قصيدة لكل من يظلمنى هذه هى انا مليكة المتواضعة دائما وسابقى كذلك
سلوا اوطانى لم التملق اعيانى
وتمرد الحسن بين الصبى كالظبيان
تتعالى اصواتهم مرتعدة تغازلها
احلام تتواعد الم الصبر والايمان
تتوارى جروح تغرد قسماتها مولعة
بطهر السرد وحيطة القدر والاتقان
ما لى ارى جموع تمردت على اكوانها
تملاها حصرة الوعد كاليركان
انا لا زلت احمل جوانحا تملا فطبا
باقاويل اسدال بلغة الائتمان
لا تقولوا عنى كاذبة صبر اوجعنى
لنهاية عمر تعذرت اوصال الارتجال
ما لغتى يعرفها سبع عرشنا
وما دمعى تاقلم مع صراحة الجدران
سارجو ملاذ روح تغادرها
سلامات ونسمات وحكم ترعانى
ما اولد للعمر طائعة لاشواق
تتنهدها حراكات و سلطة العصيان
جرح اندملت اوصاله ما فقهت
بطرق الرصد وحكمة الانسان
ما اجوع فور قهرى بملاعبى
وما تنتمى اعذار مع الاحتقان
انا من سولت الايام لحلمنا
وتوغلت بين الغدر والحيطان
جزء منى تواكبت حضارته
كسراج حلم تنتقده الاكوان
ما انا بشاعرة حقد تراودها
سلالم سحر باسالب الترجمان
ما انا الا نطفة تتصاغر امامكم
بيد حلمى اعاتبه لم اسمانى ؟
جراح ترتعد اوصالها سلامات
كاحتضار موت تعلب للاشجان
لا انطق كما تنطق ملامات
فالملام كل الملام للالوان
صبحها تتالم مواعيد صبره
وينتهى مع الاحلام عنوانى
ما جزعت لوطن تعدى حكمه
فحربى لا تزال بين القضبان
اعذره قمرا جاع ليلوذ حصاره
وما توقيتي معه سلبنى نسيانى
اعاتبه عتاب غدر جوانحه سقطت
وارتعدت منه احوال الكسر والريحان
تلاعبها سكرات موت ما اديت صلاتها
واعتنقت ملامح حيرة تتدرب لتنهانى
سلام لك وطن وقمر تجندت له حوارات
وعدت لتنحر قوائم مراقبون كطغيانى
ما ولدت انا كليل تراقبه جولات حيرة
ولا شجارا تكتسبه مواعيد الهجران
انا مليكة الحسن مولعة قوائم اسمائها
وان توددت للحبر على اوراق ترعانى
ما سولت لك قمرا تردده مطالب عزة
وما نهيتك ان تعدد جراحاتك كالعدوان
انا هى من تقرا سواد اعمارك ملحمة
وانا من تطور فيك فصائد الحصر كالغثيان
لا تتولد منك اعمال طورتها اساليبك
بل انا من ستعطيك نسمات الامانى
طر بجناحات الغدر ما سولتها اعذارى
وجرد نفسك من بين صبح وانسانى
..بقلم امينة مليكة
سلوا اوطانى لم التملق اعيانى
وتمرد الحسن بين الصبى كالظبيان
تتعالى اصواتهم مرتعدة تغازلها
احلام تتواعد الم الصبر والايمان
تتوارى جروح تغرد قسماتها مولعة
بطهر السرد وحيطة القدر والاتقان
ما لى ارى جموع تمردت على اكوانها
تملاها حصرة الوعد كاليركان
انا لا زلت احمل جوانحا تملا فطبا
باقاويل اسدال بلغة الائتمان
لا تقولوا عنى كاذبة صبر اوجعنى
لنهاية عمر تعذرت اوصال الارتجال
ما لغتى يعرفها سبع عرشنا
وما دمعى تاقلم مع صراحة الجدران
سارجو ملاذ روح تغادرها
سلامات ونسمات وحكم ترعانى
ما اولد للعمر طائعة لاشواق
تتنهدها حراكات و سلطة العصيان
جرح اندملت اوصاله ما فقهت
بطرق الرصد وحكمة الانسان
ما اجوع فور قهرى بملاعبى
وما تنتمى اعذار مع الاحتقان
انا من سولت الايام لحلمنا
وتوغلت بين الغدر والحيطان
جزء منى تواكبت حضارته
كسراج حلم تنتقده الاكوان
ما انا بشاعرة حقد تراودها
سلالم سحر باسالب الترجمان
ما انا الا نطفة تتصاغر امامكم
بيد حلمى اعاتبه لم اسمانى ؟
جراح ترتعد اوصالها سلامات
كاحتضار موت تعلب للاشجان
لا انطق كما تنطق ملامات
فالملام كل الملام للالوان
صبحها تتالم مواعيد صبره
وينتهى مع الاحلام عنوانى
ما جزعت لوطن تعدى حكمه
فحربى لا تزال بين القضبان
اعذره قمرا جاع ليلوذ حصاره
وما توقيتي معه سلبنى نسيانى
اعاتبه عتاب غدر جوانحه سقطت
وارتعدت منه احوال الكسر والريحان
تلاعبها سكرات موت ما اديت صلاتها
واعتنقت ملامح حيرة تتدرب لتنهانى
سلام لك وطن وقمر تجندت له حوارات
وعدت لتنحر قوائم مراقبون كطغيانى
ما ولدت انا كليل تراقبه جولات حيرة
ولا شجارا تكتسبه مواعيد الهجران
انا مليكة الحسن مولعة قوائم اسمائها
وان توددت للحبر على اوراق ترعانى
ما سولت لك قمرا تردده مطالب عزة
وما نهيتك ان تعدد جراحاتك كالعدوان
انا هى من تقرا سواد اعمارك ملحمة
وانا من تطور فيك فصائد الحصر كالغثيان
لا تتولد منك اعمال طورتها اساليبك
بل انا من ستعطيك نسمات الامانى
طر بجناحات الغدر ما سولتها اعذارى
وجرد نفسك من بين صبح وانسانى
..بقلم امينة مليكة