خاص بأبناء حركة التحرير الوطني الفلسطيني – فتح – هشام ساق الله
كتب هشام ساق الله – لان هناك من نسو ماذا تعني حركة فتح وغرقوا بنزواتهم ومصالحهم على حساب الحركه وشهداءها وتاريخها المجيد لذلك يجب ان يتم اتخاذ قرار من الاخ القائد العام للحركه الرئيس محمود عباس باعادة تجديد قسم الانتماء لحركة فتح ابتداء من اعضاء اللجنه المركزيه حتى اصغر كادر بالحركه حتى يعي الجميع معاني هذا القسم ويجدد فيها كل واحد دائرة انتماءه التنظيمي .
اصبح في داخل الحركه ولاءات كثيره لغير الحركه دول وافراد وجماعات واجهزه امنيه غربيه وعربيه ولم تعد الحركه اطار جامع لكل ابناءها وهناك فعلا تجنحات وممارسات خاطئه يمارسها كادر الحركه ابتداء من اللجنه المركزيه لحركة فتح وحتى ادنى المستويات التنظيميه والتي تتمثل الان بالشعبه فقد تم وقف التعامل بالمراتب الاقل المتمثله في الجناح والحلقه والخليه ولم تعد قائمه حتى انهم شطبوها من النظام الاساسي في المؤتمر السادس اصبحت هذه المراتب اقل من مستوى الحدث .
هذه الخطوه من اجل تجديد الانتماء والولاء لحركة فتح واستنهاض ابناء حركة فتح جميعا الموجود الان والحردان والزعلان والبعيد والذي تم ركنه على الرف واعادة الاعتبار للجميع فهذه الحركه ليست ملك لاعضاء اللجنه المركزيه والقائمين الان على الحركه بمختلف المستويات فهي ملك لجميع ابناءها وان الاوان مع اقترابنا من الذكرى الخمسين لانطلاقة الحركه ان نعيد تجديد دماء الحركه واعادة القسم من جديد للاستمرار في انجاز برنامج الحركه الذي انطلقت من اجله .
اليوم يتم عمل ذاتيات لكل ابناء الحركه فيما يعرف بحصر العضويات وهذه المره العشرين الذي يتم فيها حصر العضويات في حركة فتح وتعبئة ذاتيا جديده وفي كل مره مطالبين ابناء الحركه باثبات انتماءهم من جديد للحركه والحديث عن تاريخهم النضالي وكتابة ذاتياتهم لكوادر هم ادنى منهم بالتاريخ والمرتبه التنظيميه ولكن هم على راس مهامهم التنيظيمه وهيك المطلوب .
للاسف من يقوم بتقييم الذاتيات والتشيك عليها ومراجعتها كثير منهم لايعرفوا الكوادر وابناء الحركه وبعد ان تم تغييب العسكريين بالحركه اصبح هناك جمع غير عادي لاشخاص فقط يوافقوا على ان يكونوا اعضاء في مؤتمر المنطقه على طريقة التجيش الحاصله في كل لجان الاشراف من اجل تحقيق اهداف بعض المناطق بالتوالد وكذلك تشكيل اقاليم اكثر بالمستقبل .
هناك عدد كبير من ابناء الحركه لم يقسموا يمين الولاء للحركه والتنظيم ولم يشعروا بجمال هذا الاداء على القران الكريم او الانجيل حسب الديانه و هذا الامر يتم بوضع اليد على القران بجانب مسدس او سلاح ويتم ترديده بشكل يشعر فيه العضو بحركة فتح بعظمة هذه الحركه المناضله حركة فتح نجحت واستحوذت على كل ابناء شبعنا وعلى الجماهير العربيه بالكفاح المسلح .
ان الاوان ان يعيد الرئيس القائد محمود عباس الاعتبار لهذا اليمين وهذا القسم الخالد لحركة فتح بان يعيد اعضاء اللجنه المركزيه جميعا امامه القسم من جديد عله يحرك فيها روح الفتحاويه الذي نسيها البعض من جديد ويدخل في داخلهم روح الفريق الواحد والعمل التنظيمي الجامع .
وعلى اعضاء المجلس الثوري ان يؤدوا هذا اليمين من جديد فبعضهم لم يقسمه حتى وهو طالب او بالقواعد وهناك من تم انزاله الى المواقع التنظيميه بالبرشوت بدون ان يمر بهذه اللحظات الخالده والاخرين الذين مروا بهذه المرحله واقسمه ان يعيدوا تجديد قسمهم من جديد وان يرددوه امام اعضاء هيئة المكتب في المجلس الثوري بحضور اعضاء من اللجنه المركزيه او القائد العام الاخ الرئيس محمود عباس .
وهذا يندرج على كل المستويات التنظيميه ابتداء من مكاتب التعبئه والتنظيم والمفوضيات المختلفه والعاملين في كل مؤسسات الحركه مرورا باعضاء لجان الاقاليم والمناطق والشعب التنظيميه وان يردد هذا اليمين جميعهم بشكل فردي او جماعي وبحضور المستوى التنظيمي الاعلى حتى يدخل هذا الامر الحياه الى داخل الحركه .
انا اقول ان المتجنحين والذين ينخروا في صفوف الحركه سيقعوا في شر اعمالهم وعليهم ان يقسموا يمين الولاء التنيظيمي حتى يثبتوا انتماءهم من جديد للحركه وفيما بعد من يخرج عن قوانين الحركه واصولها وخطها العام فعليه ان يخرج مطرودا من هذا الحركه وان يتم لفظه بشكل نهائي وان يتم تسجيل كل من ادى اداء هذا القسم بدفاتر رسميه في صفوف الحركه على ان يقوم مستقبلا بدفع اشتراك الحركه او اثبات انه يتم خصمه منه .
هذا هو قسم الانماء لحركة فتح حسبما هو موجود في النظام الاساسي لحركة فتح ويجب ان يتم ترديده من قبل كل المنتمين للحركه حسب ديانة الشخص اذا كان مسلما فالقران واذا كان مسيحيا فعل الانجيل وان كان يهوديا على التوراه والى جانب مسدس او قطعه سلاح .
(أقسم بالله العظيم. أقسم بشرفي ومعتقداتي… أقسم أن أكون مخلصاً لفلسطين… وأن أعمل على تحريرها باذلاً كل ما أستطيع. وأقسم أن لا أبوح بسرية حركة فتح… وما أعرف من أمورها… هذا قسم حر… والله على ما أقول شهيد…) .
كتب هشام ساق الله – لان هناك من نسو ماذا تعني حركة فتح وغرقوا بنزواتهم ومصالحهم على حساب الحركه وشهداءها وتاريخها المجيد لذلك يجب ان يتم اتخاذ قرار من الاخ القائد العام للحركه الرئيس محمود عباس باعادة تجديد قسم الانتماء لحركة فتح ابتداء من اعضاء اللجنه المركزيه حتى اصغر كادر بالحركه حتى يعي الجميع معاني هذا القسم ويجدد فيها كل واحد دائرة انتماءه التنظيمي .
اصبح في داخل الحركه ولاءات كثيره لغير الحركه دول وافراد وجماعات واجهزه امنيه غربيه وعربيه ولم تعد الحركه اطار جامع لكل ابناءها وهناك فعلا تجنحات وممارسات خاطئه يمارسها كادر الحركه ابتداء من اللجنه المركزيه لحركة فتح وحتى ادنى المستويات التنظيميه والتي تتمثل الان بالشعبه فقد تم وقف التعامل بالمراتب الاقل المتمثله في الجناح والحلقه والخليه ولم تعد قائمه حتى انهم شطبوها من النظام الاساسي في المؤتمر السادس اصبحت هذه المراتب اقل من مستوى الحدث .
هذه الخطوه من اجل تجديد الانتماء والولاء لحركة فتح واستنهاض ابناء حركة فتح جميعا الموجود الان والحردان والزعلان والبعيد والذي تم ركنه على الرف واعادة الاعتبار للجميع فهذه الحركه ليست ملك لاعضاء اللجنه المركزيه والقائمين الان على الحركه بمختلف المستويات فهي ملك لجميع ابناءها وان الاوان مع اقترابنا من الذكرى الخمسين لانطلاقة الحركه ان نعيد تجديد دماء الحركه واعادة القسم من جديد للاستمرار في انجاز برنامج الحركه الذي انطلقت من اجله .
اليوم يتم عمل ذاتيات لكل ابناء الحركه فيما يعرف بحصر العضويات وهذه المره العشرين الذي يتم فيها حصر العضويات في حركة فتح وتعبئة ذاتيا جديده وفي كل مره مطالبين ابناء الحركه باثبات انتماءهم من جديد للحركه والحديث عن تاريخهم النضالي وكتابة ذاتياتهم لكوادر هم ادنى منهم بالتاريخ والمرتبه التنظيميه ولكن هم على راس مهامهم التنيظيمه وهيك المطلوب .
للاسف من يقوم بتقييم الذاتيات والتشيك عليها ومراجعتها كثير منهم لايعرفوا الكوادر وابناء الحركه وبعد ان تم تغييب العسكريين بالحركه اصبح هناك جمع غير عادي لاشخاص فقط يوافقوا على ان يكونوا اعضاء في مؤتمر المنطقه على طريقة التجيش الحاصله في كل لجان الاشراف من اجل تحقيق اهداف بعض المناطق بالتوالد وكذلك تشكيل اقاليم اكثر بالمستقبل .
هناك عدد كبير من ابناء الحركه لم يقسموا يمين الولاء للحركه والتنظيم ولم يشعروا بجمال هذا الاداء على القران الكريم او الانجيل حسب الديانه و هذا الامر يتم بوضع اليد على القران بجانب مسدس او سلاح ويتم ترديده بشكل يشعر فيه العضو بحركة فتح بعظمة هذه الحركه المناضله حركة فتح نجحت واستحوذت على كل ابناء شبعنا وعلى الجماهير العربيه بالكفاح المسلح .
ان الاوان ان يعيد الرئيس القائد محمود عباس الاعتبار لهذا اليمين وهذا القسم الخالد لحركة فتح بان يعيد اعضاء اللجنه المركزيه جميعا امامه القسم من جديد عله يحرك فيها روح الفتحاويه الذي نسيها البعض من جديد ويدخل في داخلهم روح الفريق الواحد والعمل التنظيمي الجامع .
وعلى اعضاء المجلس الثوري ان يؤدوا هذا اليمين من جديد فبعضهم لم يقسمه حتى وهو طالب او بالقواعد وهناك من تم انزاله الى المواقع التنظيميه بالبرشوت بدون ان يمر بهذه اللحظات الخالده والاخرين الذين مروا بهذه المرحله واقسمه ان يعيدوا تجديد قسمهم من جديد وان يرددوه امام اعضاء هيئة المكتب في المجلس الثوري بحضور اعضاء من اللجنه المركزيه او القائد العام الاخ الرئيس محمود عباس .
وهذا يندرج على كل المستويات التنظيميه ابتداء من مكاتب التعبئه والتنظيم والمفوضيات المختلفه والعاملين في كل مؤسسات الحركه مرورا باعضاء لجان الاقاليم والمناطق والشعب التنظيميه وان يردد هذا اليمين جميعهم بشكل فردي او جماعي وبحضور المستوى التنظيمي الاعلى حتى يدخل هذا الامر الحياه الى داخل الحركه .
انا اقول ان المتجنحين والذين ينخروا في صفوف الحركه سيقعوا في شر اعمالهم وعليهم ان يقسموا يمين الولاء التنيظيمي حتى يثبتوا انتماءهم من جديد للحركه وفيما بعد من يخرج عن قوانين الحركه واصولها وخطها العام فعليه ان يخرج مطرودا من هذا الحركه وان يتم لفظه بشكل نهائي وان يتم تسجيل كل من ادى اداء هذا القسم بدفاتر رسميه في صفوف الحركه على ان يقوم مستقبلا بدفع اشتراك الحركه او اثبات انه يتم خصمه منه .
هذا هو قسم الانماء لحركة فتح حسبما هو موجود في النظام الاساسي لحركة فتح ويجب ان يتم ترديده من قبل كل المنتمين للحركه حسب ديانة الشخص اذا كان مسلما فالقران واذا كان مسيحيا فعل الانجيل وان كان يهوديا على التوراه والى جانب مسدس او قطعه سلاح .
(أقسم بالله العظيم. أقسم بشرفي ومعتقداتي… أقسم أن أكون مخلصاً لفلسطين… وأن أعمل على تحريرها باذلاً كل ما أستطيع. وأقسم أن لا أبوح بسرية حركة فتح… وما أعرف من أمورها… هذا قسم حر… والله على ما أقول شهيد…) .