قلنا لمن يتابعنا في مواضيع سابقة ان الانسان فيه عقل وفيه حاجات عضوية وفيه غرائز
والغرائز هي امور وحاجات فطرية جبلت وغرزت في الانسان ليحافظ الانسان على بقاءه
كفرد ويحافظ على وجوده كنوع ويهتدي الى خالقه
هذه الحاجات العضوية والغرائز تدفع الانسان لشباعها حتى يبقى كفرد وكنوع ويهتدي للخالق
كما ان هناك امور داخلية في الانسان مكملة لهذه الغرائز والحاجات العضوية تعمل في داخل
الانسان وتصب في نفس الهدف من زواية اخرى
من هذه المكملات هي الشعور بالالم والشعور بالضيق والشعور بالقلق والارق كل هذه المشاعر
انما هي عمليه تنبيهيه للانسان ليحافظ على وجوده كفرد ونوع والاهتداء الى الخالق
فالشعور بالالم هو بمثابة دق جرس انذار للشخص او للجسم لازالة مسببات الالم
خوفا من الهلاك
ففي الانسان نظام كامل متكامل ليحافظ على الانسان وبقاءه
ويطلق على هذا الجهاز بجهاز المناعه ولكن ليس جهاز المناعه القاصر على رد اخطار الامراض
وانما هو جهاز متكامل يتعلق في كل ما قد يكون خطرا على الانسان
اسباب الشعور بالالم
قد يكون سببه داخلي اي من داخل الانسان وقد يكون الشعور بالالم خارجي اي من خارج
جسم الانسان
والالم نوعان نوع مادي ونوع معنوي فالالم المادي هو المتعلق بالم في عضو من اعضاء الانسان
سواء كان بداخله او بجزء من الخارج اي من الجسد
بمعنى ان الالم المادي هو الم سببه خلل في منطقة ما من الجسد سواء كانت داخلية او خارجية
والالم المعنوي ايضا قد يكون داخليا او خارجيا فهو الم متعلق ب متتطلبات الغرائز وكيفيه اشباعها
ومتعلق بمفاهيم الشخص وافكاره وميوله وقد يكون سببه خارجي كان يتسبب فيه شخص ما او حدث ما
مما يؤثر في الشخص المتلقي فيشعر بالم ولكن ليس بسبب عضو او جزء من الجسد
الا ان هذا الالم المعنوي يؤثر في الجسد تاثيرا مباشرا لانه ليس وهما بل شعور بالم يترتب عليه
تغيير ما في جسد الانسان
والغرائز هي امور وحاجات فطرية جبلت وغرزت في الانسان ليحافظ الانسان على بقاءه
كفرد ويحافظ على وجوده كنوع ويهتدي الى خالقه
هذه الحاجات العضوية والغرائز تدفع الانسان لشباعها حتى يبقى كفرد وكنوع ويهتدي للخالق
كما ان هناك امور داخلية في الانسان مكملة لهذه الغرائز والحاجات العضوية تعمل في داخل
الانسان وتصب في نفس الهدف من زواية اخرى
من هذه المكملات هي الشعور بالالم والشعور بالضيق والشعور بالقلق والارق كل هذه المشاعر
انما هي عمليه تنبيهيه للانسان ليحافظ على وجوده كفرد ونوع والاهتداء الى الخالق
فالشعور بالالم هو بمثابة دق جرس انذار للشخص او للجسم لازالة مسببات الالم
خوفا من الهلاك
ففي الانسان نظام كامل متكامل ليحافظ على الانسان وبقاءه
ويطلق على هذا الجهاز بجهاز المناعه ولكن ليس جهاز المناعه القاصر على رد اخطار الامراض
وانما هو جهاز متكامل يتعلق في كل ما قد يكون خطرا على الانسان
اسباب الشعور بالالم
قد يكون سببه داخلي اي من داخل الانسان وقد يكون الشعور بالالم خارجي اي من خارج
جسم الانسان
والالم نوعان نوع مادي ونوع معنوي فالالم المادي هو المتعلق بالم في عضو من اعضاء الانسان
سواء كان بداخله او بجزء من الخارج اي من الجسد
بمعنى ان الالم المادي هو الم سببه خلل في منطقة ما من الجسد سواء كانت داخلية او خارجية
والالم المعنوي ايضا قد يكون داخليا او خارجيا فهو الم متعلق ب متتطلبات الغرائز وكيفيه اشباعها
ومتعلق بمفاهيم الشخص وافكاره وميوله وقد يكون سببه خارجي كان يتسبب فيه شخص ما او حدث ما
مما يؤثر في الشخص المتلقي فيشعر بالم ولكن ليس بسبب عضو او جزء من الجسد
الا ان هذا الالم المعنوي يؤثر في الجسد تاثيرا مباشرا لانه ليس وهما بل شعور بالم يترتب عليه
تغيير ما في جسد الانسان