لفتة قرانية للامة الربانية
قال الله عز وجل في نهاية سورة الحجر :
﴿وَلَقَد نَعلَمُ أَنَّكَ يَضيقُ صَدرُكَ بِما يَقولونَ * فَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ وَكُن مِنَ السّاجِدينَ﴾
وفي أواخر سورة طه :
﴿فَاصبِر على ما يَقولونَ وَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ قَبلَ طُلوعِ الشَّمسِ وَقَبلَ غُروبِها وَمِن آناءِ اللَّيلِ فَسَبِّح وَأَطرافَ النَّهارِ لَعَلَّكَ تَرضى﴾
وفي أواخر سورة قاف :
﴿فَاصبِر عَلى ما يَقولونَ وَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ قَبلَ طُلوعِ الشَّمسِ وَقَبلَ الغُروبِ﴾
فما علاقة التسبيح بضيق الصدر والغضب من سماع الاذى او الاشمئزاز من بعض المواقفوامشاهد؟؟
اما عن علاقة التسبيح والامر به هنا عند الغضب من مواقف الاخرين ففيه امر لطيف وهو اننا نعرف ان التسبيح هو تنزيه والتنزيه هو نفي النقص وشبهته عن المنزه وكانه يامرنا هنا بالصبر تخلقا بصفة الله تعالى الصبور الذي يصبر على سيئات خلقه وحتى كفرهم به وهو خالقهم وربهم العظيم ويعطيهم فرص التوبة والانابة والرجوع...فلذلك في موضع اخر من القران صرح به وامر به فقال سبحانه فقال..فاصبر على ما يقولون.. ومن معاني التسبيح التعظيم فانت حين تعظم ربك جل وعلا يصغر في نظرك كل شيء من الخلق وافعالهم ويهون. وبارككم الله اخواني الاكارم.
قال الله عز وجل في نهاية سورة الحجر :
﴿وَلَقَد نَعلَمُ أَنَّكَ يَضيقُ صَدرُكَ بِما يَقولونَ * فَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ وَكُن مِنَ السّاجِدينَ﴾
وفي أواخر سورة طه :
﴿فَاصبِر على ما يَقولونَ وَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ قَبلَ طُلوعِ الشَّمسِ وَقَبلَ غُروبِها وَمِن آناءِ اللَّيلِ فَسَبِّح وَأَطرافَ النَّهارِ لَعَلَّكَ تَرضى﴾
وفي أواخر سورة قاف :
﴿فَاصبِر عَلى ما يَقولونَ وَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ قَبلَ طُلوعِ الشَّمسِ وَقَبلَ الغُروبِ﴾
فما علاقة التسبيح بضيق الصدر والغضب من سماع الاذى او الاشمئزاز من بعض المواقفوامشاهد؟؟
اما عن علاقة التسبيح والامر به هنا عند الغضب من مواقف الاخرين ففيه امر لطيف وهو اننا نعرف ان التسبيح هو تنزيه والتنزيه هو نفي النقص وشبهته عن المنزه وكانه يامرنا هنا بالصبر تخلقا بصفة الله تعالى الصبور الذي يصبر على سيئات خلقه وحتى كفرهم به وهو خالقهم وربهم العظيم ويعطيهم فرص التوبة والانابة والرجوع...فلذلك في موضع اخر من القران صرح به وامر به فقال سبحانه فقال..فاصبر على ما يقولون.. ومن معاني التسبيح التعظيم فانت حين تعظم ربك جل وعلا يصغر في نظرك كل شيء من الخلق وافعالهم ويهون. وبارككم الله اخواني الاكارم.