إن الاحتشام أمر فطري عند المرأة..
لكن نواطير الافساد شوهوا الفطرة التي فطر الله عليها الخلق فصدرت القوانين الملزمة للسفور
ففي تركيا اصدر الملحد أتاتورك قانونا بنزع الخمار 1920 م
وفي إيران اصدر رضا بهلوي قانونا بنزع الخمار عام 1926 م
وفي أفغانستان اصدر محمد أمان قرارا بإلغاء الخمار
وفي ألبانيا اصدر احمد زوجوا قانونا بإلغاء الخمار
وفي تونس اصدر أبو رقيبة قانونا بمنع الخمار وتجريم تعدد الزوجات
وخرج لنا دعاة عاهرون معهرين يدعون للسفور ويهاجمون الحجاب
ففي العراق تولى المناداة بنزع الخمار الزهاوي والرصافي
وفي مصركانت هدى شعراوي أول مصرية مسلمة تجرأت على نزع غطاء الرأس في قصة تمتلئ النفوس منها حسرة وأسى ..
وكان أول اجتماع للنساء الداعيات إلى ذلك في (((الكنيسة المرقسية)))؟؟؟!!! بمصر سنة 1920 م وعملن خطة لذلك ... وانتظرن ساعة الصفر..
ذلك أن سعد زغلول لما عاد من بريطانيا مُصَنَّعاً بجميع مقومات الإفساد في الإسلام صُنع لاستقباله خيمتان كبيرتان، خيمة للرجال وخيمة للنساء ... واقبل الزعيم معبود زمانه لدى الجماهيرنازلا من الطائرة وبدلاً من أن يتوجه إلى خيمة الرجال توجه إلى خيمة النساء وكانت مليئة بالنساء اللاتي يلبسن الخمار... فلما وصل الخيمة استقبلته هدى شعراوي أمام الناس جميعاً وعليها خمارها ..
فمد يده
ويااااااااااااللهول
نزع خمارها عن وجهها
فصفقت هي وصفق جمع من النساء الحاضرات ونزعن الخمار...
فرح أولئك بنجاح التجربة الأولى
فخططوا للمزيد
وفي يوم أخر
وقفت صفية بنت مصطفى فهمي زوجة سعد زغلول
التي سماها بعد زواجه بها : صفية سعد زغلول على طريقة الأوربيين في نسبة زوجاتهم إليهم وقفت في وسط مظاهرة نسائية
في القاهرة أمام قصر النيل.فخلعت الخمار مع مجموعة من النساء وداسته تحت أقدامها..
وفعلت النساء مثلها والناس ينظرون
ثم أشعلن النار بتلك الأخمرة الملقاة على الأرض
ولذا سمي هذا الميدان باسم ميدان التحرير...!!! اي تحرير المرأة من العفة والشرف والحياء الذي هو مركب فطرتها وسر انوثتها...وفي سنة 1919م .. أصدرت مجلة باسم " مجلة السفور " في مصر التي كانت قائدة الفكر بازهرها في العالم الاسلامي وهرول إليها الكتاب الماجنون بمقالتهم التي تدعو صراحة إلى السفور والفساد وتسفيه المرأة التي تغطي وجهها وبدأت هذه المجلة تنشر صور النساء الفاضحة وتدمج بين المرأة والرجل في الحوار والمناقشة ..واستمرت مسيرة الفساد والافساد والتحلل والانحلال في الامة الى يومنا هذا
ولكن الله تعالى ابت غيرته على محارمه واماءه الا ان يردهن اليه وها هي الامة في طريق العودة الى الله وشرعه ودينه وهديه تعود مسرعة وعسى ان نرى ذاك اليوم الذي لا نرى فيه في عالمنا الاسلامي الا مصحف تمشي على الارض رجالا ونساءا. نؤثر في العالم ويتأثر بنا بالنور والهدى وليس بالظلم والظلام وانظروا رحمكم الله كيف كانت ثقافتكم تؤثر في العالم وتنتشر فيه القيم والمفاهيم التي كانت تحفظ المجتمعات والامم والشعوب وهذه صورة ملك النمسا وزوجته شاهد على ذلك:-
لكن نواطير الافساد شوهوا الفطرة التي فطر الله عليها الخلق فصدرت القوانين الملزمة للسفور
ففي تركيا اصدر الملحد أتاتورك قانونا بنزع الخمار 1920 م
وفي إيران اصدر رضا بهلوي قانونا بنزع الخمار عام 1926 م
وفي أفغانستان اصدر محمد أمان قرارا بإلغاء الخمار
وفي ألبانيا اصدر احمد زوجوا قانونا بإلغاء الخمار
وفي تونس اصدر أبو رقيبة قانونا بمنع الخمار وتجريم تعدد الزوجات
وخرج لنا دعاة عاهرون معهرين يدعون للسفور ويهاجمون الحجاب
ففي العراق تولى المناداة بنزع الخمار الزهاوي والرصافي
وفي مصركانت هدى شعراوي أول مصرية مسلمة تجرأت على نزع غطاء الرأس في قصة تمتلئ النفوس منها حسرة وأسى ..
وكان أول اجتماع للنساء الداعيات إلى ذلك في (((الكنيسة المرقسية)))؟؟؟!!! بمصر سنة 1920 م وعملن خطة لذلك ... وانتظرن ساعة الصفر..
ذلك أن سعد زغلول لما عاد من بريطانيا مُصَنَّعاً بجميع مقومات الإفساد في الإسلام صُنع لاستقباله خيمتان كبيرتان، خيمة للرجال وخيمة للنساء ... واقبل الزعيم معبود زمانه لدى الجماهيرنازلا من الطائرة وبدلاً من أن يتوجه إلى خيمة الرجال توجه إلى خيمة النساء وكانت مليئة بالنساء اللاتي يلبسن الخمار... فلما وصل الخيمة استقبلته هدى شعراوي أمام الناس جميعاً وعليها خمارها ..
فمد يده
ويااااااااااااللهول
نزع خمارها عن وجهها
فصفقت هي وصفق جمع من النساء الحاضرات ونزعن الخمار...
فرح أولئك بنجاح التجربة الأولى
فخططوا للمزيد
وفي يوم أخر
وقفت صفية بنت مصطفى فهمي زوجة سعد زغلول
التي سماها بعد زواجه بها : صفية سعد زغلول على طريقة الأوربيين في نسبة زوجاتهم إليهم وقفت في وسط مظاهرة نسائية
في القاهرة أمام قصر النيل.فخلعت الخمار مع مجموعة من النساء وداسته تحت أقدامها..
وفعلت النساء مثلها والناس ينظرون
ثم أشعلن النار بتلك الأخمرة الملقاة على الأرض
ولذا سمي هذا الميدان باسم ميدان التحرير...!!! اي تحرير المرأة من العفة والشرف والحياء الذي هو مركب فطرتها وسر انوثتها...وفي سنة 1919م .. أصدرت مجلة باسم " مجلة السفور " في مصر التي كانت قائدة الفكر بازهرها في العالم الاسلامي وهرول إليها الكتاب الماجنون بمقالتهم التي تدعو صراحة إلى السفور والفساد وتسفيه المرأة التي تغطي وجهها وبدأت هذه المجلة تنشر صور النساء الفاضحة وتدمج بين المرأة والرجل في الحوار والمناقشة ..واستمرت مسيرة الفساد والافساد والتحلل والانحلال في الامة الى يومنا هذا
ولكن الله تعالى ابت غيرته على محارمه واماءه الا ان يردهن اليه وها هي الامة في طريق العودة الى الله وشرعه ودينه وهديه تعود مسرعة وعسى ان نرى ذاك اليوم الذي لا نرى فيه في عالمنا الاسلامي الا مصحف تمشي على الارض رجالا ونساءا. نؤثر في العالم ويتأثر بنا بالنور والهدى وليس بالظلم والظلام وانظروا رحمكم الله كيف كانت ثقافتكم تؤثر في العالم وتنتشر فيه القيم والمفاهيم التي كانت تحفظ المجتمعات والامم والشعوب وهذه صورة ملك النمسا وزوجته شاهد على ذلك:-