيس ) مثلما كان يأمرهم طاغيتهم .
v لتجعلهم بوق جاهلية وحرب على الله ورسوله يشنها الكفار العلمانيون والمنافقون واعداء الاسلام والجاهلون .
v ( وهؤلاء جميعا" ) قد ارتضوا ( الرابطة العشائرية ) للمسلمين ( في افغانستان والعراق وغيرها ) ويشجعونها . ولم يرضونها ( لأميركا وبريطانيا وغيرهم ) من العلمانيين والديمقراطيين والملحدين لأنهم يعتبرونها (تخلف – ومهزلة) .
v ولكن لماذا ( هؤلاء جميعا" ) ارتضوا بدافع العمالة للغرب ( الرابطة العشائرية ) لأفغانستان والعراق لكي تكون (قوة مرحلية ) تعينهم على تحويل هذه الشعوب الى ( مجتمع علماني – عقيدته – فصل الدين عن الحياة – الفاسدة وغير العملية – واذا تماشت مع دينهم فهي مهزومة امام ديننا الأسلام الكامل والتمام ). وأبرز مافي المجتمع العلماني ( جمهورية افلاطون وديمقراطية سقراط ) فأذا استقر هذان الاساسان وهي ( مستقرة عند بعض بلدان الجوار ) فسوف يأتي الهدف المركزي البعيد المدى وهو التحويل الى (مجتمع مسيحي ) مثلما حصل ويحصل في ( تيمور الشرقية ونيجريا ) وهذا من اختصاص ( التبشير – لدولة الفاتيكان البابوي الذي استقبل قبل شهر من بداية حرب احتلال العراق نائب رئيس وزراء طاغيتهم وهو في حال الخنوع والخضوع ليقدم له ولاء الطاعة والاسترضاء . وكذلك صرح البابا بعد شهر من بداية الحرب محذرا" المسيحيين – من الانزلاق في فخ مفهوم – صراع الحضارات في حين ان الاسلام قد حسم صراع الحضارات لصالحه يوم نزول – آية المباهلة – فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم – فأنتشر الاسلام بين المسيحيين واليهود والفرس ).
v وأن الله تعالى قد امر العشائر ( وكونوا مع الصادقين ) وأمرهم بتقطيع وإنهاء ( حبل – العشائر والقومية ) والتمسك فقط ( بحبل الله واعتصموا بحبل الله جميعا" ولا تفرقوا ).
v و(دثار الحياء هو ان يستحي الانسان من نفسه ) (فهل سيستحي من أنفسهم العملاء والجشعون والذين اعجبهم المحتل الأجنبي ويصافحونه بدون ضرورة شرعية قبل ان يستحوا من غيرهم ليغيثوا الشعب العراقي والأمة ولو بقطرة من امل النهوض ).
v وان الله تعالى قد شخص (الرابطة العشائرية ) عندما تكون مانع من موانع النهوض والتقدم في عدد من السور القرانية المجيدة وهي سور (سياسية ) و(دولة )لأنها سور (مدنية ).
v (جعلناكم شعوبا"وقبائل لتعارفوا اٍن أكرمكم عند الله اتقاكم ) (الحجرات23 )
v ( وعشيرتكم واموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب اليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لايهدي القوم الفاسقين ) (التوبة 24 )
v (لا تجد قوما" يؤمنون بالله واليوم الاخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو ابنائهم أو اخوانهم أوعشيرتهم ) (المجادلة 22)
v (لبئس المولى ولبئس العشير ) (الحج 14)
v وأن الاية الكريمة الوحيدة التي هي (مكية ) وتخص (الأنذار والدعوة ) هي :
((وأنذر عشيرتك الأقربين )) (الشعراء214 )
فلم تستجيب (عشيرة الرسول ) لإقامة (دولة محمد ) رسول الله (صلى الله عليه وآله)وقد استجاب فقط الشاب ( الصحابي علي عليه السلام ) للأنذار والدعوة والدولة .
فيا أيها ( العشائر والرؤساء – والساسة –والشعب الفلسطيني ) كونوا كلكم (علي بن أبى طالب ) مع الله ورسوله (جنة النعيم )
بانتخاب (رئيس الدولة ) ( بالشورى – الأختيار بالرضا من قبل عموم الناس ) وليس بالديمقراطية . وقاطعوا ولا تتعاملوا ولا تكونوا مع ( أميركا وبريطانيا وهيئة الأمم – أبي لهب وأبي جهل – عذاب الحريق )
أخوكم وأبنكم المخلص
ا المحامي محمد سليم الكواز
ومن يقوم بأستنساخ هذا الأنذار
يضاعف له الأجر
بغداد 22 / 6/2003
كتبه الاستاذ المحامي
محمد سليم الكواز
جدير بالاطلاع عليه
وهوسابق بتسع سنوات بما جاء بمقالة
د.حميد عبد الله
ياله من شعب غريب عجيب
ففي كل اعادة لمثل هذه المواضيع الحيوية إفاده
قلنا عن العشائر قولا سديدا في شهر الاحتلال في 22/6/2003 ببيان أصدرناه
ووزعناه حتى على العشائرونشرناه في كتابنا الشورى وهو التالي
بسم الله الرحمن الرحيم
( رؤوساء العشائر --------- العاملون بالسياسة )
v الذين طلبتهم امريكا ليكونوا (عملاء وجواسيس ) مثلما كان يأمرهم طاغيتهم .
v لتجعلهم بوق جاهلية وحرب على الله ورسوله يشنها الكفار العلمانيون والمنافقون واعداء الاسلام والجاهلون .
v ( وهؤلاء جميعا" ) قد ارتضوا ( الرابطة العشائرية ) للمسلمين ( في افغانستان والعراق وغيرها ) ويشجعونها . ولم يرضونها ( لأميركا وبريطانيا وغيرهم ) من العلمانيين والديمقراطيين والملحدين لأنهم يعتبرونها (تخلف – ومهزلة) .
v ولكن لماذا ( هؤلاء جميعا" ) ارتضوا بدافع العمالة للغرب ( الرابطة العشائرية ) لأفغانستان والعراق لكي تكون (قوة مرحلية ) تعينهم على تحويل هذه الشعوب الى ( مجتمع علماني – عقيدته – فصل الدين عن الحياة – الفاسدة وغير العملية – واذا تماشت مع دينهم فهي مهزومة امام ديننا الأسلام الكامل والتمام ). وأبرز مافي المجتمع العلماني ( جمهورية افلاطون وديمقراطية سقراط ) فأذا استقر هذان الاساسان وهي ( مستقرة عند بعض بلدان الجوار ) فسوف يأتي الهدف المركزي البعيد المدى وهو التحويل الى (مجتمع مسيحي ) مثلما حصل ويحصل في ( تيمور الشرقية ونيجريا ) وهذا من اختصاص ( التبشير – لدولة الفاتيكان البابوي الذي استقبل قبل شهر من بداية حرب احتلال العراق نائب رئيس وزراء طاغيتهم وهو في حال الخنوع والخضوع ليقدم له ولاء الطاعة والاسترضاء . وكذلك صرح البابا بعد شهر من بداية الحرب محذرا" المسيحيين – من الانزلاق في فخ مفهوم – صراع الحضارات في حين ان الاسلام قد حسم صراع الحضارات لصالحه يوم نزول – آية المباهلة – فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم – فأنتشر الاسلام بين المسيحيين واليهود والفرس ).
v وأن الله تعالى قد امر العشائر ( وكونوا مع الصادقين ) وأمرهم بتقطيع وإنهاء ( حبل – العشائر والقومية ) والتمسك فقط ( بحبل الله واعتصموا بحبل الله جميعا" ولا تفرقوا ).
v و(دثار الحياء هو ان يستحي الانسان من نفسه ) (فهل سيستحي من أنفسهم العملاء والجشعون والذين اعجبهم المحتل الأجنبي ويصافحونه بدون ضرورة شرعية قبل ان يستحوا من غيرهم ليغيثوا الشعب العراقي والأمة ولو بقطرة من امل النهوض ).
v وان الله تعالى قد شخص (الرابطة العشائرية ) عندما تكون مانع من موانع النهوض والتقدم في عدد من السور القرانية المجيدة وهي سور (سياسية ) و(دولة )لأنها سور (مدنية ).
v (جعلناكم شعوبا"وقبائل لتعارفوا اٍن أكرمكم عند الله اتقاكم ) (الحجرات23 )
v ( وعشيرتكم واموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب اليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لايهدي القوم الفاسقين ) (التوبة 24 )
v (لا تجد قوما" يؤمنون بالله واليوم الاخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو ابنائهم أو اخوانهم أوعشيرتهم ) (المجادلة 22)
v (لبئس المولى ولبئس العشير ) (الحج 14)
v وأن الاية الكريمة الوحيدة التي هي (مكية ) وتخص (الأنذار والدعوة ) هي :
((وأنذر عشيرتك الأقربين )) (الشعراء214 )
فلم تستجيب (عشيرة الرسول ) لإقامة (دولة محمد ) رسول الله (صلى الله عليه وآله)وقد استجاب فقط الشاب ( الصحابي علي عليه السلام ) للأنذار والدعوة والدولة .
فيا أيها ( العشائر والرؤساء – والساسة –والشعب الفلسطيني ) كونوا كلكم (علي بن أبى طالب ) مع الله ورسوله (جنة النعيم )
بانتخاب (رئيس الدولة ) ( بالشورى – الأختيار بالرضا من قبل عموم الناس ) وليس بالديمقراطية . وقاطعوا ولا تتعاملوا ولا تكونوا مع ( أميركا وبريطانيا وهيئة الأمم – أبي لهب وأبي جهل – عذاب الحريق )
أخوكم وأبنكم المخلص
ا المحامي محمد سليم الكواز
ومن يقوم بأستنساخ هذا الأنذار
يضاعف له الأجر
بغداد 22 / 6/2003