مما لاشك فيه ان الانسان انما يتصرف وفق مفاهيمه وفق ما يحمله من افكار او من خلال نظرته للحياة او من خلال متطلبات رجع الغرائز والحاجة لاشباعها
ولايقف التصرف الانساني في السلوك من خلال كل ماذكر على السلوك فقط
وانما يؤثر مصدر التصرف او الباعث على السلوك تاثيرا على الشخص
في نفسيته واحساسه وشعوره
فكل فكرة يحملها الانسان او يتصورها فان تصرفه في الحياة يكون من خلالها وتاثر في كل من نفسيته واحاسيه ومشاعره
وبالتالي فان تاثير وجودها انما يؤثر في جسم الشخص وليس فقط في سلوكه
ف تاثير غريزة التدين في الشخص وتسئالاته عن سر وجوده في الحياة تسبب له القلق الدائم ان لم يتم الاجابة عليها
وهي ما تسمى العقدة الكبرى لدى الانسان وبالتالي لدى الشخص
والقلق انما يؤثر في جسم الانسان في مشاعره ونفسيته وفي اعضائه
فينعكس ذلك على صحة الانسان سواء سلبا او ايجابا
فليست المسئلة مسئلة كيف يتصرف الانسان او سلوك الانسان المرتبط بالمفاهيم
فهي ايضا فوق كونها قد تجعل من الشخص انسانا راقيا او غير راق
بل تؤثر ايضا في صميم حياته وتكوينه وفي صحته وسقمه
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير
في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها
وفهم واقعها بدقة
ولايقف التصرف الانساني في السلوك من خلال كل ماذكر على السلوك فقط
وانما يؤثر مصدر التصرف او الباعث على السلوك تاثيرا على الشخص
في نفسيته واحساسه وشعوره
فكل فكرة يحملها الانسان او يتصورها فان تصرفه في الحياة يكون من خلالها وتاثر في كل من نفسيته واحاسيه ومشاعره
وبالتالي فان تاثير وجودها انما يؤثر في جسم الشخص وليس فقط في سلوكه
ف تاثير غريزة التدين في الشخص وتسئالاته عن سر وجوده في الحياة تسبب له القلق الدائم ان لم يتم الاجابة عليها
وهي ما تسمى العقدة الكبرى لدى الانسان وبالتالي لدى الشخص
والقلق انما يؤثر في جسم الانسان في مشاعره ونفسيته وفي اعضائه
فينعكس ذلك على صحة الانسان سواء سلبا او ايجابا
فليست المسئلة مسئلة كيف يتصرف الانسان او سلوك الانسان المرتبط بالمفاهيم
فهي ايضا فوق كونها قد تجعل من الشخص انسانا راقيا او غير راق
بل تؤثر ايضا في صميم حياته وتكوينه وفي صحته وسقمه
الا ان مجرد القراءة والمتعة الفكرية لن يكون له اي تاثير
في من يتابع هذه المواضيع الا اذا تم التفكر والتدبر بها
وفهم واقعها بدقة