تحذير ... ونصيحة
مع موجة الحر كثرت الافاعي والعقارب خاصة في مناطق الارياف والقرى والبوادي
واصبحت تداهم البيوت والدور وتبحث عن الظل والرطوبة...استعملوا مادة الفونيك المركز ورشوه حول البيوت والدور فانه طارد ممتاز لها ويقتل العقارب ونسال الله السلامة للجميع وانتبهوا لاطفالكم خاصة وقت العصر والغروب لانها تخرج في وقت برودة الجو والدين النصيحة.
جاء في سنن أبي داود أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ كان في السفر يقول بالليل: (يا أرض، ربي وربك الله، أعوذ بالله من شرك وشر ما فيك، وشر ما يدب عليك، أعوذ بالله من أسد وأسود، ومن الحية والعقرب، ومن ساكن البلد، ومن والد وما ولد).و في الصحيحين : (من قرأ الآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه).
وكما في صحيح مسلم عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (من نزل منزلًا فقال: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، لم يضره شيء حتى يرتحل من منزله ذلك).
و روى ابن أبي شيبة في مسنده، من حديث عبد الله بن مسعود قال: بينا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يصلي، إذ سجد فلدغته عقرب في إصبعه، فانصرف رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وقال: (لعن الله العقرب ما تدع نبيًا ولا غيره)، قال: ثم دعا بإناء فيه ماء وملح، فجعل يضع موضع اللدغة في الماء والملح، ويقرأ {قل هو الله أحد} [الإخلاص]، والمعوذتين حتى سكنت.
مع موجة الحر كثرت الافاعي والعقارب خاصة في مناطق الارياف والقرى والبوادي
واصبحت تداهم البيوت والدور وتبحث عن الظل والرطوبة...استعملوا مادة الفونيك المركز ورشوه حول البيوت والدور فانه طارد ممتاز لها ويقتل العقارب ونسال الله السلامة للجميع وانتبهوا لاطفالكم خاصة وقت العصر والغروب لانها تخرج في وقت برودة الجو والدين النصيحة.
جاء في سنن أبي داود أن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ كان في السفر يقول بالليل: (يا أرض، ربي وربك الله، أعوذ بالله من شرك وشر ما فيك، وشر ما يدب عليك، أعوذ بالله من أسد وأسود، ومن الحية والعقرب، ومن ساكن البلد، ومن والد وما ولد).و في الصحيحين : (من قرأ الآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه).
وكما في صحيح مسلم عن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ: (من نزل منزلًا فقال: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، لم يضره شيء حتى يرتحل من منزله ذلك).
و روى ابن أبي شيبة في مسنده، من حديث عبد الله بن مسعود قال: بينا رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ يصلي، إذ سجد فلدغته عقرب في إصبعه، فانصرف رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ وقال: (لعن الله العقرب ما تدع نبيًا ولا غيره)، قال: ثم دعا بإناء فيه ماء وملح، فجعل يضع موضع اللدغة في الماء والملح، ويقرأ {قل هو الله أحد} [الإخلاص]، والمعوذتين حتى سكنت.