حتى شباب فتح ينتظرون الخلافة الله اكبر
انتظار الخلافة هو مضمون كلام الاخ هشام ساق الله لانه ببساطة لايمكن ان تتوحد الامة الا بالخلافة
وانتظار توحد الامة يعني بان الفكر بدا بالعمل عند الوطنيين
نبيل القدس
-----------
لم نعترف في هذا الكيان العنصري الغاصب الذي يحتل ارضنا الفلسطينيه المستقله ويقيم المستوطنات على ارضها ويمارس التطهير العرقي ويحاول تهويد ارضنا العربيه الاسلاميه ويقوي جذوره ويخطط من اجل هدم المسجد الاقصى اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين وكله بمنطق القوى وعجز الامه العربيه والاسلاميه .
نعم لن نعترف بالكيان الصهيوني الغاصب ولن نرضى ان يكون جزء من المنظومه العربيه والاسلاميه في المنطقه وسيبقى جسم سرطاني غريب في المنطقه ولن تستقر الاحوال في العالم وتهدا الا بابادة هذا الكيان الصهيوني الغاصب .
انا اقول هذا من منطق ديني ووطني ومما تعلمناه منذ ان التحقنا في صفوف حركة فتح لازلت اؤمن به ويشكل قناعاتي الشخصيه كلها حتى حين اتحدث بالسياسه والتكتيك واجاري الواقع الموجود ولكن بالنهايه لن نعترف بهذا الكيان الصهيوني الغاصب المسماه باسرائيل شاء من شاء وابى من ابى .
الاعترافات الموجوده والتعامل مع هذا الكيان العنصري الغاصب هو لعبه سياسيه ويندرج ضمن التكتيك والتعامل اليومي ولن يتم قبول هذا الكيان مستقبلا وابدا وباللحظه التي تتجسد وحدة الامه العربيه والاسلاميه وتنفض عن نفسها سلبياتها سننتصر على هذا الكيان ونقوم بتفكيكه وانهاءه .
المهم ليس الاعتراف بالكيان الصهيوني بل العمل على وحدة الشعب والامه وتوحيد كل الطاقات من اجل ان نستعد للحظه التاريخيه بالانقضاض على هذا الكيان الغاصب وطرده ودحره من وطننا .
قال الله في سورة الإسراء (سورة بني إسرائيل)” سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ {1} وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُواْ مِن دُونِي وَكِيلاً {2} ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا {3} وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا {4} فَإِذَا جَاء وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً {5} ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا {6} إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيرًا {7} عَسَى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا {8} ” .
انتظار الخلافة هو مضمون كلام الاخ هشام ساق الله لانه ببساطة لايمكن ان تتوحد الامة الا بالخلافة
وانتظار توحد الامة يعني بان الفكر بدا بالعمل عند الوطنيين
نبيل القدس
-----------
لم نعترف في هذا الكيان العنصري الغاصب الذي يحتل ارضنا الفلسطينيه المستقله ويقيم المستوطنات على ارضها ويمارس التطهير العرقي ويحاول تهويد ارضنا العربيه الاسلاميه ويقوي جذوره ويخطط من اجل هدم المسجد الاقصى اولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين وكله بمنطق القوى وعجز الامه العربيه والاسلاميه .
نعم لن نعترف بالكيان الصهيوني الغاصب ولن نرضى ان يكون جزء من المنظومه العربيه والاسلاميه في المنطقه وسيبقى جسم سرطاني غريب في المنطقه ولن تستقر الاحوال في العالم وتهدا الا بابادة هذا الكيان الصهيوني الغاصب .
انا اقول هذا من منطق ديني ووطني ومما تعلمناه منذ ان التحقنا في صفوف حركة فتح لازلت اؤمن به ويشكل قناعاتي الشخصيه كلها حتى حين اتحدث بالسياسه والتكتيك واجاري الواقع الموجود ولكن بالنهايه لن نعترف بهذا الكيان الصهيوني الغاصب المسماه باسرائيل شاء من شاء وابى من ابى .
الاعترافات الموجوده والتعامل مع هذا الكيان العنصري الغاصب هو لعبه سياسيه ويندرج ضمن التكتيك والتعامل اليومي ولن يتم قبول هذا الكيان مستقبلا وابدا وباللحظه التي تتجسد وحدة الامه العربيه والاسلاميه وتنفض عن نفسها سلبياتها سننتصر على هذا الكيان ونقوم بتفكيكه وانهاءه .
المهم ليس الاعتراف بالكيان الصهيوني بل العمل على وحدة الشعب والامه وتوحيد كل الطاقات من اجل ان نستعد للحظه التاريخيه بالانقضاض على هذا الكيان الغاصب وطرده ودحره من وطننا .
قال الله في سورة الإسراء (سورة بني إسرائيل)” سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ {1} وَآتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ أَلاَّ تَتَّخِذُواْ مِن دُونِي وَكِيلاً {2} ذُرِّيَّةَ مَنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ إِنَّهُ كَانَ عَبْدًا شَكُورًا {3} وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا {4} فَإِذَا جَاء وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً {5} ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا {6} إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا عَلَوْاْ تَتْبِيرًا {7} عَسَى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا {8} ” .