خلق الله الانسان ذكرا وانثى
وخلق فيهما الانجذاب والميل كل للاخر للمحافظة على نوع الانسان
هذا الشعور في الانسان سواء في الذكر او في الانثى
لايمكن ايقافه ولا يمكن تغييره ولا يمكن محوه وانهائه من الانسان لانه مخلوق فيه
انما الخطأ الذي يقع فيه المفتون والمجتهدون في قضايا المراة انما هو جعل الشعور الفطري
في الرجل هو اساس الفتاوى واساس الاجتهاد
فلايجوز ان يجعل المفتي او المجتهد شعوره اتجاه المراة هو اساس فتواه او اجتهاده
فالاحكام الشرعية انما تنظم العلاقة بين الرجل والمراة ولا تلغي الجبلة الفطرية المخلوق
بها كل من الرجل والمراة
فلا يجعل مثلا خوف الفتنة اساس الاحكام الشرعية ثم تؤول الايات والاحاديث لتناسب شعور الرجل
فخوف الفتنة هي مسئلة عقلية وليست شرعية
ولا يجوز حبس النساء في البيوت لخوف الفتنة ثم تؤيل الايات والاحاديث لتجعل مكان المراة البيت فقط
الخ .................
بل لابد من التجرد الشعوري وفهم النصوص بدقة ثم تبيان الاحكام الشرعية
وخلق فيهما الانجذاب والميل كل للاخر للمحافظة على نوع الانسان
هذا الشعور في الانسان سواء في الذكر او في الانثى
لايمكن ايقافه ولا يمكن تغييره ولا يمكن محوه وانهائه من الانسان لانه مخلوق فيه
انما الخطأ الذي يقع فيه المفتون والمجتهدون في قضايا المراة انما هو جعل الشعور الفطري
في الرجل هو اساس الفتاوى واساس الاجتهاد
فلايجوز ان يجعل المفتي او المجتهد شعوره اتجاه المراة هو اساس فتواه او اجتهاده
فالاحكام الشرعية انما تنظم العلاقة بين الرجل والمراة ولا تلغي الجبلة الفطرية المخلوق
بها كل من الرجل والمراة
فلا يجعل مثلا خوف الفتنة اساس الاحكام الشرعية ثم تؤول الايات والاحاديث لتناسب شعور الرجل
فخوف الفتنة هي مسئلة عقلية وليست شرعية
ولا يجوز حبس النساء في البيوت لخوف الفتنة ثم تؤيل الايات والاحاديث لتجعل مكان المراة البيت فقط
الخ .................
بل لابد من التجرد الشعوري وفهم النصوص بدقة ثم تبيان الاحكام الشرعية